سيطر النجم كيليان مورفي على موسم الجوائز وذلك بحصوله على أعلى جائزة تمثيل في أيرلندا، بعدما تم اختياره كأفضل ممثل رئيسي في حفل توزيع جوائز أكاديمية السينما والتلفزيون الأيرلندي الحادي والعشرين عن دوره في فيلم "Oppenheimer"، لتضاف الجائزة لسلسلة الجوائز أوسكار والبافتا وجولدن جلوب وSAG.

كيليان مورفي

تحدث كيليان مورفي خلال الحفل الذي أقيم في مركز دبلن الملكي للمؤتمرات، "التواجد في هذه الغرفة أمر مميز للغاية، أن أكون في موطني، مع الأشخاص الذين أحبهم وأعجب بهم من بين زملائي المرشحين وبعض الأشخاص المفضلين لدي، إنه شعور جميل أن تكون في المنزل مع العديد من الأصدقاء والزملاء".

جوائز كيليان مورفي

تنافس كيليان مورفي على جائزة أفضل ممثل أمام كوكبة من النجوم، أبرزهم أندرو سكوت عن دوره في فيلم "All of Us Strangers"، ديفيد ويلموت عن دوره في فيلم "Lies We Tell"، باري كيوجان عن دوره فيلم "Saltburn"، باري وارد عن دوره في فيلم "That They May Face the Rising Sun"، وبيرس بروسنان عن "The Last Rifleman".

 من ناحية أخري، كشف النجم كيليان مورفي صاحب شخصية "تومي شيلبي" في سلسلة الدراما والجريمة Peaky Blinders، عن كواليس اختياره لأداء شخصية رجل العصابات في برمنجهام من قبل المخرج والكاتب الشهير ستيفن نايت.

كيليان مورفي

 وأكد كيليان مورفي انه لم يكن الخيار الأول للكاتب البريطاني ستيفن نايت لأداء شخصية رجل العصابات الشهير، مضيفاً في مقابلته مع برنامج إذاعي عبر BBC: "لم أكن الخيار الواضح جسديًا، لا أعرف إذا كنت قد أقنعت ستيفن في الاجتماع، ولكن يبدو أنني أرسلت له بعد ذلك رسالة نصية تقول: "تذكر، أنا ممثل"، وأنا أؤمن بذلك، أعتقد أنه من واجبنا كممثلين أن نتحول إلى ما يتطلب منا الدور".

 

 وعن تصوير فيلمه الاخير Oppenheimer للمخرج العالمي كريستوفر نولان، قال كيليان مورفي : "أدركت أن التصوير سيكون في النهاية توليفة من السيناريو، وكل الأشياء التي كنت أستوعبها عنه"، مضيفاً إنه تعلم الاستمتاع بموسم الجوائز، وهو أمر لم يشعر به دائمًا في الماضي.

 

كيليان مورفي فيلم أسود ملون يحصد إيرادات متوسطة بشباك التذاكر أمس إيرادات فيلم عالماشي فى آخر ليلة عرض فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يتخطى الـ 2 مليون جنيه في دور العرض سعد لمجرد يطلق كليب أغنية Carrousel بالتعاون مع البلجيكي المغربي Enesse دوللي شاهين تطلق أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "دوللي ست البنات" "فنانة العاهات"..سميرة أحمد تفتح الأبواب المغلقة عن حياتها الفنية أيام الزمن الجميل سميرة أحمد بطلة "الخرساء" و"العمياء" تكشف علاقة أنور وجدي بنجاحها الفني تعرف على موعد وأسعار تذاكر حفل أنغام في دبي "تتخطى الـ 30 ألف جنيه" علاء خالد لـ"الوفد": "صدفة" يمزج بين أجواء كوميدية ورسائل هادفة بالمجتمع علاء خالد يكشف لـ"الوفد" جوانب شخصيته في"صدفة" وقصة جمعته بريهام حجاج

                                            

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كيليان مورفي النجم كيليان مورفي فيلم Oppenheimer أوسكار أيرلندا عن دوره فی فیلم کیلیان مورفی

إقرأ أيضاً:

نرجسي وأناني.. مستشار الاستخبارات الإسرائيلية يحلل شخصية نتنياهو

نشرت صحيفة معاريف العبرية تحليلا لإخصائي علم النفس السريري والمستشار السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي، شخصية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والذي وصفه بـ"النرجسي" وبأنه "يضع مصلحته في المقام الأول" و"مصاب بجنون العظمة".

