إبراهيموفيتش: «حدث مذهل» والأجواء تشبه «سان سيرو»
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
عبر زلاتان إبراهيموفيتش نجم الكرة السويدية وميلان الذي حضر في ضيافة «طيران الإمارات»، وتم عرض تصميم خاص لصورة الخيل بقمصان الفريق الإيطالي، عن إعجابه الكبير بأجواء كأس دبي العالمي.
وقال إبراهيموفيتش: «الحدث مذهل، وأول مرة أشاهد فيها سباق خيل، وجاءت الفرصة في البطولة، الموقع كبير للغاية في ميدان، يذكرني بأجواء ملعب سان سيرو، من حيث الحضور الجماهيري، والتفاعل مع السباقات والأجواء المحيطة به».
وأضاف «في كل مرة أكون فيها بدبي أحصل على تجربة لا يمكن تصورها، لا أعرف ما إذا أقوم باقتناء خيل في المستقبل، حيث لا أملك الكثير من الخبرة فيها، ربما زوجتي تفكر في الأمر، وأرى نفسي (خيلاً)، حيث استثمرت في نفسي كثيراً».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي إبراهيموفيتش ميلان
إقرأ أيضاً:
سعد الدين الهلالي لعمرو أديب: الشراكة في الأضحية فيها خلاف
أوضح الدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أن الفقهاء اختلفوا بشأن ذبح الاضاحى قبل العيد بهدف توزيع اللحمة على الموظفين أو الفقراء .
وأضاف الهلالى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامج الحكاية على mbc masr أن الشائع او الاضحية كلها ملك المضحى ليرد عمرو أديب عليه قائلا : ده احنا عايشين التلت والتلت يامولانا .
وتابع الهلالى قائلا : أن الاضحية تعتبر سنة وليس فرض طالما الانسان غير قادر .
وأكد الهلالى أن مسألة الشراكة فى الأضحية فيها خلاف حتى الان فلابد على المضحى أن يضحى بأمواله فقط دون شريك ولكن بعض الفقهاء قالوا يجوز .
أكدت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الأضحية من أحب الأعمال إلى الله تعالى يوم النحر، مشيرة إلى أنها شعيرة عظيمة تُعظّم من شعائر الله، وتُدخل البهجة على النفوس، وتُعلّم الإنسان معاني البذل والتقرب لله عز وجل.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في الحديث الشريف أن "ما من عمل أحب إلى الله عز وجل في يوم النحر من إهراق الدم"، موضحة أن أداء شعيرة الأضحية في هذا اليوم المبارك يُعد من أعظم القربات والطاعات، خصوصًا في العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أمرنا الله فيها بتعظيم شعائره، لقوله تعالى: "ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب".
وأشارت إلى أن الأضحية ليست مجرد نسك يُذبح، بل فيها توسعة على النفس والأهل والأبناء، وتُدخل السرور على الصغار الذين ينتظرون هذا اليوم بفرح، مؤكدة أن شعيرة الأضحية تعزز مفهوم العطاء والتضحية من أجل الله، لما فيها من بذل للمال والجهد ابتغاء مرضاة الله.