طريقة عمل الكنافة في المنزل.. مكونات بسيطة وخطوات سهلة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
طريقة عمل الكنافة في المنزل.. تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل الكنافة، رغبة في تحضيرها للأطفال في المنزل بمكونات بسيطة واقتصادية.
طريقة عمل الكنافة زي المحلاتويقدم موقع «الأسبوع» للمتابعين والزوار، طريقة عمل الكنافة في المنزل، بخطوات سهلة ومكونات بسيطة، خلال التقرير التالي:
المقادير:
- نصف كيلو كنافة.
- سمنة.
- نصف كوب سكر بودرة.
- شربات بكمية حسب الرغبة، أو عسل أبيض.
- نقوم بتقطيع الكنافة جيدًا.
- في الخطوة التالية اخلطي الكنافة مع السكر البودرة بعد تقطيعها.
- توضع السمنة على النار وتسخن جيدًا.
- امزجي السمنة مع الكنافة والمكونات الأخرى.
- في الخطوة النهائية ضعي الكنافة في صينية مناسبة الحجم، وافرديها بشكل متساوي، ثم تُدخل إلى الفرن حتى تمام التسوية.
- ضعي الشربات على الكنافة وهي ساخنة.
اقرأ أيضاًبخطوات سهلة وبسيطة.. طريقة عمل الكريب الحادق في المنزل
بيحبها الصغار قبل الكبار.. طريقة عمل الحواوشي بخطوات بسيطة
طريقة عمل السمك السنجاري.. السر عند البورسعيدية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسهل طريقة لعمل الكنافة الكنافة طريقة تحضير الكنافة طريقة عمل الكنافة النابلسية طريقة عمل الكنافة بالقشطة طريقة عمل الكنافة في المنزل مكونات عمل الكنافة طریقة عمل الکنافة فی المنزل
إقرأ أيضاً:
3 اختبارات منزلية بسيطة لمعرفة مدى تقدم دماغك في العمر
#سواليف
طور #الخبراء عبر السنوات #اختبارات بسيطة تساعد على قياس مدى #تقدم_العمر بدقة نسبية، ليس فقط من الناحية البدنية، بل أيضا على المستوى #الذهني والعاطفي والاجتماعي.
ومن بين هذه الاختبارات، يُستخدم اختبار “الجلوس والوقوف” لقياس قدرة الشخص على النهوض من وضعية الجلوس إلى الوقوف والعودة خلال 30 ثانية، وهو مؤشر مهم على قوة #العضلات والقدرة الحركية، حيث تشير الدرجات المنخفضة إلى زيادة خطر السقوط وضعف الحركة.
ومع ذلك، يؤكد الخبراء أن تقييم تقدم العمر لا يقتصر على القدرات البدنية فقط، بل يتطلب النظر في صحة #الدماغ والمرونة الإدراكية والذكاء العاطفي والتواصل الاجتماعي.
مقالات ذات صلةويشير ماركو أركستين، محاضر الميكانيكا الحيوية للرياضة والتمارين الرياضية في جامعة أبيريستويث، إلى أن أفضل طريقة لفهم تقدم العمر هي عبر تقييم اللياقة المعرفية، والتي تشمل الانتباه والذاكرة والمرونة الذهنية.
وينصح أركستين بأداء 3 اختبارات رئيسية:
اختبار رسم المسار (TMT)يتطلب توصيل نقاط تحمل أرقاما وحروفا بترتيب محدد، ويقيس الانتباه البصري والسرعة الحركية والوظائف التنفيذية مثل التبديل بين المهام.
ويُستخدم في التشخيص المبكر لحالات مثل الخرف وإصابات الدماغ.
إقرأ المزيد
اكتشاف
اكتشاف “مفتاح الشباب الدائم”.. خطوة جديدة لمحاربة الشيخوخة
يقيس قدرة الدماغ على تجاوز التداخل المعرفي، حيث يُطلب تسمية لون الحبر لكلمات قد تتعارض مع معناها، ما يعكس المرونة الإدراكية وقدرة السيطرة على ردود الفعل التلقائية.
وفي البيئات السريرية، يمكن استخدام مهمة “ستروب” لتقييم قصور الانتباه والمرونة الإدراكية، مثل تقييم الأفراد المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو حالات عصبية أخرى.
تحدي المهام المزدوجةيتضمن أداء مهمتين في الوقت نفسه، مثل المشي والعد أو التحدث، لقياس كيفية توزيع الانتباه والتعامل مع تعدد المهام، وهو مفيد في تقييم وتحسين التوازن لدى المصابين بحالات عصبية.
ويشدد أركستين على أهمية تكرار هذه الاختبارات بانتظام، خاصة شهريا، لمراقبة أي تحسن أو تدهور في القدرات المعرفية، موضحا أن التغيرات في الذهن قد تكون أقل وضوحا من التغيرات البدنية.
ويؤكد أن تقييم العمر الحقيقي يشبه تجميع صورة من عدة قطع، تشمل الصحة البدنية والقدرات الذهنية والتوازن العاطفي والعلاقات الاجتماعية، وأنه لا يمكن لاختبار واحد أن يعكس الصورة الكاملة أو يتنبأ بشكل دقيق بما يخبئه المستقبل.