استعراض تجارب إعلامية في عسير
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
البلاد ــ أبها
نظمت إدارة تعليم محافظة سراة عبيدة بالتعاون مع نادي أبها الأدبي مساء أمس، لقاءً بعنوان “الإعلامي المحترف”, وذلك ضمن الفعاليات الرمضانية في منطقة عسير, بمشاركة المذيعين عبدالله الشهري وعبدالله الغنمي.
واستعرض الشهري سيرته العملية في القنوات السعودية ومواكبته لتطور منظومة الأخبار في التلفزيون ونقلها للأخبار المحلية والدولية عبر البرامج الإخبارية من خلال النشرات الرسمية وأخبار المناطق، إضافة لطريقة تنظيمها وإعدادها للبث عبر فريق تحرير متخصص يعمل على مدار الساعة لعرض أهم الأخبار خلال النشرات.
بدوره أبان الغنمي أن البرامج القريبة من الناس تتطلب تفاعلاً دائما مع شؤونهم وقضاياهم وطرح مايشغلهم بشكل مهني حيث كان ذلك أساس برنامج “الراصد” الذي جمع بين الحوار والمعالجة والخبر في توليفة إعلامية تميز بها.
من جانب آخر قدم مدير القطاع الجنوبي لهيئة الإذاعة والتلفزيون السابق صالح الشريفي أبرز التجارب الإعلامية في تسويق الوجهات السياحية ودور الجهات الإعلامية الرسمية في ذلك.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
تكوين مهني: إدراج 14 تخصصا جديدا يتعلق بالصيانة الصناعية خلال الدخول القادم
أعلن وزير التكوين والتعليم المهنيين، ياسين المهدي وليد، عن التحضير لإدراج 14 تخصصا جديدا يتعلق بالصيانة الصناعية. في البرامج البيداغوجية خلال دخول التكويني المهني القادم.
ولدى إشرافه على ملتقى ولائي حول التكوين في مجال الصيانة، أوضح الوزير أنه يجري العمل لإدراج 14 تخصصا جديدا. يتعلق بمجال الصيانة الصناعية في البرامج البيداغوجية، مع الدخول التكويني القادم. من ضمن 40 تخصصا جديدا سيتم إدراجهم بصفة تدريجية”.
وأضاف المهدي وليد، أن إدراج هذه التخصصات يعد “ثمرة تعاون” مع الشركاء من الفاعلين الاقتصاديين. مثمنا جهود أساتذة التكوين المهني الذين سهروا على صياغة البرامج التكوينية في هذا المجال. وذلك في إطار مساعي القطاع الرامية إلى دعم عروض التكوين في المجالات الصناعية. مع السهر على تنويع عروض التكوين ومواءمتها مع متطلبات الاقتصاد الوطني”.
وأشار الوزير، إلى دور قطاع التكوين المهني في مرافقة الجهود الرامية الى تعزيز الاستثمار في بلادنا، وذلك من خلال توفير اليد العاملة المؤهلة”. مضيفا أنه سيتم مع دخول التكوين المهني القادم، إطلاق “المرجع الوطني للتكوين والكفاءات”، الذي سيساهم في عملية ” الادماج المهني” ويمكن قطاع التكوين المهني من “الاستجابة بشكل دقيق لمتطلبات سوق الشغل، لاسيما بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل”.