شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كيف يمكن الوقوف صفًا واحدًا مع قيادة المجلس الانتقالي لاستعادة دولة الجنوب؟، الخميس 27 يوليو 2023 الساعة 20 13 48 الأمناء استطلاع مريم بارحمة دور شعب الجنوب يكمن في إبراز الجهود الجبارة للرئيس الزبيدي .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف يمكن الوقوف صفًا واحدًا مع قيادة المجلس الانتقالي لاستعادة دولة الجنوب؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كيف يمكن الوقوف صفًا واحدًا مع قيادة المجلس...

الخميس 27 يوليو 2023 - الساعة:20:13:48 (الأمناء / استطلاع/ مريم بارحمة :)

دور شعب الجنوب يكمن في إبراز الجهود الجبارة للرئيس الزبيدي بتدويل القضية الجنوبية

يجب تحريك الشارع الجنوبي لإيصال رسالته للعالم وتأكيد وقوفه إلى جانب الانتقالي

تجاوز أبناء الجنوب كل المحن والمراحل الصعبة، وسوف يتخطون كل الظروف والأزمات المفتعلة عمداً، فكل أعداء الجنوب يستعرضون  قوتهم لإفشال النجاحات التي حققها شعب الجنوب بحنكة وسياسة قيادته الرشيدة ممثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي - برئاسة الرئيس عيدروس الزبيدي - وبصبره وعزيمته وصلابة قواته، فشعب الجنوب صامد شموخ الجبال في وجه المؤامرات التي تحاك ضد أرضه وقضيته، ولن يسمح لأي محاولات تستهدف الثوابت الوطنية وقضية الجنوب.

فكيف يمكن لأبناء الجنوب أن يكونوا عونًا في إبراز الدور الكبير الذي قام به الرئيس الزبيدي لإيصال قضية الجنوب بالمحافل الإقليمية والدولية؟

 ولماذا حرص الانتقالي منذ تأسيسه وتفويض الرئيس الزبيدي للجلوس على طاولة الحوار الجنوبي مع مختلف المكونات والأحزاب السياسية والمجتمعية الجنوبية؟ وكيف تحققت مقولة الرئيس الزبيدي الشهيرة: "من لم يأتِ إلينا سنأتي إليه" على أرض الواقع؟ ولماذا يحرص أعداء الجنوب على زيادة معاناة شعب الجنوب وإدخاله في دوامة الصراع والاقتتال؟ 

تحريك الشارع الجنوبي:

الإرادة الجنوبية:

وتتحدث الأستاذة منى علي أحمد، نائب رئيس الدائرة السياسية في الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، قائلة: "دور شعب الجنوب في مساندة القيادة السياسية في إبراز كل الجهود التي يقودها الرئيس الزبيدي في تدويل قضية شعب الجنوب وجعلها حجر الزاوية في أي تسوية سياسية قادمة مع الأطراف اليمنية، والتي أصبحت مجمعة على أن العدو الأول لمشروع اليمن الواحد أو اليمن الفيدرالي هي الإرادة الجنوبية المصممة على انتزاع واستعادة دولتها الجنوبية، حيث قدم أبناء الجنوب عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، وهنا برزت قضية شعب الجنوب، كما أن الانتصارات العسكرية في جميع الجبهات ضد المليشيات الكهنوتية والتنظيمات الإرهابية أبرز العوامل التي ساعدت القيادة السياسية في تصدير قضية شعب الجنوب في المحافل الدولية".

إسناد شعبي قوي:

 إبراز القوة والتماسك:

تعزيز الاصطفاف الو

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف يمكن الوقوف صفًا واحدًا مع قيادة المجلس الانتقالي لاستعادة دولة الجنوب؟ وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس الزبیدی شعب الجنوب

إقرأ أيضاً:

الانتقالي يرتمي في الحضن الصهيوني

وأوضح أبو سراج ، أن هذا المسار ليس جديداً على مرتزقة الإمارات، مشيراً إلى أن ما يسمى المجلس الانتقالي سبق وأن نسَّق والتقى وفوداً صهيونية في الولايات المتحدة عبر مندوبة أمريكية، كما اعترف العدو الصهيوني نفسه بإيفاد وفود للقاء مرتزقة الإمارات في جنوب اليمن، في تأكيد صريح على عمق هذا التنسيق وخطورته.

وبيَّن أن العدوان الصهيوني على غزة فتح مسارات جديدة للاعتداء على اليمن، إلى جانب التنسيق القائم سابقاً قبل معركة طوفان الأقصى، لافتاً إلى أن الكيان الصهيوني يوجه جهوده اليوم ضد صنعاء، ويتخذ من المجلس الانتقالي وباقي أدوات الإمارات أداة لتنفيذ مخططاته.

وشدد أبو سراج على أنه لا يمكن القبول بأي مشروع انفصالي للجنوب على حساب القضية الفلسطينية، ولا عبر التطبيع مع الكيان الصهيوني، مؤكداً أن أحرار المحافظات الجنوبية يمتلكون تاريخاً نضالياً طويلاً في مناصرة القضية الفلسطينية والقضايا التحررية، ولن يسمحوا بتصفية هذه الثوابت.

