أكدت الإعلامية لجين عمران، أنه في نهاية 2019 وقعت مع شركة إنتاج فني في المملكة العربية السعودية على المشاركة في أعمال فنية ما بين السينما والدراما، موضحة أنها لم تكن مقتنعة ولكنها اقتنعت، واشترطت على شركة الإنتاج أن تقدم دور فني مميز ولا تريد أن تفسد اسمها الإعلامي.

وأضافت "لجين عمران"، خلال لقائها مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها وقعت عقد حصري لمده سنتين مع الشركة على أساس المشاركة في مسلسل وفيلم ايضًا، منوهة بان انتشار جائحة كورونا كان سبب في توقف العمل.

وأوضحت لجين عمران، أنها استمرت في التدريب من خلال ورش في التمثيل مع المخرج خالد يوسف والذي كان مبهور بتقديم الشخصيات، مضيفة: "خالد يوسف عملي ورش مكثفة في البيت، قالي لو مشوفتش فيكي فنانة هقولك خليكي في الإعلام".

 

وشددت على أنه في ورش التعليم الفني دخلت في حالة التمثيل وأشاد بها المخرج خالد يوسف، منوهة بأنها سعيدة بإشادته به وأكد لها أنه سيقوم على هذا الدور معها في الفيلم السينمائي، منوهة بأن هذا الفيلم لو تم عرضه كان سيغير مصير المرأة والمسلمين في فرنسا، موضحة أن كانت متحمسة لهذا العمل بشكل كبير ووافقت على المشاركة في العمل لأنه سيغير أفكار وآراء وتبحث عن العمل بالمجال الفني وتعمل بالطريقة الصحيحة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لجين عمران خالد يوسف حبر سري ورش تمثيل السعودية السينما لجین عمران خالد یوسف

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي يدعو إلى إجراء تحقيق دولي في تمثيل الاحتلال بجثامين الشهداء الفلسطينيين

جنيف-سانا

دعا المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى إجراء تحقيق دولي عاجل وفعّال في حادثة إلقاء جنود الاحتلال الإسرائيلي جثامين شهداء فلسطينيين من فوق سطح منزل في قباطية شمال الضفة الغربية أمس الأول.

وقال المرصد في بيان اليوم: “إن هذه الحادثة المروعة تضاف إلى مسلسل الفظائع والجرائم الخطيرة المستمرة التي ترتكبها “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية المحتلة”، مشيراً إلى أن هذه المشاهد تمثل أكثر من مجرد جرائم حرب محتملة بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الجنائي الدولي.

وأكد الأورومتوسطي أنه ينبغي تفعيل إجراءات المساءلة على جريمة تمثيل جيش الاحتلال الإسرائيلي بجثامين الشهداء الفلسطينيين، حيث يتعين بموجب القانون الدولي معاملة الجثث باحترام، ومنع تشويهها وإعادتها إلى عائلاتها، ولا سيما أن مثل هذه الممارسات الخطيرة تكررت على نطاق واسع في قطاع غزة، بما في ذلك اعتداءات الاحتلال على المقابر وتجريفها ونبش وتخريب القبور فيها وسلب عشرات الجثامين منها في خضم جريمة الإبادة المستمرة ضد الفلسطينيين منذ السابع من تشرين الأول الماضي.

وأشار الأورومتوسطي إلى أن ما حدث في قباطية يتجاوز التعريف القانوني لجرائم الحرب، كونه ليس حدثا ًمعزولاً أو استثنائياً قام به عدد من جنود الاحتلال، بل هو جزء من نمط منهجي وطويل الأمد من الجرائم اللا إنسانية التي واجهها الفلسطينيون على مدى عقود، وقال: “إن الأعمال الوحشية التي وقعت في قباطية تعكس الممارسات الراسخة للإبادة التي تُعززها حالة الإفلات من العقاب التي تتمتع بها “إسرائيل””.

وأكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن وقت مساءلة ومحاسبة الكيان الإسرائيلي قد تأخر كثيراً، ويجب على المجتمع الدولي الآن أن يعترف بعواقب أفعاله وتقاعسه في الماضي، وعليه أن يعمل فوراً على اتخاذ خطوات حاسمة لإنهاء هذه المعاناة وأن يصحح هذا الظلم التاريخي من أجل الأجيال الحالية والمستقبلية، سواء بالنسبة للفلسطينيين أو للبشرية جمعاء.

مقالات مشابهة

  • لاعب موناكو يرفض تمثيل منتخب الجزائر
  • روسيا تعلن أنها لا تعتزم المشاركة في قمة ثانية حول أوكرانيا
  • رئيس الإدارة المركزية للتعليم يتابع مدارس يوسف الصديق بالفيوم
  • أزمة فيلم "التاروت" بين رانيا يوسف وسمية الخشاب تستمر مع الرقابة
  • الأورومتوسطي يدعو إلى إجراء تحقيق دولي في تمثيل الاحتلال بجثامين الشهداء الفلسطينيين
  • ضبط أجانب يرتدون ملابس نسائية أثناء محاولة الدخول عدن
  • الحوثيون يستحدثون مديرية جديدة في عمران
  • الإثنين المقبل.. انطلاق المؤتمر العالمي للتأهيل برعاية خالد بن زايد
  • مليشيا الحوثي تستحدث مديرية جديدة في محافظة عمران وتطلق عليها هذا الاسم
  • خالد النعيمي يتفقد مركز شرطة الصناعية وقسم مسرح الجريمة