مسؤول في الديمقراطي الكوردستاني: الاتحادية محكمة فاشية ولن تكون هناك انتخابات
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
مسؤول في الديمقراطي الكوردستاني: الاتحادية محكمة فاشية ولن تكون هناك انتخابات.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الحزب الديمقراطي الكوردستاني انتخابات كوردستان
إقرأ أيضاً:
حزب مصر 2000: ائتلاف الجبهة الديمقراطية إطار سياسي يسعى لتمثيل التيار المدني الديمقراطي
قال محمد غزال رئيس إئتلاف الجبهة الديمقراطية، أن نحن ائتلاف سياسي ممتد، وهناك تعاون كبير سابقاً وحالياً مع مجموعة من المؤسسات تربطهما بروتوكولات تعاون مشترك وتم إطلاق العديد من المبادرات في ملفات هامة للغاية مثل تنشيط السياحة الصحية والتعليم الفني والتدريب المزدوج، والاهتمام بالموهوبين من ذوي الهم.
إئتلاف الجبهة الديمقراطية إطار سياسىوأضاف "غزال" أن إئتلاف الجبهة الديمقراطية تحالف سياسي، شكل في عام ٢٠١٨ من أجل نشر الوعي وثقافة المبادرات ، وسيكون هناك تنسيق بين أعضائه فيما يخص السباق الفردي في الإنتخابات البرلمانية المقبلة، أما فيما يتعلق بالقوائم الإنتخابية، فإننا نحتفظ بقرارنا لحين إكتمال الدراسة، ووضوح خريطة المنافسة، فنظام القائمة المطلقة يتطلب حسابات دقيقة، خاصة فى ظل احتمالات تشكيل قوائم جماعية، أو ائتلافات واسعة، أو منافسات مباشرة، وسنُعلن موقفنا النهائى عندما تتضح المعطيات السياسية بشكل كامل.
مثيل التيار المدنى الديمقراطىأوضح محمد غزال في تصريح لـه أن إئتلاف الجبهة الوطنية الديمقراطية إطار سياسى يسعى لتمثيل التيار المدنى الديمقراطى ومخاطبة المواطن المصرى بخطاب موضوعى عاقل، يضع مصلحته فى قلب كل تحرك، وجاء هذا نتيجة تقاربا فكرياً طبيعياً بين عدد من المؤسسات تتشارك مع بعضها البعض، إذ نقف جميعاً فى قلب الوسط السياسى، مع بعض الاختلافات فى التوجّهات يميناً أو يساراً، لكن الأهم أننا نلتقى على النهج الإصلاحى، القائم على المشاركة السياسية الجادة، ومقارعة الحجة بالحجة، والتعبير المسئول عن الرأى، كجزء من مسيرة التحول الديمقراطى، هذا التقارب كان قيد التشكّل منذ سنوات، لكن مع إقتراب الإستحقاقات الانتخابية، أصبح من الطبيعى أن يأخذ طابعاً منظماً، يستثمر نقاط القوة المشتركة، ويوحّد الصفوف.
وأكد رئيس إئتلاف الجبهة الوطنية الديمقراطية، علي أن خطابنا السياسى قائم على العمق والمهنية، نحن لا نرفع شعارات فارغة، بل نمتلك حلولاً واقعية وممكنة، طورناها بالبحث والإعداد والتدريب، ولدينا رؤى واضحة فى التعليم، والإسكان، والحماية الاجتماعية، وريادة الأعمال، والزراعة، والسياحة، وغيرها من الملفات الحيوية.