مجازر إسرائيل.. أول موقع يوثق تفاصيل الإبادة الجماعية لسكان غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أطلق نشطاء موقعا باللغة الإنجليزية، يوثق تفاصيل حول الإبادة الجماعية التي يتعرضها لها الفلسطينيون في قطاع غزة، على يد الاحتلال الإسرائيلي.
ويضم الموقع مقاطع فيديو مصورة، تضاف تباعا، لجرائم الاحتلال بحق سكان غزة، منذ اليوم الأول للعدوان، وأبرز التصريحات التي أطلقها قادته لإبادة الفلسطينيين، والتخلص منهم ووصفهم بنعوت قاسية تخرجهم من فئة البشرية.
كما يضم روابط لأهم التقارير الحقوقية الدولية، والتي تتحدث بالتفصيل عن جرائم الاحتلال، وانتهاكاته في قطاع غزة.
ويعد الموقع أول جهد جماعي لنشطاء، من أجل توثيق كافة الجرائم المتواصلة في القطاع.
للاطلاع على الموقع الذي يوثق جرائم الاحتلال اضغط هنا
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإبادة الجماعية غزة الاحتلال جرائم غزة الاحتلال إبادة جماعية جرائم المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية تقرر دفن 15 شهيد سلمتهم إسرائيل لتعذر كشف هويتهم
قررت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الاثنين, دفن 15 شهيدا مجهولي الهوية كانت جثامينهم محتجزة لدى سلطات الاحتلال، بعد تعذر التعرف إليهم رغم محاولات الفحص.
يأتي ذلك ضمن عملية تبادل الأسرى حسب اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، حيث سلم الاحتلال عشرات جثامين الشهداء مقابل تسليم المقاومة الفلسطينية جثث أسرى إسرائيليين.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت الأربعاء الماضي تسلم جثامين 15 شهيدا عبر الصليب الأحمر ليرتفع عدد الجثامين التى تم استلامها إلى 345 جثمانا، ولم تتمكن من كشف هوية سوى 99 شهيدا منهم.
وأطلقت الوزارة في وقت سابق رابطا إلكترونيا يضم صورا مختارة "تراعي كرامة المتوفى ولا تمس خصوصيته"، بهدف منح العائلات فرصة التعرف إلى ذويها عن بعد قبل انتقالهم إلى المستشفيات. وفق ما اوردت وكالة وفا
وأوضحت الوزارة أن بعض الجثامين تحمل آثار طلقات نارية في الصدر والرأس، وأخرى عليها شظايا وكسور بالجمجمة والأطراف إلى جانب حالات متحللة أو متجمدة، وهو ما يجعل عملية الفحص والتعرف “أكثر تعقيدا”. حسب قولها.