الدهش يرد على رئيس نادي الشباب: حديثي كان عن الحضور الجماهيري .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الإعلامي الرياضي محمد الدهش على مقارنته للشباب والدرعية، ورد على تصريح رئيس نادي الشباب مؤكدًا أنه يحترم الكيان الشبابي وحديثه كان على الحضور الجماهيري.
وقال الدهش خلال حديثه على برنامج أكشن مع وليد:” أحترم الكيان الشبابي وحديثي كان عن الحضور الجماهيري بالرياض دون مقارنة البطولات ،قد يكون “المنجم” متأثراً بنتائج فريقه .
وجاء ذلك بعدما علّق رئيس نادي الشباب محمد المنجم على لقاء له كان على البرنامج، مُؤكدًا أن نادي الشباب له تاريخ وكيان في كرة القدم السعودية والنادي الأول لتحقيق 3 دوريات متتالية و5 بطولات في موسم واحد .
ليرد الدهش قائلاً:” أن هناك لبس وسوء تفاهم مؤكدًا أن الشباب أحد أعمدة الكرة السعودية وخامس الأندية الكبار متمني عودته مرة أخرى .”
بخصوص مقارنة " الشباب والدرعية "
محمد الدهش يرد على رئيس نادي الشباب: أحترم الكيان الشبابي وحديثي كان عن الحضور الجماهيري بالرياض دون مقارنة البطولات ،قد يكون "المنجم" متأثراً بنتائج فريقه . #أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/dE8Dh5jdIf pic.twitter.com/R3abmnwSs7
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحضور الجماهيري الدرعية الشباب رئيس نادي الشباب محمد الدهش الحضور الجماهیری رئیس نادی الشباب
إقرأ أيضاً:
اختبار دم يسرع تشخيص الاضطرابات الوراثية النادرة لدى حديثي الولادة.. ما هو؟
في إنجاز علمي جديد يُبشّر بتحسين حياة الأطفال المصابين باضطرابات وراثية نادرة، طوّر فريق من الباحثين في جامعة ملبورن اختبارًا جديدًا للدم، يهدف إلى تسريع عملية التشخيص للأطفال الذين يولدون باضطرابات وراثية نادرة، وتوفير العلاجات الملائمة في وقت مبكر، ويُعد هذا التطور خطوة هامة نحو تجاوز التحديات المرتبطة بتشخيص هذه الأمراض المعقدة، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة (الجارديان).
الاضطرابات الوراثية النادرة: معاناة وصعوبة في التشخيصأشار الدكتور ديفيد سترود، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة، أن الاضطرابات الوراثية النادرة تشمل مجموعة واسعة من الأمراض، مثل التليف الكيسي وأمراض الميتوكوندريا، وغالبًا ما تكون هذه الحالات معقدة ويصعب تشخيصها بدقة، ويخضع معظم المرضى المشتبه بإصابتهم بهذه الاضطرابات لسلسلة طويلة من الفحوصات الجينية التي رغم أهميتها، لا تُسفر عن نتائج واضحة إلا في نحو 50% من الحالات.
رحلة تشخيص طويلة ومرهقةأوضح الدكتور ديفيد سترود إلى أن المرضى الذين لا يحصلون على تشخيص دقيق من خلال الاختبارات الجينية يضطرون للخضوع لفحوصات طبية إضافية تستمر لأشهر أو حتى سنوات، وقد تكون بعضها تدخليه مثل أخذ خزعات من العضلات، بحثًا عن التفسير الصحيح للتغيرات الجينية المكتشفة.
الاختبار الجديد: تحليل البروتينات لفهم تأثير الطفراتيعتمد الاختبار المطوّر على تحليل البروتينات الموجودة داخل أنواع محددة من خلايا الدم، من خلال مقارنتها بالبروتينات لدى أشخاص أصحاء، نظرًا لأن الجينات مسؤولة عن إنتاج البروتينات، فإن دراسة البروتينات المتأثرة تتيح للباحثين تحديد أي من الطفرات الجينية المكتشفة هي المسؤولة عن المرض، وأيها لا يشكل خطرًا.
تشخيص أسرع وأكثر دقةيمكّن هذا الأسلوب الجديد الباحثين من تحليل تأثيرات عدة طفرات جينية في آن واحد، مما يسمح بالحصول على نتائج دقيقة خلال ثلاثة أيام فقط، ووفقًا لما توصل إليه الفريق، فقد تفوق هذا النهج على الوسائل التقليدية لتشخيص أمراض الميتوكوندريا، كما ساهم في تشخيص حالات لم يكن بالإمكان تفسيرها عبر الفحص الجينومي وحده.
آفاق مستقبلية واعدةرغم أن الدراسة ركزت على تطبيق الاختبار في تشخيص أمراض الميتوكوندريا، إلا أن الباحثين يؤكدون أن هذا النهج قابل للتطبيق على ما يقرب من نصف الأمراض النادرة المعروفة، والتي يُقدَّر عددها بنحو 7000 مرض، ومع ذلك لا يزال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لتوسيع نطاق استخدام هذا الابتكار وتأكيد فعاليته في أنواع أخرى من الأمراض الوراثية النادرة.