المقاومة اللبنانية تشن هجوماً جوياً بمسيرات انقضاضية على مقر عسكري للعدو الإسرائيلي في مستوطنة يعرا وتصيب أهدافها بدقة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
2024-03-30SAMERسابق فوز الفتوة على الحرية في الجولة الثامنة عشرة من الدوري الممتاز لكرة القدمالتالي إصابة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال غرب بيت لحم انظر ايضاً إصابة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال غرب بيت لحم
القدس المحتلة-سانا أصيب عدد من الفلسطينيين اليوم برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي غرب مدينة بيت لحم …
آخر الأخبار 2024-03-30إصابة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال غرب بيت لحم 2024-03-30فوز الفتوة على الحرية في الجولة الثامنة عشرة من الدوري الممتاز لكرة القدم 2024-03-30المقاومة اللبنانية تستهدف العدو الإسرائيلي في موقعي الرادار ورويسات العلم 2024-03-30السفير الإيراني في موسكو: بعض الدول تستخدم الإرهابيين لتحقيق مآربها 2024-03-30روسيا تطور درونات من نوع “جوكر” 2024-03-30الخارجية الفلسطينية تدين الفشل الدولي في وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة 2024-03-30مدير الصحة العالمية: آلاف المرضى محرومون من الرعاية الصحية في قطاع غزة 2024-03-30ضمن حملة (تشارك بالخير)… توزيع عدد من السلل الغذائية في اللاذقية 2024-03-30المقاومة اللبنانية تستهدف عدة مواقع للعدو الإسرئيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة 2024-03-30مبادرات أهلية بريف الرقة المحرر ضمن حملة (تشارك بالخير) فيكم الخير
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق قاضيين اثنين 2024-03-28 الرئيس الأسد يصدر قانوناً خاصاً بحماية البيانات الشخصية الإلكترونية على الشبكة 2024-03-28 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتنفيذ عقوبة العزل بحق ثلاثة قضاة 2024-03-26الأحداث على حقيقتها الجيش يقضي على عدد من إرهابيي “النصرة” بريف حلب الغربي 2024-03-29 استشهاد وإصابة عدد من المدنيين والعسكريين جراء عدوان إسرائيلي على ريف حلب 2024-03-29صور من سورية منوعات الكسوف الكلي للشمس في أمريكا 8 نيسان المقبل لن يشهده سكان الوطن العربي 2024-03-30 روسيا تبدأ في إنتاج بطاريات الليثيوم الأيونية للقاطرات الكهربائية 2024-03-29فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف بفرعها بدمشق 2024-03-12 السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04الصحافة إيكونوميست: غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان 2024-03-28 ثالث استقالة في الخارجية الأمريكية احتجاجاً على تحيز واشنطن لـ “إسرائيل” 2024-03-28حدث في مثل هذا اليوم 2024-03-3030 آذار.
. يوم الأرض الفلسطيني 2024-03-2929 آذار-1549 تأسيس مدينة سالفادور باهيا كأول عاصمة للبرازيل 2024-03-2828 آذار1953- ليبيا تنضم لجامعة الدول العربية 2024-03-2727 آذار2001- الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد قرار لمجلس الأمن يدعو إلى إرسال مراقبين دوليين لحماية الفلسطينيين 2024-03-2626 آذار 1953- العالم الأمريكي يوناس سولك يكتشف مصلاً ضد شلل الأطفال 2024-03-2525 آذار 2011- تنصيب البطريرك الماروني المنتخب بشارة بطرس الراعي بطريركاً على كرسي أنطاكية وسائر المشرق
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: برصاص قوات الاحتلال عدد من
إقرأ أيضاً:
كيف ستواجه المقاومة الفلسطينية التهديد الإسرائيلي باحتلال غزة؟
غزة- رفعت فصائل المقاومة الفلسطينية درجة التأهب في صفوف مقاتليها، لمواجهة تهديدات الحكومة الإسرائيلية بتوسيع عمليات الجيش البرية داخل قطاع غزة، التي أعقبت اجتماع المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" مساء الأحد.
وأعلنت قيادات ميدانية في الأجنحة المسلحة جهوزيتها للتعامل مع جميع السيناريوهات المحتملة، بما فيها محاولة إعادة احتلال قطاع غزة، بناء على الخطة التي تمت المصادقة عليها، وفق ما نقلته القناة الـ12 الإسرائيلية عن مصدر بمكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وتأخذ فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة التهديدات الإسرائيلية على محمل الجد، رغم ما تقرر في الاجتماع ذاته من بذل جهود للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى بحلول موعد وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة.
وكشفت قيادات عسكرية ميدانية للجزيرة نت عن ملامح المواجهة المقبلة، لو أقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ تهديداته.
الاستعداد للمواجهةرأت قيادات ميدانية أن القرار الإسرائيلي بتوسيع العملية العسكرية لم يكن مفاجئا، بل يأتي امتدادا لعودة جيش الاحتلال للتصعيد منذ 18 مارس/آذار الماضي، ومواصلته القصف والحصار والتجويع والتطهير العرقي.
وأكدت القيادات العسكرية في أحاديث منفصلة للجزيرة نت أن المقاومة لا تنتظر قرارات الاحتلال كي تتحرك، بل تقرأ الوقائع وتتعامل معها بمنطق الاستباق والاستنزاف.
