الرئيس اليمني: تعز تعيش مأساة نتيجة حصار الحوثي.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إن محافظة تعز تعيش مأساة حقيقة نتيجة الحصار الحوثي لها، مشددا على أن هذا الحصار من أولويات المجلس الرئاسي الفترات المقبلة.
وأضاف رئيس المجلس الرئاسي اليمني، في حوار خاص مع الإعلامي مصطفى بكري، عبر برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن الفترة المقبلة تستهدف فتح الموانئ اليمنية ضمن شروط الهدنة بالإضافة إلى فك حصار محافظة تعز، مبينا أن المجلس الرئاسي نفذ ما يخصه في شروط الهدنة إلا أن الحوثيين لم ينفذوا شروط الهدنة.
وأشار رئيس المجلس الرئاسي اليمني، إلى أن المجلس وافق على وقف إطلاق، منوها بأن الحوثيين اخترقوا وقف إطلاق النار وضربوا المنشآت النفطية.
وأوضح الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، أن الحوثيين أكدوا أن قرار الحصار بيد عبد الملك الحوثي ولا مناقشة فيه، موضحا أن هدف الحصار نوع من العقاب والإذلال على تعز لأنها قاومت الحوثيين ومشروع تلك المليشيات، وكانت أبرز المقاومة في تعز ومأرب.
كما أكد الدكتور رشاد العليمى رئيس المجلس الرئاسي اليمني، أن تعز لازالت صامدة ضد الحصار الحوثي وتخرج المحافظة كل يوم جمعة للتضامن مع الأهالي في غزة وهو دافع الحوثيين في البحر الأحمر، وشعار مظاهرات تعز هو "من يحاصر تعز لايمكن أن يفك الحصار عن غزة".
اقرأ أيضاًالرئيس اليمني يشيد بموقف مصر الداعم لليمن.. فيديو
الرئيس اليمني: رفعنا الشعار المصري «يد تبني.. ويد تحمل السلاح»
الرئيس اليمني لـ «حقائق وأسرار»: التهديدات في البحر الأحمر هدف إستراتيجي لإيران.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحوثيين اليمن غزة الرئيس اليمني الإعلامي مصطفى بكري عبدالملك الحوثي محافظة تعز الحصار الحوثي رئیس المجلس الرئاسی الیمنی
إقرأ أيضاً:
مأساة فلسطيني فقد أفراد عائلته في قصف وحشي للاحــتلال الإسرائيلي.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان، «مأساة فلسطيني فقد كافة أفراد عائلته في قصف وحشي للاحــتلال الإسرائيلي».
بلفافة بيضاء ودموع منهمرة وصرخات مكتومة يكتمل المشهد الجنائزي المعتاد للضحايا في غزة فكم من أم بكت أبنائها واب هزمته آلة الاحتلال بحصد أرواح أبنائه ليتركهم القدر يشكيان كارثتهما للسماء.
المشهد تلك المرة بغت قلب الأب الفلسطيني محمد أبو حوج الذي وقف عاجزًا وسط جثث أطفاله المسجات على أرفف المشرحة محطم القلب ويحمل عقله ألف سؤال بينما لسانه لا ينطق سوى بشئ واحد ماذا جنى هؤلاء الصغار؟ أي خطر مثله ابنائي على ذلك الاحتلال الغاشم؟.
ليست مجرد جريمة إنسانية أنه شموخ رجل ينهار واب يقهر أجبرته الحرب على تكفين أبنائه كافة الذين حولتهم آلة الاحتلال لإشلاء ممزقة حتى بات لا يدرك أي جزء منهم ينتمي إلى الأخر حتى بات لا يدرك أي جزء منهم ينتمي للأخر لكن حتمًا جمعيهم ينتمون لقلبه المحطم.
سيناريوهات الحزن وقهر الرجال تتواصل داخل القطاع الحزين على بعد كيلو مترات بسيطة من قلب العالم الصامد فغزة لا تذبل فقط لكنها تفقد جلد رجالها وصبرهم غزة مسكينة فاض بها الكيل تمامًا وعدوها لا يزال يواصل انتهاكاته الشيطانية.
وقال الفلسطيني المكلوم ما ظل من عيلتي أحد أشكر الله على كل حال أطفالي أبرياء أكبرهم 8 سنين أصغرهم سنة ونصف ايش عملوا؟ طلعت رجعت شاهدت عيلتي كلها مستشهدين لا لهم في شئ قائلا: «حسبي الله ونعم الوكيل».
مريخ السودان أمام تحدي الجيش الملكي بالأبطال