شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مراسلة رؤيا ارتفاع وتيرة الاشتباكات في مخيم عين الحلوة، الاشتباكات أسفرت عن مقتل ستة اشخاص وجرح اكثر من ثلاثينأفادت مراسلة رؤيا في لبنان، بأن وتيرة الاشتباكات في مخيم عين للحلوة اشتدت، إذ .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مراسلة رؤيا: ارتفاع وتيرة الاشتباكات في مخيم عين الحلوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مراسلة رؤيا: ارتفاع وتيرة الاشتباكات في مخيم عين الحلوة
الاشتباكات أسفرت عن مقتل ستة اشخاص وجرح اكثر من ثلاثين

أفادت مراسلة "رؤيا" في لبنان، بأن وتيرة الاشتباكات في مخيم عين للحلوة اشتدت، إذ أطلقت 14 قذيفة عقب اجتماع مكتب حركة أمل في صيدا مساء الأحد.

ً : لبنان.. الاتفاق على الوقف الفوري لإطلاق النار في مخيم عين الحلوة

وعقد الاجتماع بحضور هيئة العمل الفلسطيني ووفد قيادي من الحركة وممثلي حزب الله والشيخ ماهر حمود لوقف إطلاق النار، إلا أن مفاعيله لم تأخذ وجهة التنفيذ الفعلي من قبل طرفي النزاع في المخيم، وفق ما ذكرت مراسلتنا.

وأضافت نقلا عن مصادر من داخل مخيم عين الحلوة، أن الاشتباكات التي تتقدم وتتراجع حدتها داخل مخيم عين الحلوة أسفرت عن مقتل ستة اشخاص وجرح اكثر من ثلاثين شخصًا منذ اندلاعها أمس، في حصيلة أولية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مراسلة رؤيا: ارتفاع وتيرة الاشتباكات في مخيم عين الحلوة وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مخيم الهول.. قنبلة موقوتة تهدد أمن العراق ومستقبله

بقلم : الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

من بين الرمال السورية القاسية، وتحديداً في شمال شرق سوريا، يقع مخيم الهول، الذي تحوّل خلال السنوات الأخيرة إلى ملف شائك ومفتوح في وجه الحكومة العراقية، ومصدر قلق أمني واجتماعي متفاقم. يضم المخيم أكثر من ٥٠ ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، بينهم آلاف العراقيين الذين لجأوا إليه بعد سقوط تنظيم داعش، أو تم نقلهم إليه عقب معارك التحرير.
رغم مرور سنوات على انتهاء السيطرة الفعلية للتنظيم، لا يزال هذا المخيم قائماً، شاهداً على مخلّفات التطرف، ومنذراً بموجات جديدة من العنف إن لم يُحسن التعامل معه. فما المطلوب من الحكومة العراقية؟ وما هي كلفة تجاهل هذا الملف الخطير على العراق ومستقبله؟
الخطورة لا تكمن فقط في العدد، بل في نوعية الموجودين داخل المخيم. فمعظم الرجال كانوا مقاتلين في داعش، فيما تُركت النساء والأطفال في بيئة من الفقر، العزلة، والتطرف المغذّى بالفكر الداعشي. الأطفال في المخيم، وهم بعشرات الآلاف، يكبرون في مناخ يغذي الكراهية والعنف، بلا تعليم حقيقي، ولا خدمات نفسية أو اجتماعية تؤهلهم للاندماج مستقبلاً في المجتمع.

تحذيرات أممية متكررة أشارت إلى أن مخيم الهول تحول إلى أرض خصبة لعودة تنظيم داعش، حيث تنتشر الخلايا النائمة، وتُنشر الأفكار المتطرفة بين الأطفال والنساء. الإبقاء على هذا المخيم بهذا الشكل، وترك هؤلاء الأفراد في وضع معلق، يعني أننا لا نؤجل الخطر فقط، بل نُغذّيه ليعود بأشد مما كان.

على الحكومة العراقية أن تتحرّك بشكل استراتيجي وعاجل. لا يكفي إعادة دفعات محدودة من العوائل بين فترة وأخرى، بل يجب وضع خطة وطنية شاملة تتضمن:
•إعادة تأهيل العائدين من نساء وأطفال نفسياً وتربوياً، ودمجهم في برامج متخصصة بعيداً عن الوصم المجتمعي.
•محاسبة كل من ثبت تورطه بأعمال إرهابية، ضمن إجراءات قانونية عادلة تضمن العدالة ولا تؤجج روح الانتقام.
•تعزيز البنية الأمنية والاجتماعية في المناطق المحررة التي يُعاد إليها هؤلاء، لضمان عدم عودتهم إلى أحضان التطرف أو تعرضهم للانتقام.
•التنسيق مع المنظمات الدولية لتوفير الدعم الفني والمالي في عمليات الإعادة وإعادة الإدماج.

ان الإبقاء على المخيم بهذا الشكل يعزز فرص انتشار الفكر الإرهابي مجدداً، ويحوّل الأطفال إلى قنابل موقوتة تربّت على الحقد والعنف. كما أن استمرار المخيم يُشكل عبئاً سياسياً وأمنياً على العراق أمام المجتمع الدولي، ويُضعف من قدرة الدولة على التحكم بحدودها ومستقبل أمنها. إضافة إلى ذلك، فإن ترك النساء في بيئة لا تتوفر فيها مقومات الكرامة الإنسانية، دون تأهيل أو محاسبة أو أمل في العودة، يزيد من خطر إعادة تدوير العنف وتكريس ثقافة الكراهية.

ختاما مخيم الهول ليس مجرد مخيم، بل تحدٍ وجودي للعراق وأمنه القومي. لا مجال للمماطلة أو التسويف، ولا مكان لسياسات رد الفعل. العراق اليوم أمام خيارين إما معالجة الملف بعقلانية وشجاعة، أو الانتظار حتى تشتعل شرارة جديدة تنطلق من تحت خيام الهول.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • مخيم الهول.. قنبلة موقوتة تهدد أمن العراق ومستقبله
  • الاحتلال يقتحم مخيم في نابلس
  • الجبهتان الديمقراطية والشعبية تؤكدان من عين الحلوة على وحدة الصف الفلسطيني
  • شهيد ومصابون إثر قصف روضة تؤوي نازحين في مخيم المغازي
  • اعتقال شخص بحوزته اكثر من 3800 حبة “كبتاغون” في القائم
  • رئيس الوزراء يستقبل نائب رئيس "إكسون موبيل" لبحث مشروعات الاستكشاف في مصر.. دعم حكومي كامل لتسريع وتيرة الحفر
  • مدبولي يوجه بتيسير إجراءات تسريع وتيرة الحفر بمناطق امتياز شركة إكسون موبيل
  • الداخلية وسفارة بنغلاديش تبحثان تسريع وتيرة العودة الطوعية للمهاجرين
  • أسلحة دخلت عين الحلوة في صيدا.. إنقسام يهدّد المخيم
  • شهيد ومصابون إثر قصف مسيرة على خيمة نازحين غربي مخيم النصيرات