ليلى عبد اللطيف: زيادة الاستثمارات العقارية في مصر خلال سنتين
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، إنّها ليست قلقة على مصر، موضحة أن مصر سيحدث فيها انفراجة في الاستثمار بمختلف المجالات.
وأضافت ليلى عبد اللطيف في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "الناس تعودت على مصر ادخلوها آمنين، لو الدنيا والعالم كلها جاعت مصر ما بتجوع".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "3 دول في العالم من الممكن أن أعيش فيها مرتاحة هي مصر، لبنان، والسعودية".
وحول الاستثمارات الناجحة في مصر، قالت خبيرة الأبراج: "مصر سيحدث فيها انفراجة في الاستثمار العقاري والذهب والفضة والحديد وأي شيء نشتريه الآن فإنه سيحقق الأرباح، وأرى أن مستثمرين عرب وأجانب يستثمرون في مصر بسبب رؤيتهم المستقبلية القوية وبعد سنتين ستزداد قوة الاستثمارات العقارية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبيرة الابراج ليلى عبداللطيف الجيش المصري برنامج العرافة العرافة لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
خبير تكنولوجي: ما نراه من الذكاء الاصطناعي مجرد 10% مما سيحدث
حذر الدكتور أسامة مصطفى، خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات، من التطور المتسارع والمخيف في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن ما نشهده حالياً لا يمثل سوى 10% فقط مما سيشهده العالم خلال العامين المقبلين، مشيراً إلى أن التوقعات السابقة التي كانت تتحدث عن مخاطر مستقبلية بعد 10 سنوات قد تبخرت أمام القفزات التكنولوجية الهائلة.
وخلال لقائه مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ في برنامج العاشرة عبر قناة إكسترا نيوز، ناقش أسامة مصطفى التحديات التي تواجهها نقابة المهن التمثيلية والفنانين في مواجهة التزييف العميق (Deepfake) وانتهاك حقوق الملكية الفكرية، موضحاً أن الرصد اليدوي لهذه الانتهاكات أصبح مستحيلاً في ظل التدفق الهائل للمحتوى الرقمي، الذي يصل إلى مئات الآلاف من المنشورات يومياً في مصر وحدها.
أرشيف إلكتروني وبصمة مائية لحماية الحقوقوشدد أسامة مصطفى خبير أمن المعلومات على ضرورة اتخاذ خطوات استباقية لحماية حقوق الفنانين والمشاهير، تبدأ بإنشاء أرشيف إلكتروني موثق يضم كافة أعمالهم وصورهم وأصواتهم، مع استخدام تقنيات التشفير والبصمة المائية غير المرئية والمؤرخة، لضمان إثبات الملكية القانونية عند حدوث أي نزاع، سواء محلياً أو دولياً.
ولفت أسامة مصطفى إلى أن الخطر الأكبر حالياً لا يكمن في سرقة الصور التقليدية، بل في قدرة الذكاء الاصطناعي على "تخليق" صور وفيديوهات جديدة كلياً لفنانين ومشاهير بدقة عالية قد تصل إلى 80% من الحقيقة، مما يجعل منصات التواصل الاجتماعي عاجزة عن التمييز بينها وبين المحتوى الأصلي، ويفتح الباب أمام تزييف الواقع ونشر الشائعات.