وتناول جروزبيرد الشخصية المركزية في السياسة الإسرائيلية على مدى ما يقرب من ثلاثة عقود؛ مبينا أن نتنياهو شخصية نرجسية تضع كلمة "أنا" في المقام الأول، وهو ما يتضح جليا في خطاباته، التي تشهد تكرارها بشدة.

وأضاف، أن "بنيته الشخصية لا تسمح له بامتصاص أي ضرر، وعندما يُتَّهَم بقضايا فساد مختلفة، بدلا من مواجهتها بهدوء على المستوى القانوني، يُصاب بجنون العظمة، ويحشد أتباعه، ويتحدث عن مؤامرة تُحاك ضده، لذلك، تحت عباءة القوة التي تبدو راسخة، تقف شخصية لا تقبل الفشل، وتُلقي بالمسؤولية على الآخرين".

كما أشار إلى أن "بيبي لن يُصاب بالاكتئاب كما حدث مع بيجن في حرب لبنان الأولى عندما قُتل جنود، ولن يستقيل أو تُراوده أفكار انتحارية، كما حدث مع جولدا بعد حرب أكتوبر.. لن يُعاني من فترات اكتئاب أو يُهاجم نفسه كما حدث مع تشرشل في خضم الحرب، كما يحدث في الاكتئاب، بل سيحمي نفسه".

وتابع: "لذلك، لن يُشجع على إجراء انتخابات أو تشكيل لجنة تحقيق حكومية، ونادرًا ما يلتقي بعائلات المخطوفين، وسيُوزع الأموال على الحريديم للحفاظ على ائتلافه، والأهم من ذلك، لن يتحمل المسؤولية الشخصية عن كل ما حدث".

ما حدث لنتنياهو
يقول الطبيب، إن نتنياهو يبدو من الخارج، رجلا يتمتع بقدرة فكرية عالية وقوة إرادة كبيرة للتعامل مع الانتقادات والصعوبات، إلا أن هذا ليس سوى القشرة الخارجية لشخصيته التي نجح في الحفاظ عليها لسنوات؛ حتى تم رفع الدعاوى القانونية ضده.

وأوضح جروزبيرد أنه "عندما هُدد بالعزل والعار، وربما حتى السجن، انتهت قدرته على التأقلم التي حافظ عليها لسنوات. هُدمت دفاعاته، وظهر بيبي مختلفًا بتصريحات مناقضة لما دعا إليه على مر السنين، مثل الحفاظ على النظام القضائي، وضرورة حشد الحريديم، وكل ذلك من أجل البقاء على قيد الحياة".

ومضى قائلا، "لقد برزت نرجسيته، التي تحميه من مشاعر الفشل والاكتئاب، ولجأ إلى كل الوسائل والمعارف لحماية نفسه. حدث ذلك أيضًا مع زوجته، التي لم يرغب في الاستماع إليها في البداية، ثم رضخ لإملاءاتها في النهاية. على الصعيد السياسي، لا يزال يحاول النجاة، متهربًا من مسؤولية الفشل أو الادعاءات، ومع قليل من الحظ، تُمكّنه قدرته من التلاعب".

وذكر: "يبدو أن بيبي يعيش حياة مزدوجة، وحتى هو نفسه لا يعرف ما يخفيه"، مبينا أن "شخصيته غير الناضجة لا تدفعه فقط إلى 'التعرج' وقول أشياء مختلفة في أوقات مختلفة حسب الحاجة اللحظية، بل أيضًا إلى تجنب اتخاذ قرارات جسيمة، لأنه منشغل بمصلحته الخاصة أكثر من المصلحة العامة".



أناني
وأوضح جروزبيرد أن "هناك بالفعل مساران، ظاهري علني، وباطني خفي. بيبي يعرف النص الذي يهتم بالوطن جيدًا، ويعرف كيف يتحدث انطلاقًا منه، لكنه يتصرف من منطلق شخصي وأناني في شخصيته، وهذا ما يجعله فضلا للغاية".

