ليلى عبداللطيف: الحب سيطرق باب ياسمين عبدالعزيز.. قد تعود للعوضي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّ الحب سيدق باب الفنانة ياسمين عبدالعزيز، مشيرةً إلى أنها لا تستبعد العودة إلى الفنان أحمد العوضي وقد ترتبط برجل غيره، مشددةً على أنها بريئة من معرفة الجن أو التواصل معه بأي شكل.
ليلى عبداللطيف: لو شيرين رجعت لحسام حبيب مش هيكملوا مع بعضوأضافت ليلى في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، المذاع على قناتي المحور والنهار: «إن شاء الله بترجع لأحمد العوضي، ولو شيرين رجعت لحسام حبيب مش هيكملوا مع بعض لأنها زيجة غير ناجحة».
وتابعت: «أحب شيرين عبدالوهاب والتقيتها ببيروت وبموت فيها فهي طيبة وكريمة ونفسيتها حلوة وأقول لها الناس كلها عايزينك ترجعي زي زمان لأن صوتك ما في منه 2 وشيرين هترجع تاني زي زمان وزي ما شفناها في بدايتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف ليلى عبداللطيف العرافة
إقرأ أيضاً:
شيرين عبد الوهاب أمام القضاء في مواجهة مدير حساباتها بسبب الاستيلاء على مناصتها
تشهد أروقة النيابة العامة في الجيزة والقاهرة تطورات متلاحقة في أزمة قانونية جديدة بطلتها المطربة شيرين عبد الوهاب، ومدير حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن تحولت خلافاتهما التقنية إلى مواجهة قضائية تبادل خلالها الطرفان البلاغات الرسمية والاتهامات المتبادلة.
البداية جاءت عندما تقدمت شيرين عبد الوهاب ببلاغ إلى قسم شرطة البساتين، اتهمت فيه مدير صفحاتها الإلكترونية بالاستيلاء على حساباتها على منصات "فيسبوك"، "إنستجرام"، "يوتيوب"، و"تيك توك"، ورفضه تسليم كلمات المرور إلا بعد الحصول على مقابل مالي إضافي.
وأشار محامي الفنانة إلى أن موكلته أصبحت غير قادرة على إدارة صفحاتها، ما يُعرضها لخسائر معنوية ومادية، ودفعها للجوء إلى القانون لحماية حقوقها الفنية والشخصية، مؤكدًا وجود تعطيل متعمد لوصولها إلى حساباتها الرسمية.
في المقابل، رد مدير الحسابات محمود محمد عبر بلاغ رسمي تقدم به إلى قسم شرطة ثان الشيخ زايد، متهمًا شيرين بالسب والتهديد، على خلفية تصاعد الخلاف بينهما، والذي بلغ ذروته بمكالمة هاتفية قال إنها تضمنّت عبارات مسيئة وتهديدات مباشرة.
وتباشر النيابة العامة حاليًا التحقيق في الوقائع، بعد أن كلفت الجهات الأمنية بتشكيل فريق بحث لكشف تفاصيل النزاع واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في ضوء أقوال الطرفين.