المنشد عامر التوني: ورثت الصوت الجميل من والدتي وصنعت ناي خاص بي في طفولتي (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كشف المنشد عامر التوني تأثير والدته عليه وكيف كان صوتها سببًا في حبه للإنشاد والابتهالات، كما تحدث عن أول آلة موسيقية صنعها بيده.
قال المنشهد عامر التوني خلال حديثه في لقاء حصري مع برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان عبر قناة صدى البلد: "نحن كنا محظوظين لأننا نشأنا في ريف وورثت الصوت الحلو من والدتي فوالدتي كانت حافظة لتراث سيد درويش بالكامل، وكنت احب اسمع صوتها لأن صوتها كان سليم".
وتابع: "فيما بعد في المدرسة كنت أقدم الأوبرتات والمسرحيات وكان لدي هاجس أن اتعلم العزف على الة موسيقيية لكن في قريتي بالمنيا لم تكن بها الالات موسيقيية، لكنني كنت صانع ناي خاص بي وكنت طفلًا وقتها".
واختتم كلامه، وقال: "كنت اعزف الناي بطابور الصباح بالثانوية العامة، وكان يسمح لنا بهذا مدير المدرسة رغم أنه كان شيخ أزهري لكنه كان لديه تفتح وفكر".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آلة موسيقية الإعلامية شيرين سليمان الثانوية العامة المنشد عامر التوني سبوت لايت شيخ أزهري
إقرأ أيضاً:
عصام كاريكا يواصل نشاطه الغنائي.. “أنا عمهم أنا المدرسة” تُطرح قريبًا
يستعد الفنان عصام كاريكا لطرح أغنيته الجديدة بعنوان “أنا عمهم أنا المدرسة” خلال الأيام القليلة المقبلة، والتي من المنتظر أن تحمل مفاجآت عديدة لجمهوره، خاصة أنها من كلماته وألحانه، وتوزيعه الموسيقي، فيما كتب الكلمات محمد هلال، وتولى محمد جودة هندسة الصوت، وقد شوق كاريكا جمهوره بالفعل بطرح برومو الأغنية عبر حساباته على مواقع التواصل.
ويأتي هذا العمل بعد فترة من النشاط المكثف للفنان، حيث طرح مؤخرًا كليب أغنية “يا شدة شكرًا” على يوتيوب، من كلمات سمير زكي، وألحان كاريكا، وتوزيع EK، بينما قام بعملية المكساج والماستر محمد جودة وميدو بارون.
كما طرح كاريكا أيضًا أغنيته المصورة “لا حب ولا جواز” التي صُوّرت في مدينة تورنتو بكندا، وهي من كلمات محمد هلال، وتوزيع أحمد كاريكا (نجل الفنان)، وهندسة صوت محمد جودة، ومدير تصوير كيرو سليمان، بينما تولى عصام كاريكا بنفسه مهمة الإخراج.
وفي سياق آخر، كان كاريكا قد حلّ ضيفًا على بودكاست “كلام في الفن” عبر قناة الوثائقية، حيث استعاد ذكرياته الفنية، وتحدث عن بداياته وتعاونه مع كبار النجوم مثل محمد منير وعمرو دياب، كما كشف خلال اللقاء عن انتمائه الكروي وبعض الجوانب الشخصية التي لا يعرفها عنه الكثيرون.
عصام كاريكا يثبت بهذه الأعمال المتتالية أنه لا يزال حاضرًا وبقوة على الساحة، سواء كمطرب أو ملحن أو موزّع، ويواصل تقديم محتوى متجدد ومتنوع يواكب أذواق الجمهور.