وزير الرياضة: منح مصر حق استضافة وتنظيم كأس العالم للأندية والعظماء السبعة لكرة اليد حدث عالمي
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، أن قرار الاتحاد الدولي لكرة اليد بمنح مصر حق استضافة وتنظيم كاس العالم للأندية "سوبر جلوب" لمدة ثلاث نسخ متتالية في صالة العاصمة الإدارية الجديدة، وكذلك استضافة بطولة العظماء السبع ويشارك فيها المنتخبات السبعة الأولي علي مستوي العالم؛ إنما هو حدث عالمي كبير وفريد.
وأشار الوزير إلى أن دعم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي للمنظومة الرياضية أوصلها العالمية في استضافة البطولات والأحداث الدولية، وأيضًا بفضل التطورات في البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية والتى توجت بامتلاك مصر لواحدة من أهم المدن الأولمبية على مستوى العالم.
وأضاف الدكتور أشرف صبحي، أن النجاح الذى حققته الدولة المصرية فى تنظيم واستضافة العديد من الأحداث والمنافسات الرياضية العالمية، ومنها بطولة كأس العالم لكرة اليد 2021؛ كان له أبلغ الأثر فى ثقة الأسرة الرياضية الدولية فى القدرات الفنية والبشرية واللوجستية للدولة المصرية وكذلك امكانات البنية الرياضية ذات المواصفات العالمية فى الاستادات والصالات المغطاة والمدن الرياضية والأولمبية وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الرياضة كأس العالم للأندية حدث عالمي دعم القيادة السياسية احمد محمدي
إقرأ أيضاً:
تفاؤل عالمي بمحادثات واشنطن وبكين
وكالات – لندن
في أجواء من التفاؤل الحذر ، يواصل المسؤولون الأمريكيون والصينيون محادثاتهما التجارية رفيعة المستوى ، بشأن قضايا الرسوم الجمركية والقيود على المعادن الأرضية النادرة ، وسط تطلعات عالمية لاتفاق يضع حدا للأزمة وتداعياتها على الاقتصاد العالمي.
واستأنف الجانبان محادثاتهما أمس – الثلاثاء- في لندن ، سعيا من أكبر اقتصادين في العالم إلى تسوية خلافاتهما، وذلك عقب مكالمة هاتفية بين رئيسي البلدين. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في يوم سابق ، بأنه تلقى تقارير جيدة من فريقه ، وأن المحادثات الجارية تسير بشكل جيد.
وطبقا لصحيفة “وول ستريت جورنال”، نقلاً عن مصادر مطلعة، فوض الرئيس الأمريكي فريقه المفاوض بإمكانية رفع القيود الأميركية على مبيعات برامج تصنيع الرقائق، وقطع غيار محركات الطائرات، والإيثان.
ومن شأن التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، أن يدعم التوقعات الاقتصادية الإيجابية، ويعزز الطلب على السلع الأساسية ، ولاستقرار للأسواق المالية في العالم.