شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كاش ولا تقسط نصائح اختيار وسيلة الدفع المناسبة لسداد المنتجات، انتشر نشاط التمويل الاستهلاكي بشكل لافت خلال الفترة الماضية، سواء من خلال شركات التمويل الاستهلاكي أو مقدمي التمويل الاستهلاكي، بجانب ذلك قدم .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "كاش ولا تقسط".

. نصائح اختيار وسيلة الدفع المناسبة لسداد المنتجات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"كاش ولا تقسط".. نصائح اختيار وسيلة الدفع المناسبة...
انتشر نشاط التمويل الاستهلاكي بشكل لافت خلال الفترة الماضية، سواء من خلال شركات التمويل الاستهلاكي أو مقدمي التمويل الاستهلاكي، بجانب ذلك قدم القطاع المصرفي منتجات متنوعة لتقسيط شراء المنتجات والسلع وحتى الخدمات، وفيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على تحديد الخيار الأفضل الذي يناسب احتياجاتك: - الدفع نقدًا الحفاظ على الأموال نقدًا في متناول اليد يمكن أن تكون طريقة رائعة لتجنب الإسراف على الإنفاق؛ لأنها تمكنك من اختيار المبلغ الذي يكون لديك في محفظتك، والإنفاق فقط بما لا يتجاوز ذلك الحد ووقف الإنفاق عندما لا يكون بحوزتك نقد، إلا أن حمل النقود بهذه الطريقة يحوي كثير من المخاطر منها خطورة الفقد أو السرقة لذلك إذا كانت هذه المخاطر تشكل مصدر قلق كبير لك، قد تفكر في خيار أكثر أمانًا مثل استخدام بطاقات الخصم أو بطاقات الائتمان. - الدفع بواسطة بطاقات الخصم بطاقات الخصم والسحب الآلي توفر وسيلة سهلة وسريعة لتتبع النفقات الخاصة بك، هذا بالإضافة إلى حقيقة أنها تساعدك على تجنب الإنفاق بما يتجاوز رصيدك الحالي المتاح، حيث أن قيمة الفواتير يتم خصمها مباشرة من الحساب بدلًا من أن تسدد في وقت لا حق كما في حالة بطاقة الائتمان، لذلك قبل استخدام بطاقة الخصم الخاصة بك، تأكد من أنك تعرف رصيد الحساب الخاص بك لتجنب الإنفاق بما يفوق الحساب مما يترتب عليه رفض الشراء أو فض البنك لرسوم إضافية المعروفة أيضًا باسم رسوم السحب على المكشوف.

كما يجب التنويه إلى ضرورة التأكد مما يمنحه البنك من إجراءات أمان خاصة على بطاقة الخصم.

- الدفع بواسطة بطاقة الائتمان

الاستخدام المسؤول لبطاقة الائتمان يمكن أن يكون وسيلة آمنة وسهلة لرفع التصنيف الائتمان الخاصة بك، ومع ذلك هذه المسؤولية تحتم عليك أن تكون على دراية كاملة بالخيارات المتاحة لديك عند الدفع بواسطة بطاقة الائتمان الخاصة بك.

فعلى سبيل المثال إذا كنت قادرًا على السداد الفوري، يمكنك تجنب الفائدة على مشترياتك عن طريق دفع الفاتورة بالكامل كل شهر، في الوقت نفسه يجب عليك التعرف على برامج المكافآت الاختيارية التي تسمح لك بكسب النقاط، والتي هي قابلة للاسترداد لأشياء مثل السفر والبضائع، وبرامج عودة النقد لبطاقة الائتمان، والذي يسمح لك بكسب نسبة معينة من المال على كل عملية شراء تقوم بها بواسطة البطاقة.