وبين أنه "بهذه الطريقة، لن يقلق بيبي في لحظة ما من أن منزله لن يُقصف بصواريخ حزب الله دون أن يفكر في مصير الوطن. بيبي، الذي ألّف كتابين عن الحرب على الإرهاب، لم يستطع استيعاب أي شيء مما كتبه، وهذا هو الجانب المُضلِّل من شخصيته. يبدو أن بيبي نفسه لا يفهم ماهية مشكلته ولا يُدركها".

وبصفته كاتب سيرة مناحم بيجن، أجرى جروزبيرد مقارنة موجزة بين الرجلين لتوضيح حجم الفجوة، موضحًا: "نشأ بيجن في شقة من غرفتين، مع راتب شهري، وليس في فيلا في قيسارية. هناك إجماع حول بيني (ابن بيجن)، رجل متواضع وذكي وصادق. أما يائير، ابن بيبي، فهو أقل إجماعًا. أما زوجة بيجن، عليزة، فهي امرأة متواضعة للغاية، اعتادت السفر بالحافلة حتى عندما كان بيجن رئيسًا للوزراء، وأرسلت زوجها للقاء ريجان لأنه كان اجتماعًا مهمًا عندما كانت على فراش الموت. هذا من الصعب، بالطبع، مقارنته بسارة نتنياهو".

ولفت جروزبيرد إلى أن "بيبي يتحدث اليوم عن 'الدولة العميقة' ويشعر أن البيروقراطية ضده ولا تسمح له بتحقيق رؤيته. وتتسم خطاباته بالانقسام والاستفزاز".
المتهور

وختم المستشار السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي تحليله قائلا، إن بيبي "سيواصل السير على خطى المتهربين"، مفسرًا ذلك بأنه "لن يتحمل مسؤولية قصف المفاعل الإيراني"، ولن يقف في وجه ترامب، وسيرفض اتفاقًا مع حماس وإطلاق سراح المحتجزين.

وأكد: "لن يتحمل المسؤولية، وبالتالي لن يُصاب بالاكتئاب. من وجهة نظره، قد يكون هذا ميزة، ولكنه من وجهة نظرنا عيب".

وقال إنه "لن ينتزع أحدٌ من بيبي مهاراته الخطابية، وقدرته على مخاطبة جمهور واسع من الناخبين اليمينيين، هذه ليست أمورًا تافهة، وليس لدى الوسط واليسار الإسرائيليين منافسون لبيبي في هذا الصدد. ومع ذلك، وبسبب طبيعته النرجسية، والجدلية، والتسويقية، وافتقاره إلى مأوى داخلي (شخصي) وخارجي (عائلي) يلجأ إليه في أوقات الأزمات، فإنه سيواصل إدارة إسرائيل بلا شجاعة وبلا حكمة".

مقالات مشابهة

  • مهرجان روتردام للفيلم العربي يختتم دورته الـ25 بتكريم ليلي علوي وإعلان الجوائز
  • آن ناصف تكتب: "ريستارت" تجربة كوميدية لتصحيح وعي هوس التريند
  • نرجسي وأناني.. مستشار الاستخبارات الإسرائيلية يحلل شخصية نتنياهو
  • تكريم إمام عاشور بمهرجان همسة للآداب والفنون فى دورته الــ 13 سبتمبر المقبل
  • 5 جوائز أدبية يمكنك التقديم عليها خلال شهر يونيو .. تعرف عليها
  • لاعب الحمراوة كيليان قسوم يخضع لعملية جراحية ناجحة بفرنسا
  • عن دوره في «ظلم المصطبة».. المجلس القومي لحقوق الإنسان يكرم أحمد عزمي| صور
  • إعلامي ينتقد أداء إنتر ميلان في الدوري: لو الزمالك بيلعب كان عمل أداء أحسن
  • محمد الحوثي يعزي في وفاة المجاهد يوسف أحسن الضوء
  • عريس يتقمص شخصية باتمان في حفل زفافه.. فيديو