شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تايمز أوف إنديا دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة، ت + ت الحجم الطبيعي قال موقع تايمز أوف إنديا إن دبي اليوم أصبحت مركزاً للعالم؛ حيث تقدم كل التسهيلات للشركات الناشئة للانتقال إلى .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة...

ت + ت - الحجم الطبيعي

قال موقع «تايمز أوف إنديا» إن دبي اليوم أصبحت مركزاً للعالم؛ حيث تقدم كل التسهيلات للشركات الناشئة للانتقال إلى منطقة الشرق الأوسط، إذ تتمتع الإمارة بضرائب أقل أفضل بكثير من العديد من الاقتصادات والبلدان الكبرى.

وأشاد الموقع بحصول أكثر من 20 شركة ناشئة على تمويل بقيمة 6 ملايين دولار (22 مليون درهم)، خلال يونيو 2023، مؤكداً أن دولة الإمارات تتمتع بمكانة بارزة للشركات الناشئة.

وأكد الموقع، نقلاً عن تقرير «ماجنيت»، أن هناك زيادة هائلة في عمليات الاستحواذ والاندماج بنسبة 71% خلال عام 2022، وقد ضاعفت الإمارات، بحسب الموقع، جميع معاملات الخروج، مما يشي بأن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتحول بسرعة لمنطقة جاذبة للمستثمرين.

ويعتقد فيليب بهوشي، الرئيس التنفيذي ومؤسس «ماغنت»، أن جاذبية المنطقة أكثر من مجرد التمويل، مشيراً إلى أن الدعم الحكومي القوي، والسياسات تجعل المستثمرين يتدفقون على المنطقة.

ويشدد بهوشي أنه مع استضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف COP28 نهاية العام الجاري، فإن آفاق التمويل المبكر في مجال الاستدامة والطاقة المتجددة، يبدو أكثر إشراقاً.

ويقتبس الموقع عن سانديب جانديوالا، الشريك الإداري في «ريدسير»، اعتقاده أن جاذبية المنطقة يعززها صعود قطاعات التكنولوجيا المالية، والتكنولوجيا الصحية، والتعليم، مشيراً في تقريره إلى أن سوق الطرح العام الأولي المتنامي يعزز أيضاً ثقة المستثمرين في إمكانات المنطقة.

ويضيف الموقع: «دبي، على وجه الخصوص، تحدث ثورة في عالم الشركات الناشئة، فعل سبيل المثال شركة «تابي»، شركة التكنولوجيا المالية التي بدأت في دبي وتوسعت منذ ذلك الحين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لقد حصلوا على تمويل قدره 58 مليون دولار في استثمارات السلسلة C من مستثمرين ذوي ثقل كبير».

ويشير إلى أنه «من خلال شراكات مع أكثر من 10 آلاف علامة تجارية، وإطلاق نون، أكبر منصة للتجارة الإلكترونية في المنطقة، يعد Tabby أحد قصص النجاح العديدة في المنطقة».

ويؤكد الموقع أن «جيتكس، المعرض التجاري التكنولوجي الشهير بالإمارات، شهد جمع أكثر من 20 شركة ناشئة هندية نحو 1.1 مليون دولار (4 ملايين درهم)، حيث يزدهر مشهد الشركات الناشئة في المنطقة، ويجتذب انتباه المستثمرين ورواد الأعمال عل

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «تايمز أوف إنديا»: دبي ترسخ مكانتها سوقاً جاذبة للشركات الناشئة وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أکثر من

إقرأ أيضاً:

تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركية

لم يكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الثاني من أبريل/نيسان الماضي، بفرض الرسوم الجمركية متبادلة على واردات بلاده من دول العالم، مدعاة للاحتفال. فقد انهارت الأسهم، وحذر تجار التجزئة من تراجع المبيعات، وانتهزها الديمقراطيون فرصة للنيل من خصومهم الجمهوريين، وفق صحيفة "ذا تايمز" البريطانية.

كانت تلك التداعيات تحدث تحت نظر وسمع أورين كاس، مؤسس "أميركان كومباس"، وهو مركز أبحاث يميني محافظ يولي البيت الأبيض اهتماما بما يصدر عنه من أفكار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة إسرائيلية: الخطة الجديدة لغزة تُخفي رؤية كابوسيةlist 2 of 2لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟end of list

وللوقوف على مكامن الصواب والخطأ في فهم الرئيس الأميركي لفكرة تلك التعريفات التي روّج لها مركز "أميركان كومباس"، أجرت كاتي بولز مراسلة الصحيفة مقابلة مع أورين كاس، وسألته عن شعوره وهو يرى فكرة دافع عنها تتحقق فجأة ثم تنقلب بعد ذلك إلى فوضى.

متفائل بمستقبل التجارة

وعلى الرغم من أن كاس يقول إن تصريحات ترامب تصيبه أحيانا بالجنون، إلا أنه أعرب عن تفاؤله بمستقبل التجارة، رافضا في الوقت نفسه التبرؤ من فكرة فرض الرسوم الجمركية العالمية التي لطالما دافع عنها المركز الذي يديره ويعمل كبيرا للاقتصاديين فيه.

