المرصد العربي لحقوق الإنسان يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت الدكتورة منال منصور أبو الملح عضو المرصد العربي لحقوق الإنسان، عن استغرابها من غياب الضمير الإنساني لبعض دول العالم تجاه ما تشهده دولة فلسطين من استمرار للهجمات الوحشية المتصاعدة وحرب إبادة جماعية وتطهير عرقي واستخدام أسلحة محرمة دولية واستخدام القوة المفرطة وما سببته من خسائر فادحة، وأوضاعاً إنسانية مأساوية، داعية إلى الاستماع إلى صوت الضمير الإنساني والوقف الفوري والدائم لهذه المجازر اللاإنسانية.
وثمنت الدكتور منال أبو الملح الخطوات النوعية وغير التقليدية التي يقوم بها المرصد العربي لحقوق الإنسان والتي استمرت على مدار ثلاث أعوام منذ بدايات إنشائه وحتى الآن, وما تمخض عن هذه الفترة إنشاء كيان متميز متزن يستطيع الدفاع عن الملف الحقوقي العربي في كافة المحافل العربية والإقليمية والدولية.
واشارت الدكتورة منال أبو الملح، عضو المرصد العربي لحقوق الإنسان، الى ان المرصد يعكف حاليا على اعداد تقرير بشأن كشف انتهاكات القوة القائمة بالاحتلال في قطاع غزة، لكشف وفضح هذه الانتهاكات في الأراضي الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المرصد العربي لحقوق الإنسان غزة الاحتلال المرصد العربی لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق بالناتو: الاتحاد الأوروبي لن يكون له دور في وقف حرب غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال نيكولاس ويليامز، المسؤول السابق في حلف الناتو، إنه لا يعتقد أن يكون لأوروبا واتحادها، أي تأثير إيجابي على إسرائيل لوقف الحرب الدائرة فى قطاع غزة، أو الحث على وقف إطلاق النار على الأقل، موضحاً أن ما يمكن للاتحاد الأوروبي أن يفعله سيكون بعد انتهاء كل التوترات في المنطقة، أن يلعب دوراً فاعلاً وجزء مفيد فيما يخص المساعدات الإنسانية والتنمية وإعادة الإعمار.
وأضاف «ويليامز» خلال مداخلة ببرنامج عن قرب الذي تقدمه الإعلامية «أمل الحناوي» على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاتحاد الأوروبي خصص ما يقرب من 4 مليارات يورو منذ عام 2000 لمساعدة الفلسطينيين، ولكن ليس له أي دور لوقف الحرب، أو التأثير على إسرائيل لوقف إطلاق النار، لكن الدور الإيجابي سيأتي بعد انتهاء الصراع.
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي منقسم فيما بينه حيث إن دول الاتحاد لديها معتقدات مختلفة بما يتعلق بإنشاء الدولة الفلسطينية، والصراع ضد إسرائيل، وهناك فوارق في الرؤى، مشددا على أنه في الوقت الراهن هناك حاجة إلى توحيد الجهود داخل الاتحاد للحد من هذه الانقسامات ولابد من دعم وحدة وسيادة الدول في العموم.