وأشار إلى أن المواطنين في المحافظات الجنوبية يملكون صوتاً عالياً ورافضاً لأجندات المجلس الانتقالي، وهو ما يتجلى بوضوح في الحراك الشعبي ووسائل التواصل الاجتماعي، رغم ما يمارسه الانتقالي من قمع واسع واعتقالات وإطلاق نار وزجٍّ بالأحرار في السجون، إلى جانب شراء الذمم واستخدام أدوات الترهيب.

ولفت إلى أن مرتزقة المجلس الانتقالي يمتلكون آلة إعلامية مضللة تعمل على تزوير الحقائق وتشويه الواقع، في محاولة لتغيير وجه الحقيقة، في حين يواصل الأحرار موقفهم الرافض لتصفية القضية الفلسطينية والمشاريع الصهيونية في اليمن.

وكشف أبو سراج عن توجه الانتقالي لتشكيل لجان خاصة لمراقبة نشطاء الجنوب، وملاحقة كل من ينتقد الإمارات أو يهاجم المخططات الأمريكية والصهيونية والسعودية في اليمن، مؤكداً أن آلة القمع التي يمارسها الانتقالي لم تُمَارَس بهذا الشكل حتى خلال العقود الماضية.

وتابع قائلاً: "تعرَّضت للسجن عدة مرات في عهد عفاش، إلا أن ما يمارسه الانتقالي اليوم يُعد من أبشع الجرائم بحق حقوق الإنسان".

واستشهد بما جرى في عدن حين خرج المواطنون للمطالبة بحقوق خدمية، فواجهتهم المدرعات والدبابات لقمع التظاهرات، إضافة إلى ما شهدته حضرموت من حراك شعبي واسع رفض محاولات الانتقالي تمرير مشاريعه.

ونوَّه إلى أن سياسات المجلس الانتقالي لا تمثل أحرار الجنوب، وأن أبناء عدن وبقية المحافظات الجنوبية والشرقية يعانون الويلات على يده.

وأوضح أن المجلس الانتقالي، بإعلانه الارتماء في الحضن الصهيوني، يدرك جيداً أنه لا يمتلك حاضنة شعبية حقيقية، وإنما يعتمد على قوة قمع عسكرية مدعومة إقليمياً، في محاولة لفرض مشروع مرفوض شعبياً.

وفي سياق أوسع، أكد أبو سراج أن جميع الفصائل التابعة للسعودية والإمارات تعمل على تمرير أجندات صهيونية أمريكية إماراتية، موضحاً أن رواتبها وتسليحها وتعييناتها تتم من قبل الرياض وأبو ظبي، ما يجعلها ملتزمة بتنفيذ أجندات الكفيل، حتى وإن كانت على حساب الأمن القومي اليمني والأمن القومي العربي.

وأشار إلى أن "الخائن طارق عفاش، الذي فرَّ من صنعاء بالعباءة وبدون أي إمكانات، بات اليوم يمتلك مناطق استراتيجية وترسانة سلاح، بفضل دعم الكفيل، ليقوم بأدوار قذرة ضد شعبه، وهو يدرك أنه يؤدي دور الخيانة والعمالة".

كما أكد أن جميع المرتزقة يعلمون أن أدوارهم ليست وطنية، وأن مناصبهم جاءت لتنفيذ أجندات خارجية ولو بالتفريط بكل شيء.

واتهم أبو سراج مرتزقة السعودية والإمارات بمحاولة إسقاط تهمة الخيانة التي يمارسونها عملياً على صنعاء، في إطار حرب إعلامية مفضوحة، داعياً في الوقت نفسه صنعاء إلى استهداف القواعد الأجنبية المقامة في الجزر اليمنية جنوباً وغرباً وشرقاً.

واعتبر أن ضرب هذه القواعد لا يُعد اعتداءً على المقدرات الوطنية، بل استهدافاً لمناطق نفوذ أجنبي تسعى لتمكين العدو الصهيوني من السيطرة.

وختم أبو سراج حديثه للمسيرة بالتأكيد على أن صنعاء، التي ساندت فلسطين ووقفت في وجه العدو الصهيوني، جديرة بمساندة كل يمني، وتحرير كامل الأراضي اليمنية من الاحتلال وأدواته.

المسيرة

 

 

مقالات مشابهة

  • ما دلالات تشكيل عيدروس الزبيدي هيئة للفتوى في عدن؟
  • الانتقالي يرتمي في الحضن الصهيوني
  • التايمز: المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني مستعد للتطبيع مع إسرائيل
  • تحسين الخدمات وتعزيز الاستقرار.. الانتقالي الجنوبي يواصل تحركاته لتطبيع الأوضاع
  • عيدروس الزُبيدي يعقد اجتماعًا عاجلًا لقيادة المجلس الانتقالي.. ومصادر تتحدث عن رفضه الانسحاب من حضرموت والمهرة ويصعّد سياسيًا وشعبيًا
  • الانتقالي الجنوبي يرفض طلبا سعوديا إماراتيا بالتراجع الميداني في اليمن
  • الزبيدي: الوضع الراهن يمثل محطة مفصلية وناقشنا مع السعودية والإمارات عدة تفاهمات
  • مقتل وإصابة 77 جندي.. القوات الجنوبية تطلق «عملية الحسم» في أبين
  • الزمالك يتخذ إجراءً جديدًا لاستعادة أرض أكتوبر
  • صحيفة تركية: سيطرة الانتقالي الجنوبي في حضرموت والمهرة هشة وقد تتغير مع تبدل التحالفات ومستقبل الجنوب مرهون بالتماسك الداخلي والتحولات الإقليمية