حماس: سنقدم ردنا على المقترح الإسرائيلي حال الانتهاء من دراسته
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
قالت حركة حماس، في بيان، إنها ستقدم ردها على المقترح الإسرائيلي حال الانتهاء من دراسته.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: لا مكان لحماس في مستقبل غزة ولن نقبل بشروطها
أكد جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي ، الإثنين، على ضرورة إعادة جميع المختطفين من قطاع غزة دون شروط، مشددا على أن إسرائيل لن تقبل بأي تسوية تُمليها حركة حماس، بحسب "سكاي نيوز عربية".
وأكد أن الولايات المتحدة تنوي التدخل بقوة لتخفيف الكارثة الإنسانية في غزة، وأن هناك تنسيقا مستمرا بهذا الشأن.
وأوضح ساعر، خلال مؤتمر صحفي، أن حماس تسعى لفرض شروط تهدف إلى ضمان بقائها في الحكم داخل قطاع غزة، وهو أمر ترفضه إسرائيل بشكل قاطع، منتقدا مواقف بعض الدول الغربية، مثل فرنسا وكندا وبريطانيا، معتبرا أن الإجراءات التي اتخذتها تجاه إسرائيل تُعد بمثابة "جائزة لحماس"، وتُطيل أمد الحرب بدلا من إنهائها، كما دعا هذه الدول إلى إدراك عواقب أفعالها، معتبرا أن ما قامت به يُشكل دعما غير مباشر لحماس.
وأكد ساعر على أنه لا مكان لحماس في مستقبل قطاع غزة، ما لم تسلم أسلحتها وتتخلى عن نهجها المسلح، مشددا في الوقت ذاته على إدانة الإرهاب في كل مكان.
و اشار الي ضرورة وضع حد لظاهرة خطف المدنيين، متهما حركة حماس بترهيب المدنيين الفلسطينيين واستخدامهم كدروع بشرية لخدمة مصالحها.