كوريا الشمالية تؤكد خطتها لإطلاق عدة أقمار صناعية للتجسس هذا العام
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تعهدت كوريا الشمالية اليوم الاثنين، بالدفع من أجل تطوير الفضاء، وأكدت خطتها لإطلاق عدة أقمار صناعية للتجسس هذا العام، بعد إطلاق أول قمر صناعي للتجسس في مداره في نوفمبر الماضي.
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية، أنه بعد إطلاق "ماليجيونج - 1" العام الماضي بعد محاولتين فاشلتين في مايو وأغسطس من العام الماضي على التوالي، أعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون خلال اجتماع نهاية العام، أن البلاد تخطط لوضع 3 أقمار صناعية أخرى للتجسس في المدار هذا العام.
أخبار متعلقة سول: كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا باليستيًا تجاه بحر اليابانلوفرة السلع وسلامتها.. 18 ألف جولة تفتيشية على أسواق النفع العام”البيئة“: 144 محطة ترصد هطول أمطار في 11 منطقة والحدود الشمالية الأعلىوجاء هذا التصريح بعد أن قال مصدر عسكري كوري جنوبي الأسبوع الماضي، إن كوريا الشمالية ركبت حاجزًا لمنع الغرباء من مراقبة موقع إطلاق القمر الصناعي في دونجتشانج-ري، وهو مؤشر محتمل على أن الاستعدادات جارية لإطلاق قمر صناعي.أغراض الأقمار الصناعيةوأكد باك الأهمية المتزايدة لتطوير الفضاء، قائلا إن كوريا الشمالية تبذل جهودًا لاستخدام الأقمار الصناعية لأغراض مختلفة، مثل الزراعة وإدارة الأراضي والوقاية من الكوارث.
وقالت وكالة الأنباء المركزية إن باك أدلى بهذا التصريح بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس وكالة التنمية الفضائية الكورية الشمالية والذي يوافق الأول من أبريل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سول كوريا الشمالية کوریا الشمالیة هذا العام العام ا
إقرأ أيضاً:
مرشح لرئاسة كوريا الجنوبية يتعهد بإعادة التواصل مع الجارة الشمالية
قال لي جاي ميونغ، المرشح الرئاسي الليبرالي في كوريا الجنوبية، في رسالة على موقع فيسبوك إنه سيسعى إلى استعادة التواصل بين سول وكوريا الشمالية بما في ذلك عبر خط عسكري ساخن.
في وقت سابق، أكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أنه لم تجر أي محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب القوات الأمريكية، بعد أن أورد تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن واشنطن تفكر في انسحاب جزئي من كوريا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين دفاعيين قولهم إن واشنطن تدرس نقل نحو 4500 جندي من كوريا الجنوبية إلى مواقع أخرى من بينها غوام.
وتنشر واشنطن منذ فترة طويلة نحو 28500 جندي في كوريا الجنوبية للمساعدة في حمايتها من كوريا الشمالية المسلحة نوويا.
وكان الرئيس دونالد ترامب قد أعلن العام الماضي خلال حملته الانتخابية أنه في حال عودته إلى البيت الأبيض فسيطلب من سيول أن تدفع مليارات الدولارات سنويا لاستضافة القوات الأمريكية.
عندما سُئلت وزارة الدفاع في سيول عن تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال"، أجابت "لم يجر أي نقاش على الإطلاق بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بشأن انسحاب القوات الأميركية من كوريا".