وكما في حالة بطاقة الخصم والسحب الآلي، يجب على صاحب الحساب التأكد من طرق الحماية ضد الاحتيال التي يوفرها البنك لبطاقة الائتمان الخاصة بك، إضافة إلى التأكد أن البنك لن يقوم بتحميلك تكاليف أي مشتريات أو معاملات تمت بواسطة البطاقة في حال تم الإبلاغ عن فقدها أو سرقتها فورًا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "كاش ولا تقسط".. نصائح اختيار وسيلة الدفع المناسبة لسداد المنتجات وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التمویل الاستهلاکی

إقرأ أيضاً:

كيف يضغط التصعيد ضد إيران على اقتصاد سوريا؟

دمشق- تشهد منطقة الشرق الأوسط تصعيدا عسكريا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران حتى قبل القصف الأميركي الليلة الماضية على منشآت نووية إيرانية، وقد أثّر هذا مباشرة على الاقتصادات الإقليمية خاصة سوريا التي لا تزال في طور إعادة الإعمار بعد أكثر من عقد على الحرب الداخلية.

وتتناول الجزيرة نت -في هذا التقرير- الآثار المباشرة وغير المباشرة للصراع العسكري الإسرائيلي والإيراني على عملية التنمية في سوريا وعلى عملية إعادة الإعمار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الرئيس السوري يرفع رواتب الموظفين وأصحاب المعاشات 200%list 2 of 2هل راعت أميركا إغلاق الأسواق عند توجيه ضربتها لإيران؟end of list أسعار الطاقة

ارتفعت أسعار النفط نتيجة للحرب الإسرائيلية الإيرانية، ومخاوف من إغلاق مضيق هرمز، بما بين 10و11%، حتى بلغت نحو 75-76 دولارًا للبرميل، وانعكس هذا على سوريا بارتفاع أسعار المازوت بنسبة 35% والبنزين 29%.

وفي تعليق للجزيرة نت، يقول الخبير الاقتصادي السوري يونس الكريم إن ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمية يعمق من الأزمة في سوريا، ومن المتوقع أن تشهد أسعار المازوت والبنزين ارتفاعاً ملحوظاً.

وحسب الخبير الاقتصادي، سينتج عن هذا ارتفاع الكلفة المالية لإنتاج السلع، وإلى زيادة التضخم، مما يرفع من تكلفة الجدوى الاقتصادية للمشاريع، وقد يؤثر بشكل مباشر على إنتاج الكهرباء.

ويؤكد أن ارتفاع موارد الطاقة سيكون أثره أكبر على سوريا الوقت الحالي، فمنابع النفط مازالت تحت سيطرة قوات قسد (سوريا الديمقراطية) والدولة ما زالت تعتمد بشكل كبير على الاستيراد من السوق الدولية.

وحسب ما أشار إليه المتحدث السابق، يتوقع الباحث الاقتصادي حسن المروان أن ما يحدث من عمليات عسكرية بين إسرائيل وإيران سيجبر سوريا على شراء النفط من السوق العالمية بأسعار مرتفعة، مما ينعكس مباشرة على أسعار الوقود داخل البلد.

ويشير المروان إلى أن لارتفاع أسعار الطاقة أثرا مباشرا على تكلفة الشحن والإنتاج، ويزيد الضغط على الموازنة والعجز التجاري خاصة وأن الاقتصاد أصلاً هش والتضخم فيه عال.

إعلان

تعطل سلاسل التوريد

يقول المروان إن القفزات في أقساط التأمين للسفن ارتفعت بنسبة 60% بعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية، والمخاوف من إغلاق مضيق هرمز وتكدس عدد من السفن حوله.

ويشير -في تعليق للجزيرة نت- إلى أن ارتفاع كلفة التأمين ينعكس على سوريا بشكل مباشر، لأنها تعتمد على النقل البحري بنسبة تزيد على 80% لوارداتها القادمة من كل من الكويت والسعودية وقطر والإمارات، حيث تصل كل البضائع غالبًا عبر ميناءي طرطوس وبانياس.

ويؤكد المروان أن سوريا لا تملك شركات تأمين بحرية محلية ذات قدرة على تغطية شحنات دولية، ولا أسطول شحن مما يجعلها رهينة سوق شركات التأمين.

