سام برس:
2025-06-26@13:10:17 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھط­ظٹظ‰ ط§ظ„ظ†ط¬ظ…ط© ط§ظ„ط³ط§ط·ط¹ط© ظ†ط¬ظˆظ‰ ظƒط±ظ… ط­ظپظ„ط§ ط؛ظ†ط§ط¦ظٹط§ظ‹ ظٹطھط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط؛ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹظ„ط© ظˆط§ظ„ط³ط§ط­ط±ط© ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط± ط§ظ„ظپظ† ظپظٹ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظ…ظ† ظ…ط§ظٹظˆ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ… ظپظ‰ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط¯ط¨ظ‰.

ظˆط·ط±ط­طھ ط§ظ„ظ†ط¬ظ…ط© ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© ظ†ط¬ظˆظ‰ ظƒط±ظ… ظ…ط¤ط®ط±ظ‹ط§ ط£ظ„ط¨ظˆظ…ط§ ط¨ط¹ظ†ظˆط§ظ† "ظƒط§ط±ظٹط²ظ…ط§" ظˆط§ظ„ط°ظ‰ طھط¶ظ…ظ† 7 ط£ط؛ظ†ظٹط§طھ طµظˆط±طھ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط£ط؛ظ†ظٹط© "ط´ط؛ظ„ ظ…ظˆط³ظٹظ‚ظ‰" ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ ظƒظ„ظٹط¨ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط®ط±ط¬ ط¯ط§ظ† ط­ط¯ط§ط¯طŒ ظˆظ‡ظٹ ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ظƒظ„ظ…ط§طھ ط¹ط§ظ…ط± ظ„ط§ظˆظ†ط¯طŒ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ط¹ظ„ظٹ ط­ط³ظ‘ظˆظ†طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ€"ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹".



ظˆط§ظ„ط£ط؛ظ†ظٹط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© طھط­طھ ط¹ظ†ظˆط§ظ† "ظƒط§ط±ظٹط²ظ…ط§" ظˆظ‡ظٹ ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ط§ظ„ظٹظƒط³ظٹ ظ‚ط³ط·ظ†ط·ظٹظ†طŒ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ط§ظ„ط´ط§ط¨ ط³ط§ظ…ط± ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ظپط§ط¯ظٹ ط¬ظٹط¬ظٹطŒ ظˆط§ظ„ط§ط؛ظ†ظٹط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© "ط¹ط´ط± ط¯ظ‚ط§ظٹظ‚" ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ظˆط³ط§ظ… ط§ظ„ط£ظ…ظٹط±طŒ ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ظپط§ط¯ظٹ ط¬ظٹط¬ظٹ طŒ ط¨ط§ظ„ط§ط¶ط§ظپط© ط§ظ„ظ‰ ط§ظ†ظٹ ط§ط´طھظ‚طھظ„ظˆ.. ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ط¹ط§ظ…ط± ظ„ط§ظˆظ†ط¯ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ط¹ظ„ظٹ ط­ط³ظˆظ†طŒ ظˆط£ط؛ظ†ظٹط© "ط¨ط­ط¨ظƒ ط­ط¨" ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ط§ظٹظپط§ظ† ظ†طµظˆط­ ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ظپط§ط¯ظٹ ط¬ظٹط¬ظٹطŒ ظˆط£ط؛ظ†ظٹط© "ط²ط¹ظ„ظƒ طµط¹ط¨"ظ…ظ† ظƒظ„ظ…ط§طھ ط¹ط§ظ…ط± ظ„ط§ظˆظ†ط¯ ظˆط£ظ„ط­ط§ظ† ط¹ظ„ظٹ ط­ط³ظˆظ† ظˆطھظˆط²ظٹط¹ ط³طھظٹظپ ط³ظ„ط§ظ…ط©..

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظˆطھظˆط ظٹط ظƒظ ظ ط طھ ط ط ط ظ ظٹط ط ط ظ ظٹ ظ ظٹ ط ط ط ظٹط ظ ظ ط ظٹظ ظٹط ظٹ

إقرأ أيضاً:

مخيمات الحوثيين الصيفية..معسكرات الموت المبكر.. تجنيد الطفولة واغتيال المستقبل

تنتظر جماعة الحوثي فصل الصيف من كل عام بفارغ الصبر, فهو يمثل لهم مصدرا مهما لعمليات تجنيد الأطفال ومحطة فاعلة لعمليات غسل أدمغتهم , وموسم حربي لصناعة جيل من المقاتلين الذين يدينون لهم بالولاء المطلق بعد تغذيتهم بالأيديولوجيا المتطرفة عبر ما يسمونه بالمخيمات الصيفة.

لذا تضع الحركة الحوثية المخيمات الصيفية في طليعة خططها العسكرية والسياسية والتعبوية , وتمنحها أهمية عليا وتتحرك كل مؤسساتها للعمل من أجل تشجيع المجتمع لدفع أطفالهم اليها.

