نفسنة.. شريف حلمي يكشف سر غضب المؤلفين منه (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
كشف الفنان شريف حلمي، كواليس مشاجرته مع الفنان الراحل أحمد زكي بسبب "عُقدة" الزعيم عادل إمام.
اقتحم عليه مقر الجريدة.. شريف حلمي يروي واقعة غضب أحمد زكي منه بسبب الزعيم منى زكي تكشف أكثر ما يزعجها في أحمد حلمي وسبب تفكيرها باعتزال الفن (فيديو) حالة من الغضب ضدىوعلق الفنان شريف حلمي، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على فضائية الحدث اليوم، مساء اليوم، سر غضب المؤلفين منه، قائلًا: "هناك حالة من الغضب ضدى من بعض المؤلفين رغم أن بعضهم أصدقائي بسبب دخولي مجال التأليف والكتابة، معقبًا: «مبقوش يجيبوني في شغلهم نفسنة» .
وأوضح الفنان شريف حلمي، أن الفنان الراحل أحمد زكي ممثل عظيم ومن أفضل ما أنجبت مصر من فنانين، ولكنه سلك طريقًا مختلفًا في بعض الأعمال من أجل الأرباح وزيادة نسب التوزيع على حساب المضمون.
وقال الفنان شريف حلمي، إن مسلسل الحفار حرمه من إلقاء نظرة الوداع على جثمان والدته نظرا لأنه كان متواجدا في باريس لتصويره، وكان يتمنى أن يلقي نظرة الوداع على جثمانها معتبرا أن هذه أسوأ ذكرى في حياته.
وأضاف الفنان شريف حلمي، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أسعد ذكرى في حياتي تعود إلى كتابتي لمسلسل الأخوة أعداء وسفري إلى الصين لتصوير العمل كأول عمل مصري يصور في الصين.
تابع الفنان شريف حلمي،: "كنت طفل طيب ومدلل لأني كنت آخر العنقود، وأمي صاحبة الفضل عليا في حياتي، ودعمتني كثيرا في مجال التمثيل، معقبا: "أنا رعاية أمي وزي ما بيقولوا أنا ابن أمي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريف حلمي أحمد زكى المؤلفين الفنان شريف حلمي بوابة الوفد الفنان شریف حلمی
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».