إعلانوشددت على أن الاستعدادات للمواجهة قائمة منذ اليوم الأول الذي قرر فيه الاحتلال العودة للحرب، و"التجهز لتلك اللحظة التي يتوهم فيها العدو أنه قادر على تكرار احتلال غزة".
وأوضحت أن إعادة ترتيب الأولويات العسكرية، وتأهيل المقدرات الميدانية لم تتوقف طوال أيام العدوان وفي أحلك الظروف، واستمرت خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بالاعتماد على التقييمات الميدانية، واستخلاص العبر من المواجهات المباشرة وغير المباشرة التي جرت في جميع محافظات قطاع غزة.
وحسب القيادات العسكرية فإن الرد سيكون ميدانيًا، بكل ما تملكه فصائل المقاومة من إمكانيات، وقالت "لدينا الإنسان، والعقيدة، والجغرافيا، ومن دخل غزة سابقًا لم يخرج منها إلا مثقلًا بجراحه وجنوده".
ولفتوا إلى أن الجيش الإسرائيلي يدرك أن اليمين المتطرف سيوقعهم في شرك غزة، ولن يتمكنوا من الخروج منه، وأن كل مبررات انسحاب إسرائيل من قطاع غزة عام 2005 حاضرة وبشكل أقوى من ذي قبل.
وبعثت القيادات الميدانية للفصائل برسالة مفادها، أن "غزة ليست مساحة جغرافية يمكن احتلالها، بل هي فكرة، وهوية، وبوصلة مقاومة، وكل محاولة لإعادة احتلالها ستُكلف الاحتلال أكثر مما يحتمل"، وقالوا "نحن باقون هنا وسنقاتل حتى النهاية".
ملامح المعركةويشير حديث القيادات العسكرية الميدانية إلى أن ملامح المعركة المقبلة ستعتمد على:
إعادة رسم الخطط العسكرية بما يضمن إيقاع أكبر خسائر ممكنة في صفوف جنود الاحتلال "الذين يلقي بهم نتنياهو إلى الموت" حسب قولهم، حيث بدا ذلك واضحا من الكمائن الأخيرة التي وقعت في المناطق الشرقية لكل من بيت حانون وحي التفاح ورفح، والتي جاءت بعد عمليات طويلة من الرصد والمتابعة وترقب الأهداف العسكرية بدقة، للتأكد من وقوعها في مقتلة محققة، دون أن يكون هناك فرصة لنجاتهم. توزيع الفرق القتالية بشكل مركز وبعدد قليل من العناصر، على المناطق التي يحتمل أن يدخل إليها الجيش الإسرائيلي، بما يسهل حركة المقاتلين على الأرض، ويضمن إلحاق الأذى بالجنود بأكثر من مكان. تسخير جميع أنواع الأسلحة لصد عدوان الجيش الإسرائيلي، بما يشمل قذائف الياسين 105 المخصصة للمدرعات، والعبوات المضادة للأفراد، والتفخيخ المسبق لأماكن يتوقع أن يدخلها الجيش، وبنادق القنص المحلية، وإعادة استخدام الصواريخ والقذائف الإسرائيلية التي لم تنفجر في تجهيز كمائن مسبقة. تأهيل أعين الأنفاق التي تعرضت للضرر، لاستخدامها مرة أخرى في مهاجمة قوات الجيش، وهو ما اتضح من العملية التي بثتها كتائب القسام مؤخرا والتي استهدفت فيها جيبا عسكريا في المناطق الشرقية لبلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، حيث خرج المقاتلون من عين نفق في منطقة قريبة من السياج الأمني، كانت تعرضت لعمليات تجريف وتدمير واسعة منذ بداية الحرب على غزة. ترك الجنود الأسرى لدى المقاومة يواجهون مصيرهم في المناطق التي يتوغل بها جيش الاحتلال، دون نقلهم لأماكن بعيدة أو "آمنة"، وكان هذا واضحا من خلال تغريدة سابقة أعلن فيها أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام أن نصف الأسرى الأحياء يوجدون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة، واتخذت القسام قرارا بعدم نقلهم وإبقائهم ضمن إجراءات تأمين مشددة، لكنها خطيرة للغاية على حياتهم. العمل على استدراج القوات الإسرائيلية إلى عمق المناطق التي توجد بها كمائن محكمة معدة مسبقا، لإيقاعهم بها وزيادة خسائرهم. تضع المقاومة الفلسطينية نصب أعينها هدفا كبيرا، يكمن بالعمل على أسر جنود إضافيين من داخل قطاع غزة، وهو ما سيوجه ضربة مؤلمة للجيش وقيادة الحكومة الإسرائيلية، التي أعلنت أن هدف عملياتها العسكرية تحرير أسراها.ومن الجدير ذكره أن المحلل العسكري لصحيفة "هآرتس" العبرية عاموس هرئيل قال "نحن نسير إلى كارثة جديدة في قطاع غزة بعد قرار توسيع العملية الإسرائيلية، ومن المرجح أن نفقد جنودا وأسرى، إضافة لتفاقم الكارثة الإنسانية للفلسطينيين، ومن المشكوك فيه أن تحقق هذه العملية إخضاعا حقيقيا لحركة حماس".
إعلانفي حين قال مراسل القناة 12 العبرية إن "الضجّة أكبر من الخطة، لأنها لا تحمل أي تغيير جوهري حقيقي في غزة، لا سيما أن الجيش يحتل أكثر من 30% من إجمالي القطاع ولم يسهم ذلك بالقضاء على حماس أو إطلاق سراح أسرى إسرائيليين".