في ذكرى رحيله الأولى.. حكاية مرض منع مصطفى درويش من النوم حتى وفاته
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
«هو أنا بس اللي مابقتش عارف أنام؟».. كلمات مرت عليها عام كاملًا، بعدما دونها الفنان الراحل مصطفى درويش، مشاركًا مع متابعيه معاناته مع الأرق وقلة النوم التي انتهت به إلى الوفاة.
شكوى مصطفى درويش من الأرق قبل وفاته بساعات6 ساعات فقط كانت فاصلة بين وفاة مصطفى درويش، وشكوته من مرض مفاجئ تسبب له في الشعور بالأرق وعدم القدرة على النوم، محاولًا بشتى الطرق معرفة الأسباب، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة إثر سكتة قلبية، هزت قلوب مُحبيه ومتابعيه من خارج الوسط وخارجة.
من التعليقات الساخرة على منشور الفنان الراحل إلى كلمات الأسى والتعازي، تحولت صفحة الفنان مصطفى درويش، في 6 ساعات فقط من الضحك والطاقة الإيجابية الذي اعتاد توزيعها على قلوب محبيه إلى حزن كبير.
ويرحل الفنان مصطفى درويش، إثر سكتة قلبية مفاجأة، تسببت في معاناته مع الأرق قبل أن يرحل عن عالمنا، ويرصد «الوطن» في السطرو التالية، في ذكراه الأولى، حكاية مرض منع مصطفى درويش من النوم حتى وفاته.
هل هناك علاقة بين قلة النوم والسكتات القلبية؟كانت صحيفة «الديلي ميل»، سلطت الضوء من قبل عن وجود علاقة بين الأرق وقلة النوم والوفاة بالسكتات القلبية، وفقًا لدراسة شملت أكثر من 36 مليون شخصًا، وتوصلت بأن الأرق لا يسبب الموت المبكر، ولكن عواقبه مدمرة، وذلك بسبب وجود صلة بين الأرق والوفيات التي تؤدي إلى السكتة القلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى درويش ذكرى مصطفى درويش وفاة مصطفى درويش مصطفى درویش من
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محطات فنية هامة في حياة محرم فؤاد
يحل اليوم الأربعاء ذكرى ميلاد الفنان الراحل محرم فؤاد، الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام 1934، ورحل عن عالمنا في 27 يونيو 2002، رحل وترك خلفه تاريخ حافل من الأعمال الفنية الناجحة والخالدة في أذهان جمهوره ومحبيه حتى الأن، ويعرض لكم "الفجر الفني" أبرز المحطات الفنية في حياة الراحل محرم فؤاد.
نشأته
ولد الفنان محرم فؤاد، في القاهرة ولكن أصوله تنتمي إلى سوهاج، وقد ولد في 25 يونيو 1934، ونشأ في أسرة تضم تسعة أشقاء.
مشوار محرم فؤاد الفني
محرم فؤاد لم يكن مجرد فنان بل كان يمتلك كاريزما استثنائية وروحًا ابن البلد، مما جعله يترك بصمة واضحة في تاريخ السينما والمسرح المصري.
التأثير والإرث الفني
يعتبر محرم فؤاد من الفنانين الذين تركوا إرثًا فنيًا متميزًا، حيث يحتفظ محبوه بذكراه وأعماله التي لا تزال تعتبر رمزًا في الفن العربي.