ووفق الصحيفة، فإن حوالي 30 إلى 40 عضوا من إجمالي 250 عضوا في مركز أميركان كومباس، هم من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية.

إعلان

وبينما يفتخر زملاؤه بعلاقتهم بأمثال نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو، يرفض كاس الادعاء بأن كل شيء يسير على ما يرام.

وتعد التعريفات الجمركية هي واحدة من سلسلة أفكار ظل المركز يروج لها منذ إنشائه في عام 2020. ومع أن جمهوريين مخضرمين انتقدوا أفكار المركز بشأن التعريفات الجمركية والعمالة والنقابات ووصفوها بأنها يسارية، إلا أن ترامب تبناها.

وحول رأيه في الفكرة، قال كاس: "يمكنك تأييد الفكرة بنسبة 100% والدفاع عما هو جيد فيها، ولكن لن تكون مرتاحا تماما وأنت ترى أن الأمور لا تحدث بالضبط بالطريقة التي كنت ستفعلها".

ويضرب كاس مثلا بتصريح لترامب دعا فيه الآباء بأن يقنعوا أطفالهم بالاكتفاء بعدد أقل من الدمى التي يرتفع ثمنها بسبب التعريفات الجمركية.

تصيبه بالجنون أحيانا

يقول مؤسس أميركان كومباس إن "الخبير الاقتصادي بداخلي يجن جنونه عندا يقترح ترامب بأن يمتلك الطفل الواحد دميتين أو لُعبتين بدلا من 30".

وتساءل عن السبب الذي يدفع الرئيس الأميركي للإدلاء بمثل هذا التصريح، لافتا إلى أن المفاضلة الفعلية يجب أن تكون بين 30 و28 دمية على سبيل المثال.

وانتقد نهج ترامب القائم على التعميم الكلي في الرسوم الجمركية، قائلا إنه يحبذ -بدلا منه- الأسلوب المتدرج، ومعتبرا أن الاستقرار واليقين والثقة هو الأهم إذا كان الهدف هو إحداث تحول في التعاملات التجارية مع الدول الأخرى على المدى الطويل.

وحذر من أن الفوضى بحد ذاتها حتى لو لم تتسبب في ضرر دائم واضح، فإنها لا تفتأ تقوض المشروع. لكنه قال إنه لا يتفق مع ما يقوله الناس إنه لا يمكن انتقاد ترامب، مضيفا أن هذا ليس صحيحا على الإطلاق، ومؤكدا أن السياسة العامة التي يتبعها الرئيس هي السياسة الصحيحة.

عدم رضاء الجمهور

وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة يوغوف لصالح صحيفة التايمز الشهر الماضي، أعرب معظم الأميركيين عن عدم رضاهم إزاء مجمل الوضع الاقتصادي، بينما قال 11% فقط إن أحوالهم الاقتصادية تحسنت منذ تولي ترامب الرئاسة في يناير/كانون الثاني.

إعلان

وردا على سؤال عما إذا كانت الرسوم الجمركية أداة للتفاوض أم سياسة دائمة، أجاب كاس بأنه لا يجوز استخدام الأدوات الاقتصادية وسيلة لإدارة شؤون الدولة إلا في حالة تطبيق نوع من العقوبات القصوى.

وأشار إلى أن التعريفات الجمركية يمكن أن تؤدي إلى نتائج اقتصادية أفضل، موضحا أن هناك طريقتين، حيث بالإمكان فرض رسوم بنسبة 10% بهدف إعادة التوازن في العلاقة التجارية. وثمة طريقة أخرى حيث لا يكون الهدف بالضرورة هو إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة، بل إخراجها من الصين.

مقالات مشابهة

  • الزيودي: الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها محركاً عالمياً للنمو
  • الرئيس التنفيذي لهيئة تسويق الاستثمار: البيئة الاستثمارية في المملكة قدمت أكثر من 1900 فرصة في 22 قطاعًا حيويًا
  • تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركية
  • محمد الشرقي يفتتح أول منشأة متخصصة للجير الحي في الفجيرة ويؤكّد مكانتها وجهةً عالميةً في الصناعات التعدينية
  • القبيلة اليمنية تنتزع مكانتها الوطنية .. محطات خالدة
  • عاجل || شاحنة غاز محمّلة بـ30 طنًا تتسبب بحادث مروّع على طريق الموقر
  • عاجل | مدبولي: إعفاء دائم للشركات الأمريكية المصنعة لمنتجات الألبان ومشتقاتها في مصر
  • في جولته بميناءي الإسكندرية والدخيلة.. رئيس مصلحة الجمارك: مصرون على تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار
  • الوزراء: مصر في المركز الـ 65 في مؤشر النظام البيئي العالمي للشركات الناشئة
  • مصر تتقدم للمركز 65 عالميًا في مؤشر النظام البيئي للشركات الناشئة لعام 2025