ويتم التأمين على جميع السفن القادمة إلى سوريا دوليًا بسوق لندن للتأمين، وبالتالي فأي زيادة في "أقساط التأمين البحري" الدولية تُجبر السفن على رفع كلفة التوصيل، بل قد ترفض الإبحار لسوريا في حال كانت التغطية التأمينية غير كافية. وحسب المروان، فإن ذلك يعني نقص الشحنات، وتأخير وصولها، وارتفاع الكلفة على كل منتج يصل بحريًا.

ومن جانبه، يؤكد الخبير والمستشار الاقتصادي خالد التركاوي للجزيرة نت أن الحرب الحالية بين إسرائيل وإيران عرقلت جهود الطيران في سوريا، وسلاسل استيراد الطاقة والمواد الأساسية، بما في ذلك أجزاء السفن الكهربائية والمازوت عبر الطرق البرية.

ويعود المروان مشيرا إلى ارتفاع أسعار موارد الطاقة من مازوت وبنزين في تركيا التي تعتمد على استيراد أكثر من 90% من احتياجاتها النفطية، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار المواد الأساسية مثل الطحين (من 7.5 إلى 9.8 ليرات في الكيلوغرام) والزيت النباتي والسكر، وهذا الضغط ينتقل مباشرة إلى الداخل السوري خاصة في مناطق الشمال التي تعتمد اقتصاديًا على أنقرة.

كما يؤكد الباحث أن مناطق الشمال السوري تقوم بتسعير السلع بالليرة التركية وتُستورد من تركيا أكثر من 70% من حاجاتها الغذائية والطبية واللوجستية.

وقد أدت الحرب إلى ارتفاع أسعار المواد الأولية (حديد، إسمنت، وقود، كهرباء) بما يزيد على 20-40% في بعض الحالات خلال هذه الفترة.

حركة الطيران

أوقفت السلطات السورية حركة الطيران فوق أراضيها نتيجة العمليات العسكرية بين إسرائيل وإيران، وكان ذلك ضمن إغلاق موسّع بمناطق العراق والأردن وإيران، وصرحت عدة شركات طيران عالمية -مثل القطرية والتركية ودبي فلاي والملكية الأردنية إضافة إلى السورية- بتوقف رحلاتها إلى دمشق لتجنّب الأجواء الخطرة.

وقد دفع توقف الأجواء الجوية في سوريا إلى الاعتماد على النقل البري عبر الحدود التركية مما زاد زمن وكلفة العبور، وخفض بشكل كبير حجّم تنقلات الرعايا واللاجئين والمساعدات الدولية، وهو ما يؤثر سلبًا على جهود الإعمار.

وفي هذا السياق، يقول الخبير الاقتصادي الكريم إن توقف حركة الطيران سيعرقل وصول المستثمرين للقدوم لسوريا ويؤخر استطلاعهم لإيجاد فرص استثمارية.

ويشير إلى أن توقف حركة الطيران إلى سوريا قد يوقف بعض المشاريع الحساسة والتقنية، والتي كانت تعتمد حصراً على الطيران لنقل بعض التقنيات التي لا يمكن إرسالها عبر البر.

إعلان الاستثمارات الأجنبية

ويوضح الخبير الكريم أن الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران ستدفع المستثمرين إلى التأني للاستثمار مما سيقلل من التدفقات النقدية إلى سوريا، وبالتالي فإنه سوف يؤثر على قدرة البنك المركزي على تحقيق الاستقرار النقدي مما قد يدفع الدولة إلى العودة إلى حبس السيولة.

ويقول أيضا إن التخوف الأكبر لدى المستثمرين الدوليين هو انتقال الحرب إلى سوريا كساحة صراع، لاسيما وأن إسرائيل لم توقف توغلها في محافظة القنيطرة وريف دمشق الغربي.

