عاجل - "أنقذوا الأرواح في غزة".. أبرز تصريحات "جوتيريش" من مدينة رفح
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
"أنقذوا الأرواح في غزة".. أبرز تصريحات "جوتيريش" من مدينة رفح.. قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في المؤتمر الصحفي بمدينة رفح، إنه "علينا أن نتمسك بالمبادئ في غزة كما هو الحال في أوكرانيا دون معايير مزدوجة، والعمل من أجل المياه يشكل عملا من أجل السلام في غزة، يجب إجراء تحقيق شامل وذي مصداقية في واقعة استهداف 4 مدنيين في خان يونس".
كما تضمنت تصريحات جوتيريش: "العقاب الجماعي للفلسطينيين في قطاع غزة غير مبرر، أجدد الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة، يجب التحرك الفوري لإنقاذ سكان قطاع غزة من خطر المجاعة، ويجب التوصل لهدنة في غزة وتوصيل مساعدات كبيرة لإنقاذ الأرواح، حيث أن المجاعة في غزة كارثة من صنع الإنسان، أكثر من نصف الفلسطينيين في غزة استنفدوا إمدادتهم الغذائية بالكامل، وعلى إسرائيل السماح بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق".
"أنقذوا الأرواح في غزة".. أبرز تصريحات "جوتيريش" من مدينة رفحوتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن أبرز تصريحات "جوتيريش" عن التصعيد في قطاع غزة والعقاب الجماعي الكارثي الذي يشهده القطاع، وجاءت كالتالي:
أنقذوا الأرواح في غزة.علينا أن نتمسك بالمبادئ في غزة كما هو الحال في أوكرانيا دون معايير مزدوجة.العمل من أجل المياه يشكل عملا من أجل السلام في غزة.يجب إجراء تحقيق شامل وذي مصداقية في واقعة استهداف 4 مدنيين في خان يونس.العقاب الجماعي للفلسطينيين في قطاع غزة غير مبرر. أجدد الدعوة إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة.يجب التحرك الفوري لإنقاذ سكان قطاع غزة من خطر المجاعة.يجب التوصل لهدنة في غزة وتوصيل مساعدات كبيرة لإنقاذ الأرواح.المجاعة في قطاع غزة كارثة من صنع الإنسان.أكثر من نصف الفلسطينيين في غزة استنفدوا إمداداتهم الغذائية بالكامل.على إسرائيل السماح بتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق.نأسف لاستمرار القتل والقصف في غزة رغم شهر رمضان.مع بدء شهر رمضان قلبي ووجداني كله مع أهل غزة. الوضع في غزة يعبر عن المأزق الذي وصلت له العلاقات الدولية.أستنكر مجزرة شارع الرشيد.أجدد الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار.علينا أن نتحرك الآن لمنع ما لا يمكن تبريره في قطاع غزة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة جوتيريش رفح مدينة رفح أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان الأمم المتحدة اخبار عاجلة اليوم أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان أخبار رفح قطاع غزة جيش الاحتلال فلسطين الاحتلال الاسرائيلي اسرائيل أبرز تصریحات فی قطاع غزة من أجل
إقرأ أيضاً:
تصريحات لوزير التراث الإسرائيلي تثير غضب واشنطن.. ماذا قال؟
نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية عن مصادر مطلعة قولها، إن مسؤولين في الإدارة الأمريكية أعربوا عن غضبهم الشديد من تصريحات لوزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، دعا فيها إلى "محو غزة" وجعلها "يهودية".
وذكرت المصادر أن السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، تواصل مع الوزير إلياهو وطلب منه توضيحات.
وقال مصدر سياسي إن تصريحات الوزير إلياهو أدت إلى تصاعد الضغط الأمريكي على إسرائيل للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف المصدر لـ "إسرائيل هيوم" أت "التصريحات غير المسؤولة للوزير عميحاي إلياهو كانت السبب الرئيسي في خلق الضغط على الحكومة الإسرائيلية لتوسيع المساعدات لغزة. هو من وقّع على إدخال المساعدات".
بدوره، ذكر مكتب الوزير أن "إلياهو طلب من السفير التأكد من أن العالم يفهم أن كل ما يحدث في غزة هو مسؤولية حماس، وألا يتم تحويل المسؤولية إلى إسرائيل من خلال تحمل مسؤولية لا داعي لها".
وأضاف: "في اليوم الذي يلقي فيه الإرهابيون أسلحتهم سيكون جيداً للجميع، بما في ذلك سكان غزة. في اليوم الذي نلقي فيه أسلحتنا سيعودون لقتلنا واختطافنا".
وأكد مكتب إلياهو أن الوزير كرر موقفه بأن "السيطرة الإسرائيلية على القطاع وحدها ستضمن الأمن والسلام، وحتى ذلك الحين، كان ترامب هو الذي طلب فتح أبواب الجحيم على غزة".
وكان الوزير عميحاي إلياهو قد صرح في مقابلة الأسبوع الماضي: أن "الحكومة تتجه نحو محو غزة، الحمد لله أننا نمحو هذا الشر"، مضيفًا أن "كل غزة ستكون يهودية".
وفي وقت سابق قال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، إن "إسرائيل أقرب من أي وقت مضى" لإعادة احتلال قطاع غزة وإحياء مشروع الاستيطان فيه، في إشارة واضحة إلى تحوّل استراتيجي محتمل في توجهات حكومة الاحتلال بعد نحو 20 عاماً على تنفيذ خطة "فك الارتباط" وانسحابها من القطاع.
وجاءت تصريحات سموتريتش خلال مؤتمر نظم في مستوطنة "ياد بنيامين" وسط فلسطين المحتلة، لإحياء الذكرى العشرين لخطة الانفصال أحادية الجانب، التي نفذتها حكومة أرئيل شارون عام 2005، وشملت تفكيك المستوطنات في قطاع غزة وأربع مستوطنات شمالي الضفة الغربية.
وقال الوزير اليميني في حكومة بنيامين نتنياهو: "نحن أقرب من أي وقت مضى إلى إعادة بناء غوش قطيف"، في إشارة إلى الكتلة الاستيطانية الكبرى التي كانت قائمة جنوبي قطاع غزة قبل الانسحاب.
وأضاف: "حيث لا توجد مستوطنات، لا يوجد جيش.. وحيث لا يوجد جيش، لا يوجد أمن"، في تبرير واضح لدعوات إعادة السيطرة الميدانية على القطاع، زاعماً أن "غزة جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل".
وتابع قائلا: "لا أريد العودة إلى غوش قطيف كما كانت، كانت صغيرة ومكتظة. نحتاجها الآن أكبر بكثير، وأوسع بكثير".
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة