ماتيوس يثير الجدل بشأن خليفة تشافي في برشلونة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أثار لوثار ماتيوس، النجم الألماني السابق في كرة القدم ولاعب بايرن ميونخ السابق، الجدل بشأن مستقبل هانز فليك، المدير الفني السابق لبايرن ميونخ والمنتخب الألماني. فليك مرتبط بتولي تدريب برشلونة بعد رحيل تشافي هيرنانديز في نهاية الموسم الحالي.
ماتيوس يثير الجدل بشأن خليفة تشافي في برشلونةلكن وفقًا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن برشلونة لا يعتبر هانز فليك من بين الخيارات الأولى لتولي قيادة الفريق، نظرًا لعدم معرفته بالنادي أو الدوري الإسباني.
ومع ذلك، أثار ماتيوس بعض التساؤلات بتصريحه الذي يوحي بأن فليك قد يكون مهتمًا بتولي تدريب برشلونة. وقال ماتيوس في تصريحات لشبكة "سكاي ألمانيا": "قد يكون هناك عدم ثقة من قبل بايرن ميونخ في إعادة فليك كمدرب مرة أخرى".
وأضاف: "لكنني سأثق به، لأنه مدرب ممتاز وشخص رائع، ولكن على حد علمي، فليك ليس لديه الرغبة في العودة للتدريب في الدوري الألماني مرة أخرى".
وتابع: "فليك لن يعود للعمل في الدوري الألماني، إنه يبحث عن فرصة للعمل في الخارج".
من ناحية أخرى، تشير التقارير إلى أن المكسيكي رافا ماركيز هو المرشح الأبرز لخلافة تشافي هيرنانديز في تدريب برشلونة، حيث يُعتبر التعاقد مع أسماء كبيرة مثل بيب جوارديولا، لويس إنريكي، أو يورجن كلوب أمرًا صعبًا أو غير محتمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدوري الاسباني بايرن ميونخ الاسباني ألماني الألمان برشلونة
إقرأ أيضاً:
داود أوغلو يثير الجدل: حزب العدالة والتنمية خسر بغيابي عنه
أنقرة (زمان التركية) – قال زعيم حزب المستقبل أحمد داود أوغلو إنه يأسف لخروج حزب العدالة والتنمية الحاكم من دائرة التأثير السياسي.
وقال داود أوغلو خلال مشاركة على قناة (هابر تورك): “لو أن حزب العدالة لم يفقدني، ولو التزم بمبادئه، ولو استمع لتحذيراتي الأخلاقية، لكان اليوم في السلطة بنسبة 60%”. وأضاف: “لقد تركت حزب العدالة والتنمية وهو يحظى بتأييد 49.5%، أنا خرجت من صفوف قواعد الحزب ولم أبتعد عنها أبداً”.
الدستور التركي الجديد
أبدى داود أوغلو انفتاحاً تجاه نقاشات الدستور الجديد، مشدداً على ضرورة عودة تركيا إلى النظام البرلماني الكامل. وأوضح قائلاً: “كما ورد في بيان تأسيس حزب المستقبل، يجب أن تعود تركيا إلى النظام البرلماني الحقيقي. لا ينبغي تحويل كل نقاش دستوري إلى جدل حول الأجندة السياسية. إذا كان النقاش الدستوري موجهاً نحو إقامة نظام ديمقراطي برلماني حقيقي وليس حول من سيكون في السلطة في الانتخابات المقبلة، فلن نعارض ذلك”.
وأكد داود أوغلو على ثباته في المبادئ رغم انفتاحه على الحوار، قائلاً: “عندما تقتضي مصلحة الدولة، أتحدث مع الجميع، لكني لا أتنازل عن مبادئي أبداً”.
خلفية الأزمة
يأتي هذا التصريح في سياق تصاعد الخلافات داخل المشهد السياسي التركي، حيث يشهد حزب العدالة والتنمية تراجعاً في شعبيته، بينما يحاول داود أوغلو عبر حزب المستقبل تقديم نفسه كبديل يحافظ على القيم الأصلية التي تأسس عليها حزب العدالة. وتكشف هذه التصريحات عن عمق الشرخ بين داود أوغلو وقادة حزب العدالة الحاليين، كما تبرز محاولاته لاستعادة الدور السياسي عبر خطاب يجمع بين النقد الذاتي والتطلع إلى المستقبل.
Tags: أردوغاناسطنبولتركياداود أوغلو
الخارجية المصرية: مسألة مرور السفن الأمريكية دون رسوم عبر قناة السويس مغلقة ومستنفدة