#سواليف

نظم القطاع النسائي للحركة الإسلامية مساء اليوم الاثنين افطارا جماعيا تقشفيا تحت شعار “انفروا خفافا وثقالا” نصرة للشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى المبارك.

ومنعت قوات الأمن النساء من التحرّك بشكل مسير من مسجد الفضيل بن العباس باتجاه الساحة المقابلة لحزب جبهة العمل الإسلامي في العبدلي.

وفي مداخلة مصورة، شكر رئيس حركة حماس في الخارج خالد مشعل، جهود حرائر الأردن التي لم تتوقف منذ بدء العدوان على قطاع غزة منذ ٦ شهور.

مقالات ذات صلة القسام: أجبرنا قوة صهيونية على الانسحاب من تخوم حي التفاح 2024/03/25

وأضاف مشعل أن الأردن هو البلد الأقرب لفلسطين وهو أرض الحشد والرباط ويرجى من أهله ما لا يرجى من غيره.

وأكد مشعل أن المقاومة بخير ولا زالت تقاوم وتقاتل ورغم أن ميزان القوة ليس في صالحنا إلا أننا نستشعر معية الله.

ولفت إلى أن الشعب الفلسطيني في غزة يتجرع ألما كبير بسبب العدوان والمعركة طالت لكن الموقف تاريخي، وما حدث في ٧ أكتوبر هز الكيان بشكل كامل، وهو خطوة كبيرة على طريق التحرير.

وشدد مشعل على أن المقاومة لن تُفرج عن أي أسير صهيوني إلا باتفاق يضمن تحقيق شروطنا، وندير المفاوضات بصلابة وبحسن مناورة سياسية كما هو الحال في الميدان.

وأشار مشعل إلى أهمية مواصلة الشعوب الحرة حراكها في الشارع إلى جانب استمرار تقديم الغوث والعون للأهل في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني يبحث هاتفيا مع رئيس المجلس الأوروبي وقف الحرب على غزة

بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس «أبومازن» خلال اتصال هاتفي، اليوم الاثنين، مع رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي «انطونيو كوستا» آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وسبل وقف الحرب الإسرائيلية وإدخال المساعدات بصورة عاجلة إلى قطاع غزة.

واستعرض الرئيس أبومازن للمسؤول الأوروبي، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أولويات القيادة الفلسطينية، وهي وقف إطلاق النار، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في تولي مهامها المدنية والأمنية في قطاع غزة، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، ووقف الاعتداءات الخطيرة المتواصلة في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية من قبل سلطات الاحتلال وإرهاب المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة.

وأكد «أبومازن» أهمية الجهود المبذولة مع الأشقاء العرب والأطراف الدولية المعنية في التحالف العالمي لعقد المؤتمر الدولي للسلام المقرر في نيويورك في يونيو المقبل، لحشد الاعتراف بدولة فلسطين، وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، تمهيدا لمسار سياسي ينهي الاحتلال الإسرائيلي لدولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية، مشددا على أهمية الدعم الأوروبي لهذا المؤتمر الدولي الذي ينسجم مع السياسات التي يعلنها الاتحاد الأوروبي والمتطابقة مع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.

وقال الرئيس الفلسطيني: «نقدر عاليا مواقف الاتحاد الأوروبي الثابتة حول دعم حل الدولتين والاستيطان، ووقف الحرب وإدخال المساعدات، ونقدم له الشكر على المساعدات التي يقدمها لدعم برنامج الإصلاح للحكومة الفلسطينية وكذلك المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، والتي تعبر عن متانة علاقات الصداقة والشراكة الحقيقية بين دولة فلسطين ودول الاتحاد الأوروبي، والتي نأمل أن تتكلل بالمزيد من الاعترافات للدول الأوروبية وغيرها، وكذلك حشد الدعم الدولي لبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية ودعم برامج الإصلاح والتنمية، وتعزيز علاقات الشراكة مع الاتحاد الأوروبي من خلال بدء مفاوضات رسمية على اتفاقية شراكة كاملة مع فلسطين».

اقرأ أيضاً«مصر تقف سدا منيعا أمام تصفية القضية».. أبو مازن يشيد برسائل الرئيس السيسي اليوم

محافظ البحيرة تتفقد مصنع السكر بالنوبارية وتؤكد دعمها للصناعة الوطنية وتعزيز الإنتاج المحلي

«أبو مازن» يرحب بمواقف السعودية الرافضة للاستيطان وتهجير الشعب الفلسطيني

مقالات مشابهة

  • الأردن وتركيا يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: جيش الاحتلال اقنحم بشكل مفاجئ مناطق في محافظة نابلس
  • تخوف إسرائيلي: إطلاق سراح الأسرى ضمن صفقة تبادل يعني تجدد المقاومة في الضفة
  • الرئيس الفلسطيني يبحث هاتفيا مع رئيس المجلس الأوروبي وقف الحرب على غزة
  • صور| أبناء مديريات صنعاء يؤكدون ثبات موقفهم في نصرة المقاومة الفلسطينية ويؤيدون عمليات القوات المسلحة اليمنية
  • الشيخ نعيم قاسم: صمود اليمن نموذج يحتذى والمقاومة خيار لا رجعة عنه في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي
  • أمين عام حزب الله: اليمن قدم نموذجا في الصمود أمام العدوان الأمريكي والاسرائيلي
  • خبير إسرائيلي: تعيين رئيس الشاباك الجديد لتعطيل صفقة التبادل وتجنب التحقيقات
  • الصفدي: إدخال المساعدات بشكل فوري إلى غزة يجب أن يكونا أولوية دولية فورية
  • على وقع القصف.. روسيا وأوكرانيا تستكملان صفقة تبادل الأسرى