«الحياة الفطرية»: نستهدف بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات بحلول 2030
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قال مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية، عبد المحسن الشنيفي، إن المركز يستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات، ليكون العدد الإجمالي 100 محمية.
وأضاف الشنيفي، في تصريحات لقناة "الإخبارية"، أن القيادة الرشيدة تؤمن بأهمية هذه المحميات ووجودها، مشيرًا إلى أنها مقدرات مهمة.
وأشار مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية إلى الوصول إلى نسبة 18.
فيديو | "المملكة تسبق العالم بخطوة دائما"..
مشرف التخطيط في المركز الوطني للحياة الفطرية عبد المحسن الشنيف لـ #الإخبارية: نستهدف بحلول 2030 بلوغ 30% من مساحة المملكة محميات ليكون العدد الإجمالي 100 محمية #نشرة_النهار pic.twitter.com/AlFL7ZZXwn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز الوطني للحياة الفطرية محميات
إقرأ أيضاً:
سوق مستحضرات التجميل في المغرب يتجه نحو تحقيق 2.79 مليار دولار بحلول 2030
يتجه سوق مستحضرات التجميل في المغرب نحو نمو غير مسبوق، وسط توقعات بوصول حجمه إلى نحو 2.79 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب يُقدر بـ 7.5% خلال الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030، بحسب تقرير حديث يرصد توجهات السوق المحلية.
ويُعزى هذا النمو المتسارع إلى ارتفاع القوة الشرائية للمستهلكين المغاربة، وازدياد الإقبال على منتجات التجميل الفاخرة، لا سيما من قبل النساء، في ظل التأثير المتصاعد لثقافة العولمة ووسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب تنامي الطلب من قبل الرجال على منتجات العناية الشخصية، مدفوعاً بتغيّر أنماط الحياة والوعي المتزايد بالمظهر الخارجي.
وأبرز التقرير أن منتجات العناية بالبشرة والوقاية من الشمس تصدّرت السوق بحصة بلغت 40.6% من إجمالي المداخيل خلال عام 2024، مدفوعة بوعي متزايد بأهمية العناية بالبشرة ومواجهة التحديات البيئية والمناخية. ويأتي في مقدمة هذه المنتجات: المرطبات، الأمصال، والكريمات المضادة للشيخوخة.
في السياق ذاته، تواصل النساء تصدر قائمة المستهلكين الرئيسيين في السوق، بدعم من تأثير المؤثرين الرقميين وحملات التسويق عبر المنصات الاجتماعية، التي ساهمت بشكل كبير في تعزيز الوعي بالجمال ورفع الطلب على مستحضرات التجميل.
وعلى مستوى قنوات التوزيع، حافظت المتاجر التقليدية على موقعها الريادي، بفضل ما توفره من تجربة تسوّق واقعية تُمكّن المستهلكين من التفاعل المباشر مع المنتجات قبل اتخاذ قرار الشراء. في المقابل، تبرز التجارة الإلكترونية كقوة صاعدة، حيث من المتوقع أن تسهم بشكل كبير في تسريع وتيرة النمو خلال السنوات القادمة.
وأشار التقرير إلى أن الاستقرار السياسي النسبي وتوسّع الطبقة الوسطى، بالإضافة إلى التحسينات المتواصلة في البنية التحتية، خصوصاً في منطقة التجارة الحرة بطنجة، تعزز من جاذبية السوق المغربي أمام المستثمرين الدوليين، مما يدعم طموح البلاد للتحوّل إلى مركز إقليمي للاستثمار في هذا القطاع الحيوي.