افتتاح فرع "كيمجيز للساعات" في "عمان مول"
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت كيمجيز للساعات- مورد الساعات الفاخرة في السلطنة- افتتاح موقعها الجديد في عمان مول، وذلك في المستوى الثالث المنطقة ب، بحضور يان دو باسكوييه نائب المدير، ولاري لاكروا مدير منطقة المبيعات من رولكس؛ ومود رينالدي المدير التجاري لبوتيكات الشركاء؛ وماتيو نافا مدير منطقة المبيعات من كارتييه الشرق الأوسط؛ إلى جانب أنيل كيمجي ونايليش كيمجي وميهر كيمجي أعضاء مجلس الإدارة بمجموعة كيمجي رامداس.
ويمثل افتتاح الفرع الجديد لكيمجيز للساعات في مول عمان حقبة جديدة من تجارة التجزئة الفاخرة، حيث يمكن للرواد الانغماس في عالم من الأناقة والرقي الخالدين عبر الزمن.
ويوفر المعرض الجديد الفرصة الحصرية للحصول على ساعات فاخرة من العلامات التجارية السويسرية الشهيرة: رولكس وكارتييه وتيودور، إذ تمثل هذه التوسعة إنجازًا مهمًا في رحلة كيمجيز للساعات لتقديم أفضل التجارب للعلامات التجارية لعملائها المميزين من خلال صالة عرض جديدة ومثيرة تقدم حرفية استثنائية وخدمة لا مثيل لها.
وقال نايليش كيمجي عضو مجلس الإدارة في مجموعة كيمجي رامداس: "يسعدنا أن نقدم لعملائنا موقعنا الجديد، تمثل هذه التوسعة علاقتنا الدائمة مع شركائنا، والشغف المستمر لتوفير تجربة تسوق فاخرة لا مثيل لها مع تقريب أفضل الساعات السويسرية من عملائنا في عمان ".
وأضاف: "لطالما كانت كيمجيز للساعات مقصداً لخبراء الساعات والهواة والمشترين لأول مرة على حد سواء، وذلك بفضل خدمة العملاء الممتازة، وخدمة ما بعد البيع التي لا تضاهى، والموظفين المحترفين".
وتم إنشاء صالة العرض في مول عمان بمكونات معمارية وتصميمية حسب الطلب، مصممة خصيصًا لتعكس صورة العلامة التجارية وألوانها المميزة والمواد والسمات المعمارية المميزة لكل علامة تجارية.
ويوفر المعرض الذي يقدم الخبرة المهنية والمشورة في أجواء أنيقة، صالونات كبار الشخصيات خاصة، مما يوفر أقصى قدر من الخصوصية للعملاء الذين يشاهدون مجموعات كيمجيز للساعات الراقية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
حملة اختطافات حوثية لعمال المحال التجارية في إب لابتزاز مُلاكها ماليا
اختطفت مليشيا الحوثي الارهابية عدد من عمال المحال التجارية بمحافظة إب خلال الأيام الماضية وذلك لاجبار ملاكها على دفع جبايات مالية.
وذكرت مصادر محلية أن المليشيا اختطفت العمال، في حين اشترطت على ملاك المحال التجارية، دفع جبايات مقابل الإفراج عنهم فيما هددت بنقلهم إلى سجون سرية.
وتأتي حملة الاختطافات بعد أيام من حملة مماثلة في صنعاء وبقية المدن المنكوبة حيث اختطفت المليشيا عشرات العمال لإجبار أصحاب المحلات التجارية على دفع الجبايات.