التحفظ على 500 كيلو رنجة داخل مصنع في كفر الزيات
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
واصلت مديرية الطب البيطري بمحافظة الغربية تكثيف حملاتها التفتيشيه لمراقبة الأسواق وخاصة مصانع تصنيع الأسماك المدخنة “ الرنجه ”، في إطار الاحتفال بعيد الربيع و شم النسيم، وتنفيذا لتعليمات السيد القصير وزير الزراعة وإستصلاح الأراضي والدكتور طارق رحمي محافظ الغربية واللواء الدكتور إيهاب صابر رئيس مجلس إداره الهيئه العامة للخدمات البيطرية.
التحفظ على 500 كيلو رنجة داخل مصنع في كفر الزيات ..
فقد قام اليوم الدكتور عادل عبد العزيز وكيل الوزارة مدير المديرية ويرافقه الدكتور الشربيني عطالله مدير اداره المجازر والتفتيش علي اللحوم بالمديرية، و الدكتور جمال الديهي مدير اداره كفر الزيات البيطرية بالمرور علي أحد مصانع الرنجه بنطاق مركز كفر الزيات وتم تحرير عدد ١ محضر بإجمالي ٥٠٠ كجم أسماك مدخنه رنجه رأت اللجنه سحب عينات منها وقوفا علي مدي صلاحيتها من عدمه.
وقد تم إتخاذ الإجراءات حيال المخالفين وتحرير المحضر لحين العرض علي النيابة العامة المختصة وصدور قرارها.
زيادة وزن الرغيف بنسبة 50 % وتخفيض سعره ..
وفي سياق أخر طالب مواطنى محافظة الغربية أصحاب المخابز الحرة بزيادة وزن الرغيف بنسبة 50 % وتخفيض سعره وذلك بعد نزول طن الدقيق بنحو 5 الاف جنية، وكذلك زيادة حجم قرص الطعمية لنفس السبب ونزول سعر الزيت، وضرورة ان تبادر الغرف التجارية بالمحافظة ولا سيما شعبة المخابز بالتشديد على أصحاب المخابز بالتراجع عن تخفيض وزن الرغيف وسعره ليشعر المواطن بعدم الاستغلال من قبلهم
يذكر أن عدد من الغرف التجارية قد طالبت فعلا أعضائها من أصحاب المخابز بالتحرك نحو زيادة وزن الرغيف الحر وكذلك قرص الطعمية واللذين شهدا خفضا بالوزن والحجم بالنسبة للخبز وأيضا تقليل حجم قرص الطعمية وسعره عندما زادت أسعار الزيت والفول .
واعرب عدد من المواطنين عن مقاطعتهم للخبز الحر واللجوء الى خبز الرغيف فى أفران البيوت حتى يتراجع أصحاب المخابز عن جشعهم ورفضهم التجاوب مع سعر السوق، أو حتى اقرار من مديريات التموين للمخابز بالالتزام الجديد بعد تراجع اسعار الدقيق، الذى شهد انخفاضا كبيرا فى الاسعار ولكن لم يتغير وزن وحجم الرغيف الحر رغم ذلك بما يعد استغلال من قبل أصحاب المخابز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية الطب البيطري محافظة الغربية شم النسيم عيد الربيع الاحتفال بعيد الربيع السيد القصير وزير الزراعة أصحاب المخابز کفر الزیات وزن الرغیف
إقرأ أيضاً:
15 كيلو ذهب وأكثر من 300 مليون جنيه.. تحقيقات موسعة لكشف سرقة مغارة نوال الدجوي
قررت جهات التحقيق بتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط منزل الدكتورة نوال الدجوي بمدينة 6 أكتوبر، وسماع أقوال الشهود وأفراد الأمن الإداري داخل الكومباوند الذي تعيش فيه، للتوصل لهوية المتهم بسرقة 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار، و15 كيلو مشغولات ذهبية و350 ألف جنيه إسترليني تمتلكها.
القصة الكاملة
جاء تعرض الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، لواقعة سرقة أموال محلية وأجنبية ومشغولات ذهبية من داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة، ليكشف عن مفاجأت بشأن مغارة رئيس الجامعة.. وفي هذا التقرير نعرض القصة الكاملة.
بلاغ بالسرقة
تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، بتعرضها لواقعة سرقة منزلها بمدينة 6 أكتوبر، وكشفت عن أن حجم المسروقات هي 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار و15 كيلو ذهب بالإضافة إلى 350 ألف إسترليني.
ملابسات الواقعة
تواصل الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الواقعة، وتم اتخاذ كافة التدابير القانونية حيال الواقعة.
تحريات المباحث
كشفت التحريات الأولية، أن المسروقات هي إرث العائلة وتم جردها أمام أفراد الأسرة في عام 2023، وعندما سألها رجال المباحث عما إذا كانت تتهم أحدا بالسرقة أشارت بالاتهام لأحد الأشخاص من أفراد العائلة.
المتهم بالسرقة
حررت الدكتورة نوال الدجوي رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون محضرًا رسميًا تتهم فيه أحد أفراد عائلتها بسرقة مبالغ مالية ضخمة، تضمنت 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلو جرامًا من الذهب بإجمالي أكثر من 300 مليون جنيه، مضيفًا أن الواقعة جرت من داخل خزنة داخل غرفة شقة سكنية بإحدى الوحدات في كمبوند.
خلفيات القضية
كشفت التحريات أن عدة محاضر سابقة حررها أحد أفراد عائلة الدكتورة نوال الدجوي تحمل اتهامات مالية بين عدد من أفراد الأسرة، ولا تزال قيد التحقيق حتى اللحظة، والبلاغ الأخير اتهمت أحد أفراد الأسرة بسرقة جزء من الميراث من داخل خزنة بغرفة شقة سكنية.
كاميرات وشهود
قررت جهات التحقيق بتفريغ كاميرات المراقبة الموجودة بمحيط محل بلاغ بواقعة سرقة منزل الدكتورة نوال الدجوي بمدينة 6 أكتوبر، وإجراء التحريات اللازمة إلى جانب سماع أقوال الشهود وأفراد الأمن الإداري داخل الكومباوند.