أرقام وإحصائيات

تتبع موقع مأرب برس المصادر والجهات التي لها علاقة بالنشاط الصيفي في مناطق سيطرة الحوثيين ,وكشفت أخر الإحصائيات مشاركة مليون و500 ألف طالب وطالبة، موزعين على 9 آلاف و100 مدرسة مفتوحة ومغلقة في المخيمات الصيفية.

وكشف الاحصائيات الصادرة عن اللجنة العليا للمخيمات الصيفية مشاركة 9 ملايين طفل في مخيماتهم ومعسكراتهم بين عامي 2017 و2024.

الفئات العمرية المستهدفة: 

تتحرك كل الأجهزة الإعلامية والاجتماعية والدينية الحوثية في تشجيع المجتمع بالدفع بأبنائهم إلى المخيمات الصيفية حيث يُستهدف الأطفال من سن 6 في برامج نهارية ثم يعودن مساء إلى منازلهم، بينما يُزج بالفتيان من سن 13 إلى 17 عاماً في معسكرات مغلقة تقدم تدريباً عسكريا وتثقيفا عقائديا مكثفا للفكر الحوثي.

وتقام غالبية المخيمات في المدارس الحكومية وفيها يخضع الأطفال لتدريبات عسكرية مكثفة على حمل السلاح واستخدام القنابل ووثق تقرير لفريق خبراء الأمم المتحدة عام 2022 أن أطفالاً لا تتجاوز أعمارهم 7 سنوات يُعلَّمون، تنظيف الأسلحة وتقديم خدمات التغذية.

فتيات ضحايا المعسكرات الصيفية: 

لم يقتصر التدمير الحوثي للطفولة على فئة الفتيان فقط بل تجاوز ذلك ليصل حتى فئة الفتيات,حيث يدفع بهن للمشاركة في تلك المخيمات وفيها تسخر الجهود لغسل أدمغتهن بالأفكار المتطرفة, ويتم إغرائهن عبر دورات الخياطة والتطريز والإسعافات الأولية والطهي والتدبير المنزلي.

طرق وأساليب الاستقطاب للمخيمات الصيفية:

صالح محمد شاب في أواخر العشرينات من عمره يقول متحدثا لموقع مأرب برس نجت قريتنا طوال السنوات الماضية من خدع الحوثيين وحيلهم في الدفع بأبناء القرية للمشاركة في المخيمات الصيفية رغم ان قريتنا تضم أكثر من 180 طفلا لكنا فوجئنا العام الماضي بوصول أحد المشرفين الحوثيين وسيارته محملة بعشرات من الدراجات الهوائية إلى المدرسة وأعلن للطلاب أنها سوف توزع على المشاركين في المخيم الصيفي الذي عقد في أحد القرى القريبة منا, في اليوم التالي هرول 3من الأطفال إلى ذلك المخيم ولم يعودوا إلا ومعهم درجاتهم الهوائية وفي الثاني هرول أكثر من 18 طفلا لمخيمهم للحصول على دراجات لكنهم وعدوهم ان التوزيع لن يتم إلا نهاية المخيم , فشاركوا طوال المخيم ولم تصرف لهم أي دراجات لكنهم لم يعودوا للقرية إلا وهم شخصيات أخرى غريبة في تفكيرها ونظرتها للناس والمجتمع بعد شحنهم بالأفكار المتطرفة.

في غالبية القرى الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي تعتبر المواد الغذائية التابعة لبرنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة إلى أهم المصايد التي تتخذها جماعة الحوثي في اصطياد الأطفال وأقناع أهاليهم بالمخيمات الصيفة طمعا في سلة غذائية بسبب الفقر والوضع الاقتصادي المنهار، حيث تتحكم المليشيا جملة وتفصيلا في صرف تلك المواد الغذائية دون أي سلطة لمكاتب الأمم المتحدة او الجهات المخولة بالصرف. 

مقابر خمسة نجوم:

من أخطر الخدع التي نجحت في هتك الطفولة هي الرحلات التي تنظمها المخيمات الصيفية إلى المقابر الحوثية, التي خصص لها الحوثيون ميزانيات بمئات الملايين. 

يزور الأطفال تلك المقابر وهي غارقة بأنواع الورود والزهور والروائح الزكية والطيبة, حيث يتم التفنن في عمليات زراعة الورود فيها وكذلك رش العطور على ثرى تراب القبور, ثم يقدم للأطفال خلال زياراتهم لها بأنه ريح المسك الذي يصدر من أجساد مقاتليهم في تلك القبور, مؤكدين للأطفال الزائرين ان تلك كرامات ربانية منحها الله لأولئك القتلى.

مقالات مشابهة