30 ألف مصل يؤدون الجمعة في الأقصى والاحتلال يشدد الخناق
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
فرضت قوات الاحتلال إجراءات عسكرية مشددة وضيقت على المصلين وأوقفت عددا منهم
أدى نحو 30 ألف مصلٍ صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك وفق دائرة الأوقاف والشؤون الإسلامية في القدس.
اقرأ أيضاً : الاحتلال يستهدف 3 صحفيين وسط غزة
وانتشرت قوات الاحتلال في شوارع القدس المحتلة، ومحيط المسجد الأقصى، وتمركزت عند بواباته، وفرضت إجراءات عسكرية مشددة، وضيقت على المصلين وأوقفت عددا منهم، ودققت في بطاقاتهم الشخصية، فيما اقتحم جنود الاحتلال المسجد عقب انتهاء الصلاة.
ويحاول الاحتلال فرض قيود متزايدة على الفلسطينيين ليحد من قدرتهم على الوصول إلى رحاب المسجد الأقصى الأقصى.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المسجد الاقصى اقتحام المسجد الاقصى صلاة الجمعة القدس
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعيد اغلاق الأقصى ويواصل حصار البلدة القديمة
الثورة نت/وكالات أعادت قوات العدو الصهيوني، صباح اليوم الاحد، إغلاق المسجد الأقصى، بقرار من “الجبهة الداخلية” الإسرائيلية، بحجة حالة الطوارئ. وبموجب القرار، يُسمح فقط لموظفي دائرة الأوقاف الإسلامية بدخول الأقصى عبر أبواب محددة، وتتواصل فيه الشعائر الدينية والصلوات كالمعتاد، بحضور موظفي الأوقاف فقط،حسب وكالة معا الفلسطينية ويأتي هذا الإغلاق بعد أربعة أيام فقط من إعادة فتح المسجد بشكل جزئي أمام المصلين. ومنذ يوم الأربعاء الماضي، ومع الفتح الجزئي للأقصى، تفرض قوات العدو قيودًا مشددة على دخول المصلين إلى الأقصى، وتحدد أعدادهم بحيث لا تتجاوز 500 مصلٍ، يُسمح لهم بالدخول فقط عبر بابَي حِطّة والسلسلة. وفي السياق ذاته، أعلنت “الجبهة الداخلية” الإسرائيلية، صباح اليوم، خفض مستوى الأنشطة في أنحاء البلاد إلى “الضرورية فقط”، وهو ما يشمل تعطيل المؤسسات التعليمية، ومنع التجمّعات، وإغلاق أماكن العمل، باستثناء المرافق الحيوية. كما يتواصل حصار البلدة القديمة في القدس للأسبوع الثاني على التوالي، وسط إجراءات مشددة حول مداخلها وأزقتها، حيث تبدو المدينة شبه فارغة من الحركة المعتادة. وتمنع سلطات العدو فتح المحلات التجارية داخل البلدة، باستثناء البقالات والمتاجر المخصصة لبيع المواد الأساسية، كما يُمنع إدخال أعداد كبيرة من المتسوقين، وفي حال تسجيل أي مخالفة، تفرض غرامات مالية على أصحاب المحال بقيمة خمسة آلاف شيكل. في السياق ذاته، تواصل القوات الإسرائيلية وضع الحواجز الحديدية على جميع أبواب البلدة القديمة، وتمنع الدخول إليها بشكل شبه تام، باستثناء سكانها فقط.