مبروك عطية: دخلت السينما مرة واحدة والتذكرة كانت بـ 3 قروش.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
تحدث الداعية مبروك عطية، عميد كلية الدراسات الإسلامية الأسبق بجامعة الأزهر، عن واقعة دخوله السينما، قائلا: "تشاورت مع صديق شهرين لدخول سينما وقررنا ندخل سينما منوف".
وأضاف مبروك عطية، خلال حواره ببرنامج «ع المسرح»، المذاع على فضائية «الحياة»، وتقدمه الإعلامية منى عبدالوهاب: "لتذكرة كانت بـ 3 قروش وشوفنا الفيلم، وكان للفنان محمود ياسين".
وقل مبروك عطية: "خرجنا من الفيلم اللي فاكره كويس هو ما ارتسم على وجوه زملائي على فقدان الوقت.. الفيلم كان فيلم "الساعة تدق العاشرة"، للفنان محمود ياسين وقلنا إيه اللي إحنا عملناه".
واسترسل: "كان فيه مقولة فى قريتنا زمان فى طفولتي بتقول (اللي بيلعب بايظ)، عشان كده فيه خصومة بيني وبين اللعب حتى وقتنا هذا، وعمري ما لعبت كرة، لأني أكره أن يقال إني بايظ".
وتابع مبروك عطية: «دلوقتي أصبح كل واحد بيسعى، لأن يكون لاعب كرة أو ابنة لاعب كرة، لما يحصل عليه اللاعبون من مال وفير، وأبويا قالي اللى بيضيع وقتك وبيكلمك على حاجة لا هتقدم ولا تأخر في دراستك وامتحاناتك يبقى عدوك».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبروك عطية الإعلامية منى عبدالوهاب برنامج ع المسرح مبروک عطیة
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية للفنان طارق الأمير بعد الأزمة القلبية
كشفت ابنة شقيقة الفنان طارق الأمير عن آخر تطورات حالته الصحية، عقب تعرضه لأزمة قلبية خلال الأيام الماضية، استدعت نقله إلى أحد المستشفيات الكبرى بالقاهرة، مؤكدة أن حالته تشهد تحسنًا ملحوظًا وسط متابعة طبية مستمرة.
وأوضحت ابنة شقيقة الفنان طارق الأمير أن حالته الصحية أصبحت مستقرة بشكل أفضل مقارنة بالأيام السابقة، مشيرة في تصريحات صحفية إلى أن التحسن الحالي جاء بفضل الرعاية الطبية ودعوات الجمهور، مطالبة الجميع بمواصلة الدعاء له حتى يتماثل للشفاء التام ويعود إلى أسرته سالمًا.
ويُذكر أن الفنان طارق الأمير بدأ مشواره الفني منذ تسعينيات القرن الماضي، وشارك في عدد من الأدوار الثانوية بالسينما والتليفزيون، وظهر في أعمال بارزة، من بينها دور الضابط هاني في فيلم اللي بالي بالك عام 2003، ودور عبد المنصف في فيلم عسل أسود عام 2010، إضافة إلى ظهوره كضابط شرطة في فيلم صنع في مصر عام 2014.
وتدور أحداث فيلم عسل أسود حول شاب مصري هاجر إلى الولايات المتحدة مع أسرته في سن مبكرة، ثم يعود بعد سنوات طويلة إلى مصر سعيًا للاستقرار، ليواجه مفارقات إنسانية واجتماعية ناتجة عن اختلاف الثقافات، خاصة بعد فقدانه جواز سفره الأمريكي، ما يؤدي إلى تغير معاملة من حوله له بشكل كامل.