المياه الوطنية: رفعنا ضخ المحلاة لـ 72 ألف مستفيد في 10 أحياء بعيون الأحساء
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
رفعت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الشرقي نسبة تغطيتها بالمياه المحلاة إلى 100% في مدينة العيون بمحافظة الأحساء، وذلك لخدمة أكثر من (72) ألف مستفيد.
وقالت الشركة: “إن العقارات الواقعة في أحياء مدينة العيون المستفيدة من التغطية بالمياه بنسبة 100٪ هي: أحياء النسيم 1 و 2، أحياء السلطانية 1 و 2 و 3 و 4، المعيزل، الحصيمة، الديرة، والمقربية، ويأتي ذلك عقب الانتهاء من أعمال الربط، وضخ المياه المحلاة وتوزيعها من خزانات العيون ضمن مكونات مشروع تحسين شبكات المياه في محافظة الأحساء مشروع رقم (5)”.
وبينت الشركة أن ذلك يعد أحد أهم المكتسبات السريعة لمشاريع برنامج تحسين جودة مياه الشرب بالمنطقة الشرقية، مؤكدة أن هذا المشروع يأتي ضمن جهودها المتواصلة لتنفيذ خططها الاستراتيجية المنطلقة من مبادراتها لزيادة نسب التغطية، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتلبية الطلب المتزايد على المياه المحلاة نتيجة للتنمية الشاملة التي تعيشها المنطقة الشرقية بشكل عام ومحافظة الأحساء بشكل خاص، وتعظيم الاستفادة من جميع المصادر المتاحة لتحقيق الاستدامة المائية.
اقرأ أيضاًالمجتمعالسفارة الإندونيسية في الرياض تقيم حفل إفطار لرجال الأعمال
وأشارت الشركة إلى أن عملية الضخ التي بدأتها مؤخراً سيستفيد منها أكثر من (72) ألف مستفيد في الأحياء المستهدفة، مشيرةً إلى أنها تضخ يوميًا كميات مياه محلاة تصل إلى (15) ألف متر مكعب ستتصاعد تدريجياً لتغطية جميع احتياجات سكان هذه الأحياء التي باتت تعتمد بنسبة 100% على ضخ المياه المحلاة وتحويل مصادر الآبار فيها إلى احتياطية.
وتعمل الشركة على تحقيق مكتسباتها السريعة من مشاريع تحسين جودة المياه بالمنطقة الشرقية التي ستثمر -بحول الله- عن ضخ المياه المحلاة إلى العديد من الأحياء في الدمام والخبر والأحساء والقطيف والجبيل، لتحقيق مستهدفاتها واستراتيجياتها، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للعملاء تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المیاه المحلاة
إقرأ أيضاً:
هدم كاريان الوردة أقدم الأحياء الصفيحية بالدارالبيضاء
زنقة 20 | متابعة
شرعت السلطات المحلية بالدارالبيضاء ، صباح اليوم الخميس، بهدم كاريان “الوردة”، أحد أكبر التجمعات العشوائية بمنطقة البرنوصي بالدار البيضاء.
وقد عرفت العملية حضورًا ميدانيًا للسلطات المحلية ، حيث تم إخلاء عدد من السكان الذين كانوا يعيشون في أوضاع مزرية.
وتندرج هذه الخطوة في إطار البرنامج الوطني للقضاء على السكن غير اللائق، مع التزام السلطات بمواكبة المتضررين من أجل تسهيل إعادة إيوائهم وفقًا للمساطر القانونية المعتمدة.