في نهار رمضان.. عاطل يسرق أموال التبرعات وصنابير المياه من مسجد بالقليوبية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يحرص المسلمون خلال شهر رمضان الفضيل على تهذيب أنفسهم بشكل أكبر من باقي شهور العام، لما لهذا الشهر من مكانة خاصة في نفوس المسلمين، إلا أن هذا اللص في محافظة القليوبية لم يردعه شهر الصوم عن ارتكاب جريمة سرقة في نهار رمضان، وليس هذا فقط ولكنه سرق صندوق التبرعات من أحد المساجد، ولم يكتفي بهذا فقط، ولكنه سرق أيضا صنابير المياه من المسجد.
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائمالسرقات.
تمكن قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابو عمره مساعد وزير الداخلية بمشاركة مديريات أمن (الجيزة– القليوبية- قنا) فى مديرية أمن الجيزة من ضبط (أحد الأشخاص) لقيامه بإرتكاب واقعة سرقة خزينة حديدية من داخل مكتب بإحدى المزارع "كائنة بدائرة مركز شرطة كرداسة" وبداخلها (مبالغ مالية "عملات أجنبية ومحلية).
وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وأرشد عن المبالغ المالية المستولى عليها بمسكنه .
عاطل يسرق صندوق التبرعات من أحد المساجد
وفى مديرية أمن القليوبية تم ضبط (عاطل "له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية).. وبحوزته (سلاح أبيض) لقيامه بإرتكاب واقعة سرقة (مبلغ مالى من داخل صندوق التبرعات وصنابير المياه من داخل أحد المساجد).
وبمواجهته اعترف بإرتكاب الواقعة ، وأرشد عن المسروقات.
وفى مديرية أمن قنا تم ضبط (عاطل- مقيم بدائرة مركز شرطة قنا).. وبحوزته (مبلغ مالى) لقيامه بإرتكاب واقعة سرقة (11مروحة سقف) من داخل إحدى المدارس بدائرة المركز.. وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة، وأرشد عن مكان تصريف المسروقات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شهر رمضان اللص سرقة نهار رمضان صندوق التبرعات مسجد القليوبية من داخل
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة: براءة أحمد وعمرو الدجوي من سرقة أموال جدتهما
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل جديدة في واقعة سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي.
أسفرت التحقيقات عن عدم ارتكاب كلٍّ من المدعوين أحمد شريف الدجوي وعمرو شريف الدجوي لتلك الواقعة، وأمرت النيابة بحفظ التحقيقات لتنازل الشاكية.
فيما أسدلت النيابة العامة الستار على تحقيقاتها في الواقعة المعروفة إعلاميًّا بـ”سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي”.
وتبين من التحقيقات تنازل نوال الدجوي عن شكواها، وعدم توجيه أيّ اتهام إلى أحدٍ من أحفادها، حرصًا منها على تماسك الأسرة، وتوطيدًا لأواصر القُربى، وتعزيزًا لمساعي الصلح بين أفراد العائلة.