ويعود المروان ليشير إلى أنه رغم تخفيف بعض الدول العقوبات على سوريا بهدف تشجيع إعادة الإعمار فإن اشتعال حرب إقليمية بالمنطقة يوجّه رسالة سلبية للمستثمرين الذين لا ينظرون فقط إلى الفرص المحلية، بل أيضا إلى الاستقرار الجيوسياسي الإقليمي.

ويضيف أن سوريا -بحكم موقعها القريب من إيران والعراق ولبنان- تظهر كجزء من منطقة غير مستقرة وعرضة لارتدادات الحرب وهذا يجعل أية عمليات استكشاف استثماري، أو زيارات رجال أعمال دوليين تتجمّد أو تتأجل، كما تتراجع شهية المخاطرة لدى الصناديق العالمية.

الحرب بالمنطقة تؤثر على محطات إنتاج الكهرباء السورية (غيتي إيميجز) التأثير على التمويل

وفي سياق عملية إعادة الإعمار، يقول الخبير الاقتصادي الكريم للجزيرة نت إن عملية إعادة الإعمار في سوريا قد تواجه العديد من المعوقات نتيجة الحرب التي اشتعلت بين إيران وإسرائيل.

ويشير إلى أن الحرب ستؤدي إلى تحويل اهتمام المجتمع الدولي وموارده نحو الاستجابة للأزمة الأوسع نطاقاً التي ستنتج عن الصراع الإقليمي، وستصبح المساعدات الطارئة والإغاثة هي الأولوية القصوى، مما سيقلل بشكل كبير من التمويل المتاح لمشاريع إعادة الإعمار طويلة الأجل في سوريا.

ويؤكد الخبير الكريم أن الحرب الحالية ستزيد المخاطر الأمنية والسياسية في المنطقة -خاصة سوريا التي تقع في الوسط بين الضربات الإسرائيلية والإيرانية- مما يجعل المانحين الدوليين والمؤسسات المالية أكثر تردداً في تقديم التمويل لمشاريع إعادة الإعمار في سوريا، لأن غياب الاستقرار يجعل أي استثمار في إعادة الإعمار محفوفاً بالمخاطر وغير مضمون العوائد.

أولويات دولية

يقول الخبير الاقتصادي الكريم إن الحرب الإيرانية الإسرائيلية تلقي بظلالها على الملف السوري السياسي، فضمن الأروقة الدولية لم يعد الملف السوري الآن من ضمن الأولويات كما كان مع بداية سقوط النظام وتشكيل الحكومة الجديدة.

وستكون الأولوية هي لملمة الحرب بين إيران وإسرائيل، وهو ما قد يؤخّر من الالتزامات الدولية من حيث رفع العقوبات ومن حيث التعاطي مما سيدفع الدول إلى إعطاء سوريا إعفاءات وتعليقا مؤقتا.

مقالات مشابهة

  • يا الدفع يا الحبس.. زوج ملاحق لسداد مليون و300 ألف جنيه على يد زوجته
  • “دعم من مركز الملك سلمان للإغاثة”.. والي ولاية البحر الأحمر يتفقد محطة تحلية مياه الشاحنات
  • الضمان الاجتماعي تدعو المؤمن عليهم والمتقاعدين للاستفادة من بطاقة الخصم “حيّاك”
  • الهجرة النبوية في وعي المسيرة القرآنية .. من ذكرى إلى مشروع نهوض أمة
  • بدء تداول أسهم ڤاليو للتمويل الاستهلاكي في البورصة المصرية
  • في حال تسريحك من العمل.. كيف يمكنك إدارة أمورك المادية؟
  • كيف يضغط التصعيد ضد إيران على اقتصاد سوريا؟
  • بعيو: إيران ستجد وسيلة للخروج من أزمتها أما نحن العرب سنظل خارج التاريخ
  • مدونون: الشيكل في الضفة من وسيلة تبادل إلى أداة خنق اقتصادي
  • نقابة الصحفيين تخاطب "الأعلى للإعلام" لحل أزمة خصم بدل جريدة "الطريق" والحفاظ على حقوق الزملاء