???? تطبيق بنك السودان .. يختار البنك والحساب الذي يريد منه التحويل
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تطبيق بنك السودان
□ عندما يشتكي الرجل الثاني في الدولة سعادة الفريق أول ياسر العطا من وجود جنجويد ببنك السودان يحاربون الأمة السودانية مع عدوها بدلا أن يكونوا في صفّ الأمة السودانية وجيشها.
□ عندما يشتكي ياسر العطا فذلك يعني أن تتحرك الأمة السودانية لتعمل بقوتها لإيقاف العبث الذي عجز عن إزالته رجل الدولة الثاني.
□ وتبدأ القصة، وذهب السودان وكل صادرات السودان ووارداته من مواد بترولية وغيرها مرتبطة بدبيّ.
□ دبيّ التي تدير الحرب في السودان إنابة عن إسرائيل وأمريكا تمسك كل أطراف الإقتصاد السوداني.
حقيقة صدق الشاعر حينما قال:
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدوا له ما من صداقته بد.
□ بنك السودان وبنك الخرطوم ودبي ومن خلفهما إسرائيل تمسك بخناق الإقتصاد السوداني.
□ يا أهل الإقتصاد الوطنيين، هذه هي دفاعاتكم، هذه هي خنادقكم، هذه هي دوشكاتكم ومدفعيتكم ومسيراتكم فلا يريّن الله منكم غفلة ولا تجاهل.
□ واحدة من مقترحات المعالجات المطلوبة عاجلا هي أن ينشر بنك السودان تطبيقا موحدا.
□ فيه يدخل الزبون ويختار البنك والحساب الذي يريد منه التحويل، ويختار كذلك البنك والحساب الذي يريد التحويل له. ويجري العملية.
□ التطبيق يجري المقاصة ويحفظ للبنوك عمولاتها.
□ التطبيق يجعل حسابات الزبائن في كل البنوك فاعلا.
□ وهذه مهمة جدا لان الحساب الفاعل الوحيد بالسودان اليوم هو حساب الزبون ببنك الخرطوم.
□ كل حسابات الزبائن بالبنوك الأخرى أصبحت غير فاعلة.
□ هذه واحدة من الحلول المقترحة لمشكلة الإقتصاد السوداني ومشكلة بنك السودان.
□ مطلوب عشرات من الحلول الأخرى التي تفك إرتباط الإقتصاد السوداني من عدو الأمة السودانية.
○ يا معين.
** متداول
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الإقتصاد السودانی الأمة السودانیة بنک السودان
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية تعلن التمسّك بإعلان جدة وترحّب بدعوة مجلس الأمن
تاق برس – جدّدت حكومة السودان تمسّكها بإعلان جدة والتزامها بالقانون الدولي الإنساني وكل ما يضمن حماية المدنيين.
وأكّدت وزارة الخارجية الالتزام بتيسير منح تأشيرات الدخول لمنسوبي المنظمات الأممية والعاملين في المجالات الإنسانية.
ورحّبت في الوقت ذاته بدعوة مجلس الأمن لكل الدول للامتناع عن التدخل في الشأن السوداني وتأجيج الحرب.
وأعربت وزارة الخارجية عن استغرابها من صمت مجلس الأمن عن إدانة الدول التي تأكّد أنها السبب الرئيسي لاستمرار الحرب بإصرارها على مواصلة إمداد ما وصفتها بالمليشيا الإرهابية بالأسلحة الفتاكة والمتقدمة لمواصلة ارتكاب فظائعها ضد المدنيين.
وأضاف” تلقى المجلس ما يكفي من معلومات حول دور تلك الدول”.
وشكرت وزارة الخارجية جميع الدول والمنظمات الداعمة للجهود الإنسانية في السودان، مؤكّدةً عزمها على مواصلة العمل مع المجتمع الدولي لضمان وصول المساعدات الإنسانية للمحتاجين، وفق الموجهات الوطنية ومبادئ الأمم المتحدة.