مشيرب: يؤلمني أشد الألم أن أفقد أحداً من صف فبراير
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مشيرب يؤلمني أشد الألم أن أفقد أحداً من صف فبراير، على ما يبدو نعياً، عبر عبد الرزاق مشيرب، خطيب مسجد بن نابي بطرابلس، المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، على حسابه بموقع فيسبوك عن .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشيرب: يؤلمني أشد الألم أن أفقد أحداً من صف فبراير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
على ما يبدو نعياً، عبر عبد الرزاق مشيرب، خطيب مسجد بن نابي بطرابلس، المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، على حسابه بموقع فيسبوك عن حزنه.
كتب قائلًا “أقسم بالله أنه يؤلمني أشد الألم أن أفقد أحداً من صف فبراير بعد سقوطه، ولكن الوطن أغلى وأعز” وفق تعبيره.
34.222.16.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشيرب: يؤلمني أشد الألم أن أفقد أحداً من صف فبراير وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في رسالة دكتوراه.. .«الديكستروز عالي التركيز» تقنية واعدة لعلاج آلام أسفل الظهر
شهدت كلية الطب بجامعة الأزهر بالقاهرة مناقشة رسالة دكتوراه بقسم التخدير والرعاية المركزة وعلاج الألم، قدّمها الدكتور شادي مجدي يوسف، المدرس المساعد بالقسم، تناولت استخدام "الحقن المولّد" بمحلول الديكستروز عالي التركيز كوسيلة مبتكرة وآمنة لعلاج آلام المفصل العجزي الحرقفي، أحد الأسباب الشائعة والمزمنة لآلام أسفل الظهر.
وأوضح الباحث أن الهدف من الدراسة هو تقييم فعالية هذه التقنية غير الجراحية، التي تعتمد على تحفيز آليات الشفاء الذاتي داخل المفصل، لتكون بديلاً فعالًا وآمنًا للعلاج الدوائي التقليدي طويل الأمد.
وبيّنت النتائج الإكلينيكية للدراسة تحسنًا كبيرًا في تقليل شدة الألم، وزيادة نطاق الحركة، واستعادة الوظيفة المفصلية لدى المرضى المشاركين، ما يعزز من جودة حياتهم بشكل ملحوظ.
وأشار الدكتور شادي إلى أن التهاب المفصل العجزي الحرقفي قد ينتج عن عوامل متعددة، من بينها: الحمل الزائد، الاختلال الوظيفي في الحوض، الإصابات المزمنة، أو الأمراض المناعية مثل التهاب الفقار اللاصق والصدفية المفصلية، مما يؤدي إلى تدهور الأربطة والأنسجة المحيطة وتفاقم الألم المزمن.
واعتمدت الدراسة على حقن المفصل بمحلول ديكستروز عالي التركيز، الذي يُحدث استجابة التهابية طفيفة تنشط الخلايا الليفية وتدعم إنتاج الكولاجين، بما يُسهم في تعزيز الاستقرار المفصلي وتحفيز عملية التعافي الطبيعي.
وتمت مقارنة هذا النهج العلاجي بحقن الكورتيكوستيرويدات، التي رغم فاعليتها قصيرة الأجل، إلا أنها غالبًا ما ترتبط بآثار جانبية كضمور الأنسجة وهشاشة العظام وزيادة احتمالات العدوى، ما يجعل خيار الديكستروز أكثر أمانًا وملاءمة للعلاج طويل المدى.
جرت المناقشة في أجواء علمية راقية، تحت إشراف الدكتور وفيق أمين، وعضوية كل من الدكتور محمد البدوي، والأستاذ الدكتور سامح غنيم، والدكتور عماد شعبان، حيث أثنت اللجنة على أهمية الدراسة من الناحيتين البحثية والتطبيقية، لما تفتحه من آفاق جديدة في علاج الآلام المزمنة بطريقة فعالة وآمنة.