شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن حوار مشرف دار إيواء بود مدني لـ التغيير لم يصلنا أي دعم من مفوضية العون الإنساني، 160; أجرت التغيير حواراً مع مشرف دار إيواء مدرسة ود مدني الفنية النسوية بولاية الجزيرة هيثم عبدالمنعم محمد أحمد حول الأوضاع بالمعكسر وأحوال .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «حوار» مشرف دار إيواء بود مدني لـ «التغيير» : لم يصلنا أي دعم من مفوضية العون الإنساني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«حوار» مشرف دار إيواء بود مدني لـ «التغيير» : لم...

  أجرت «التغيير» حواراً مع مشرف دار إيواء مدرسة ود مدني الفنية النسوية بولاية الجزيرة هيثم عبدالمنعم محمد أحمد حول الأوضاع بالمعكسر وأحوال النازحين وكشف هيثم أن الدعم من الجهات الرسمية معدوم منذ تسجيل المدرسة بمفوضية العون الإنساني. وقال هيثم إن المعسكر يعاني من العديد من المشاكل اهمها شح المياه وغيرها من النقاط التي تحدث …

«حوار» مشرف دار إيواء بود مدني لـ «التغيير» : لم يصلنا أي دعم من مفوضية العون الإنساني صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «حوار» مشرف دار إيواء بود مدني لـ «التغيير» : لم يصلنا أي دعم من مفوضية العون الإنساني وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مقتل مدني في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت- قتل مدني الثلاثاء 11يونيو2024، جراء قصف إسرائيلي على جنوب لبنان، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام ومؤسسة رسمية يعمل فيها، بعد ساعات من نعي حزب الله ثلاثة من مقاتليه قضوا بضربات استهدفت ليلاً شرق البلاد، قرب الحدود مع سوريا.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) في السابع من تشرين الأوّل/أكتوبر في قطاع غزّة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن مدنياً "فارق الحياة" بعد إصابته "بجروح خطرة" جراء غارة "نفذتها طائرة مسيرة معادية في الناقورة".

ونعت مؤسسة مياه لبنان الجنوبي صالح أحمد مهدي الذي قالت إنه "استشهد أثناء قيامه بواجبه لضمان استمرارية التغذية بالمياه" في الناقورة. ودعت في بيان "المؤسسات الرسمية المعنية والجهات الدولية لاستنكار الجريمة والضغط على العدو لوقف اعتداءاته على موظفي وعمال القطاعات الحيوية والاغاثية فوراً".

واشتدّ تبادل إطلاق النار في الأسابيع الأخيرة مع تصعيد حزب الله هجماته وتنفيذ الجيش الإسرائيلي غارات في عمق الأراضي اللبنانيّة، آخرها ليل الاثنين الثلاثاء في منطقة البقاع (شرق).

وأعلن حزب الله في بيان الثلاثاء استهدافه "بعشرات صواريخ الكاتيوشا" ثكنة يردن الواقعة في هضبة الجولان التي تحتلها اسرائيل، "رداً على اعتداء العدو الصهيوني الذي طال منطقة البقاع".

ونعى الحزب في بيانات منفصلة ثلاثة من مقاتليه. وقال إن كلّاً منهم "ارتقى شهيداً على طريق القدس"، وهي عبارة يستخدمها لنعي مقاتليه الذين يُقتلون بنيران إسرائيلية منذ بدء التصعيد عبر الحدود. وأكد مصدر مقرب من الحزب إن المقاتلين الثلاثة قضوا في الضربات الإسرائيلية على منطقة الهرمل.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن صباح الثلاثاء أن طائراته الحربية أغارت خلال الليل على مجمع عسكري في منطقة بعلبك (شرق) تابع "لوحدة التعزيز اللوجيستي" في حزب الله التي قال إنها مسؤولة عن "تهريب الأسلحة من وإلى لبنان". وأشار الى أنّ القصف طال موقعين في المنطقة وذلك "رداً على إسقاط" حزب الله طائرة مسيّرة الإثنين.

وأدى القصف الى تدمير مبنى بالكامل في منطقة الهرمل، على مسافة نحو 140 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية، وفق ما نقل مراسل فرانس برس.

وبحسب مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن، طالت إحدى الضربات الإسرائيلية قافلة مؤلفة من شاحنات وصهاريج عند الحدود السورية اللبنانية، حيث ينتشر حزب الله على جانبي الحدود، ما أسفر كذلك عن مقتل ثلاثة سوريين من العاملين مع الحزب.

وأعقب القصف ليل الاثنين الثلاثاء إعلان حزب الله في بيان أنه أسقط "مسيّرة من نوع هيرمز 900 مسلّحة بصواريخ لتنفّذ بها اعتداءات على مناطقنا" في الأجواء اللبنانية. وأوضح أنه عند "وصولها إلى دائرة النار"، استهدفها مقاتلوه "بأسلحة الدفاع الجوّي ... وأصابوها إصابة مباشرة وتم إسقاطها".

وسبق لحزب الله أن أعلن خلال الأشهر الماضية إسقاط أربع مسيّرات اسرائيلية من نوع هيرمز 450 وهيرمز 900.

وتصاعدت وتيرة الضربات في الأسابيع القليلة الماضية بين إسرائيل وحزب الله، ما أشعل حرائق عند جانبَي الحدود اللبنانية الإسرائيلية وأثار مخاوف من حرب شاملة.

وخلال ثمانية أشهر من القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 463 شخصا على الأقل في لبنان بينهم 302 من حزب الله وقرابة 90 مدنياً، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسميّة لبنانيّة.

وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تبحث التعاون مع مفوضية الانتخابات لإنجاح الاستحقاقات
  • مقتل مدني في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • اصابة مدني بجروح خطيرة في الغارة على الناقورة
  • تشابك الوساطات لا يبدّل المواقف المعارضة: سابقة حوار بري ما بتقطع
  • نوماك توفر 29 وظيفة شاغرة بعدة مناطق بالمملكة
  • ما المكاسب التي حققها البارتي واعادته للمشاركة بالانتخابات؟
  • المفوضية منتقدة تأخير المرسوم الإقليمي: يؤثر على عملنا
  • 8 وظائف شاغرة بهيئة الزكاة والضريبة والجمارك بالرياض
  • المكسيك.. نقل أكثر من 4 آلاف شخص إلى مراكز إيواء جراء أعمال عنف في جنوب البلاد
  • ما بين عين التينة ومعراب حوار من نوع آخر!