تصاعد الاحتجاجات الداعية لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة في الجامعات الأميركية
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
1/5/2024مقاطع حول هذه القصةغارة إسرائيلية تستهدف منزلا في مخيم الشابورة بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 30 seconds 01:30غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في مخيم الشابورة وسط مدينة رفح
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43إسرائيليون يتظاهرون للمطالبة بإبرام صفقة تبادل للأسرى
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:27تضامنا مع غزة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
غروسي يطالب بتفتيش إيران مجددا لتقييم نتائج الضربات الأميركية الإسرائيلية
وكالات- متابعات تاق برس- أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، اليوم الأربعاء أن الأولوية القصوى لمفتشيه هي العودة إلى المنشآت النووية الإيرانية لتقييم تأثير الضربات العسكرية الأميركية والإسرائيلية، والتحقق من مخزونها من اليورانيوم المخصب.
وقال غروسي في مؤتمر صحافي خلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني النمساوي، إن “هذه هي الأولوية القصوى”، وفق رويترز.
حول ما إذا كانت إيران أبلغته عن حالة مخزوناتها من اليورانيوم المخصب، خاصة المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60% أي ما يقارب الدرجة اللازمة لصنع أسلحة، أشار غروسي إلى رسالة تلقاها من إيران في 13 يونيو تفيد بأنها ستتخذ “إجراءات خاصة” لحماية موادها وأجهزتها النووية.
كما أضاف: “لم يتطرقوا إلى تفاصيل بشأن ما يعنيه ذلك لكن من الواضح أن هذا هو المعنى الضمني. يمكننا أن نتخيل وجود هذه المواد هناك”، لافتاً إلى أن جزءاً كبيراً من هذه المواد أنقذ من الهجمات.
يأتي ذلك بعد أن صدق البرلمان الإيراني، بوقت سابق اليوم الاربعاء، على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية، حسب وكالة “إيسنا” على أن تكون الكلمة الفصل لاحقاً إلى المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران الذي يعطي الموافقة النهائية على هذه الخطوة.
من جهته، اعتبر رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، أن “الوكالة الذرية التي رفضت إصدار حتى إدانة محدودة للهجوم على منشآت البلاد النووية، باعت مصداقيتها الدولية بأبخس الأثمان”، وفق تعبيره.
وأضاف قاليباف أن “منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ستعلق تعاونها مع الوكالة الدولية إلى حين ضمان أمن المنشآت النووية”.
جاء هذا التصويت بعدما ألمح مسؤولون بارزون في طهران خلال الأسابيع الأخيرة إلى إمكانية تعليق التعاون مع الوكالة التي تتخذ من فيينا مقراً لها.
كما أتى بعدما وجه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وغيره من المسؤولين الإيرانيين الكبار، اتهامات عديدة لغروسي بالتواطؤ والمشاركة في الهجوم الإسرائيلي على بلادهم، بعد التقرير الذي أصدره مجلس محافظي الوكالة قبل أكثر من أسبوعين، إذ اعتبروا أن هذا التقرير “المسيس” قدم مبرراً لإسرائيل من أجل شن هجومها غير المسبوق.
فيما أعلنت الوكالة الإيرانية للطاقة النووية أنها ستقدم شكوى إلى الأمم المتحدة ضد مدير عام الوكالة.
كذلك طالب عدد من السياسيين الإيرانيين بمنع غروسي من الدخول إلى البلاد.
أمريكا تقصف إيرانإيرانالوكالة الدولية للطاقة الذرية