حافظ على صحتك النفسية بعد الشعور بالرفض واتبع هذه النصائح صحة وطب
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحة وطب، حافظ على صحتك النفسية بعد الشعور بالرفض واتبع هذه النصائح، الشعور بالرفض من الأمور المؤلمة والتي تشعر الشخص دائما بالإحباط والخوف وعدم الثقة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حافظ على صحتك النفسية بعد الشعور بالرفض واتبع هذه النصائح ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الشعور بالرفض من الأمور المؤلمة والتي تشعر الشخص دائما بالإحباط والخوف وعدم الثقة بالنفس، سواء كان الشعور بالرفض بسبب علاقة عاطفية أو بسبب العمل أو الأصدقاء وغيرها.
وحسب ما ذكره موقع psychologytoday يؤثر الشعور بالرفض على حالتك النفسية والصحية أيضا ، لذلك هناك بعض الخطوات لتتخطى هذه المرحلة وهى:
1. أعد تدريب عقلك
حاول أن تشعر بوجود الخير في أي موقف سلبي، للوصول إلى النجاح الذي يدفعك للتقدم إلى الأمام ويلقى بآثار النظرة السلبية لنفسك وراء ظهرك.
2. تجاهل عبارات الرفض
تجاهل ما يعيقك من أن تصبح إنسانًا أفضل أو يؤثر في تعافيك من التجربة السيئة.
3. تواصل مع الأصدقاء والداعمين في أسرع وقت ممكن
تعرض الجميع للرفض في وقت ما، لهذا يسهل الحصول على التعاطف والمواساة من الآخرين، ويساعد ذلك على تقبل الرفض ورؤيته رؤيةً صحيح بدلًا من السماح للعزلة بتضخيم تأثيره.
4. لا تأخذ الرفض على محمل شخصي
لا يدرك الناس أحيانًا أثر الرفض في الشعور بتأنيب النفس، وزعزعة احترام الذات، وعدم الثقة بالنفس يفكر الشخص الذي رفضك فقط في احتياجاته ورغباته الخاصة لا تقضي المزيد من الوقت في محاولة نيل رضا الشخص الذي رفضك. امض قدمًا في حياتك وتعامل مع الرفض أنه (سوء توافق)، وليس أنك (شخص سيئ).
5. اكتب لنفسك (رسالة حب) قدم فيها لنفسك الدعم والتشجيع واللطف
اذكر الصفات القيمة فيك وصف ما أحبه الآخرون فيك في الماضي.
6. اكتب رسالةً (لن تشاركها) مع الشخص الذي رفضك
اشرح بالضبط كيف شعرت من أفعاله أو كلماته عبر عن نفسك بصدق، واحرص على ألا يرى الرسالة سواك قد يساعدك إعادة قراءة سبب شعورك بالحزن في مواقف معينة على رؤية أنماط متشابهة في الأحداث، مثل اتخاذك خيارات سيئة أو سعيك لبلوغ نفس النهايات المسدودة، أو السماح للآخرين بإيذائك بدرجة لا تتناسب مع الحدث نفسه.
7. ألق نظرة على حياتك، وذكر نفسك بالوقت الذي نلت فيه الوظيفة التي أردتها، أو أحبك شخص آخر، أو ربحت نقاشًا ما
مهما كان شعورك بالرفض الحالي، تذكر نجاحاتك السابقة يستطيع هذا الاسترجاع الإيجابي محو المشاعر السلبية الناتجة عن الرفض الحالي.
8. اسمح لنفسك بالغضب والتعبير عنه بطريقة مثمرة وآمنة
عبر عن مشاعرك السلبية الناتجة عن حزنك وغضبك وخيبة أملك بالأنشطة المفيدة، مثل تنظيف المطبخ أو إعداد المعجنات، أو التجول في الجوار، أو التمرين في الصالة الرياضية، أو السباحة ستشعر بعد زوال نوبة الغضب- بالتحسن بسبب ما حققته بتعبيرك عن هذه المشاعر السلبية تعلم أن تدع سلبيتك تغذي نشاطك الإيجابي.
9. يمكنك التنفيس عن الغضب بطريقة ألطف
اكتب رسالة تصف بالضبط ما حدث وما سمعته وما قلته بأسلوب قصصي ذاكرًا مشاعرك، سيمكنك ذلك من السيطرة على التجربة أنت قادر على جعل هذه التجربة (جزءًا من قصتك)، لا (قصة حياتك بالكامل).
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حافظ على صحتك النفسية بعد الشعور بالرفض واتبع هذه النصائح وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في اليوم الأول من الامتحانات.. خبير تربوي يقدم مجموعة من النصائح للأسرة لدعم الطالب نفسيًا
أكد الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية بجامعة القاهرة، أن اليوم الأول من الامتحانات يُعد فارقًا نفسيًا وسلوكيًا في حياة الطالب، مشددًا على أهمية دور الأسرة في دعمه خلال هذه المرحلة، خاصة فيما يتعلق بطريقة استقباله بعد انتهاء أول يوم امتحاني.
وقال د. حجازي: "طريقة استقبال الأسرة للطالب بعد أول يوم في الامتحانات تؤثر بشكل مباشر على حالته النفسية، وبالتالي على أدائه في باقي المواد. وهناك عدد من الخطوات البسيطة لكنها شديدة الأهمية يجب على الأسرة اتباعها لدعم الطالب نفسيًا".
وأوضح أن أول هذه الخطوات هي عدم المبادرة بالسؤال عن الامتحان أو كيفية إجابته عليه، وإنما الاكتفاء بالاطمئنان عليه والترحيب به وتركه يحصل على قسط من الراحة، مضيفًا: "بعد أن يهدأ الطالب يمكن الحديث عن أدائه في الامتحان، ولكن دون إلحاح، فالمقصود هو إشعاره بأن قيمته لا تتوقف على نتيجة امتحان بل على كونه محل اهتمام الأسرة في كل الأحوال".
وشدد أستاذ علم النفس التربوي على ضرورة تجنب سؤال الطالب عن أداء زملائه في الامتحان، مؤكدًا أن هذا النوع من الأسئلة قد يدفعه إلى الدخول في مقارنات غير مفيدة تؤثر سلبًا على حالته النفسية.
وأضاف: "من المهم أيضًا عدم مراجعة المادة التي انتهى منها الطالب أو مناقشته فيها، بل توجيه تركيزه نحو المادة التالية، إلى جانب المحافظة على الهدوء في المنزل، وطمأنته والثناء على مجهوده مهما كانت النتيجة".
ونبّه د. حجازي إلى ضرورة تجنب توجيه اللوم أو النقد المباشر، مؤكدًا أن التشجيع والتحفيز على تدارك أي تقصير فيما تبقى من أيام الامتحانات هو الأسلوب الأكثر فعالية.
وقال: "إذا شعر الطالب أنه أخفق في بعض الأسئلة، فعلى الأسرة تهدئته، والتأكيد على أهمية تجاوز ذلك والنظر إلى الأمام، مع الاستفادة من الأخطاء السابقة دون الغرق فيها".
واختتم د. عاصم حجازي حديثه بالتأكيد على أن "إشعار الطالب بالحب والاهتمام غير المشروط، وبأنه يمثل أولوية مطلقة للأسرة، هو الركيزة الأساسية التي تمنحه الطمأنينة والثقة طوال فترة الامتحانات".