تلقى المطرب  إيساف إشادة كبيرة من الجمهور عقب إصداره لكوفر  لأغنية "اعمل حاجة"،حيث شارك "إيساف" جمهوره بمقطع فيديو جديد لكوفر أغنية "أعمل حاجة" من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، 
 

وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"كوفر جديد لأغنية أعمل حاجة، والأغنية من كلمات والحان  محمد مجدي، رؤية موسيقية  مصطفي رشاد، تم التسجيل في ستوديو: 4k music studio شريف الملاح اخراج: طارق حسين".

تعليقات الجمهور على كوفر أغنية أعمل حاجة 
 

وقد أشاد الجمهور بصوت إيساف وأدائه المميز، حيث انهالت التعليقات الإيجابية والمشجعة على وسائل التواصل الاجتماعي. 
 

أثنى المستمعون على قدرته الفائقة على التعبير عن العواطف وإحساسه العميق بالأغاني. كما أشادوا بالتجديد الذي قدمه لأغنية "اعمل حاجة" وإعطائها لمسة شخصية فريدة.

 

آخر أعمال إيساف 



والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان إيساف أغنية ماشية ازاي، وأغنية عياط الروح، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.

 

كلمات أغنية عياط الروح


عمرك حسيت بمرارة ويأس
جربت الضيقة وكسر النفس
طيب ضيعت سنين عمرك
مع ناس لا بترحم ولا بتحس

جربت تعيش بين تل جروح
قلبك مخنوق مش راضى يبوح
بتموت وعينك لسه بتضحك
جربت ف مره عياط الروح

بضحك وأنا الموجوع
وقلبى كله دموع
 

صابر بقالى سنين
والصبر طعمه حزين
والدنيا مبترضيش

أنا عايش الحياة مضطر
مشفتش منها حاجه تسر
فشلت أساير الموجه
بعوم عكس اتجاه البر

عمرك حسيت بالاستسلام
وانك تايه وسط الأيام 
وحصاد أيامك ولا حاجه
محكوم على حلمك بالإعدام 
 

جربت تهون على أغلى ما ليك
وتعيش بين ناس مش لايقه عليك
جربت ف يوم تكره طيبتك

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إيساف اخر أعمال إيساف اعمل حاجة الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

ليست هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد

آخر تحديث: 18 يونيو 2025 - 10:45 صبقلم:فاروق يوسف فيما تتبادل إيران وإسرائيل الضربات في حرب تبدو إلى الآن مفتوحة لا يبدو الرئيس الأميركي دونالد ترامب متشائما. فهما “ستنعمان بالسلام قريبا” حسب قوله.ما يجعل ترامب على هذه الدرجة من التفاؤل أن هناك محادثات بين الطرفين قد تنتهي إلى تفاهمات ستؤدي إلى طي صفحات خلافاتهما إلى الأبد. ليس غريبا على إيران أنها كانت دائما تسعى إلى قيام تلك التفاهمات التي لم تكن إسرائيل تثق بمصداقيتها، ذلك لأن معلوماتها الاستخبارية الموثقة تؤكد أن إيران تقف وراء كل الأخطار التي يتعرض لها أمنها الوطني.كانت إيران قد سعت عن طريق الحرب غير المباشرة وهي حرب الوكلاء، حزب الله وحركة حماس والميليشيات التي انتشرت في سوريا في عهد بشار الأسد، إلى أن تقنع إسرائيل بإقامة علاقة جيرة، بحيث يُلغى الحاجز الجغرافي الذي تمثله الدول العربية وتعترف إسرائيل بحق إيران في احتلال العراق وسوريا ولبنان. كان ذلك هو جوهر المشروع الإيراني. شرق أوسط جديد تتقاسم إيران وإسرائيل النفوذ فيه. أما حديث إيران عن سيادة العراق وتحرير القدس والدفاع عن نظام الأسد في سوريا ومصالح الشيعة في لبنان فكله هراء.ذلك المشروع لا يناسب إسرائيل. ما ترغب فيه إسرائيل أن تبقى إيران ضمن حدودها، دولة مهمة في الشرق الأوسط لكن من غير أن تسعى إلى ابتلاع دول أخرى، تعرف إسرائيل أنها ضرورية من أجل تأكيد وجودها.

بالنسبة إلى إسرائيل لم تكن العلاقة مع إيران ضرورية بقدر ما هي ضرورية مع سوريا ولبنان باعتبارهما دولتين تتمتعان بالسيادة على أراضيهما. ذلك ما لم تكن إيران على استعداد لفهمه واستيعاب أسبابه بعد أن مكنتها الظروف من السيطرة على العراق واليمن وسوريا ولبنان. وهو ما دفعها إلى ارتكاب حماقتها الكبرى في غزة. ذلك هو السبب المباشر الذي دفع بإسرائيل إلى أن تصر على الانتقام بطريقة تنطوي على دروس مستقبلية قد تكون هي أساس العلاقة.

ما حدث أثبت أن الحرب غير متكافئة. حاربت إسرائيل بعقولها فيما حاربت إيران بعضلاتها. خسرت إيران الحرب منذ اللحظة الأولى التي تم فيها ضرب مفاعلاتها النووية وقتل قيادييها العسكريين. أما ثأرها فإنه لم يجر إلا من خلال توجيه صواريخ باليستية محدودة الأثر فهي حين نجحت من الإفلات من القبة الحديدية سقطت على مبان سكنية يقيم فيها المدنيون. تلك “قسمة ضيزى” كما يُقال. خلال وقت قياسي تعرت إيران وظهرت على حقيقتها نمرا من ورق. كل ما تحدث به مناصروها عن قوتها التي لا تُقهر وتفوقها في إنتاج الأسلحة هو مجرد أكاذيب ودعايات، كان الغرض منه تمرير مشروعها الاستعماري في المنطقة. فإيران دولة مخترقة، استطاع جهاز الموساد أن يؤلف من أعداء نظامها في الداخل جيشا يقدم له المعلومات ويخدم حركته دقيقة بعد أخرى. لم تستطع إيران أن تحمي نفسها فكيف تستطيع أن تحمي الآخرين ممَن وضعوا أنفسهم في خدمتها؟وأنا هنا أصدق التسريبات التي تؤكد أن إيران سعت من خلال دولة قطر وسلطنة عُمان إلى التوسط لدى الولايات المتحدة من أجل إيقاف الحرب. لو لم يكن ذلك المسعى موجودا لما كان الرئيس الأميركي واثقا من أن الطرفين سينعمان بالسلام قريبا.ولكنه سلام سيكون مريبا. الثابت أن إسرائيل لن ترضى بإيران دولة نووية. تقاسم الإدارة الأميركية إسرائيل ذلك الموقف. “لا تخصيب” تلك هي العبارة التي لا تناقش في المفاوضات ولا خارجها. حتى لو وسّعت إيران من نطاق حربها وهي لن تفعل ذلك فإنها لن تواجه إلا بالمزيد من التصعيد والتشدد. ليس من مصلحتها أن تذهب الأمور إلى طريق اللاعودة. ضبطت إيران حتى الآن ميليشياتها في العراق، خشية منها أن تؤدي ضربات نوعية إسرائيلية إلى سقوط النظام الموالي لها هناك. ذلك يعني أن تهديدها السابق بضرب القواعد والمصالح الأميركية في المنطقة كان مجرد دعاية لرفع معنويات أنصار النظام في الداخل والخارج. ما ينتظره أولئك التابعون لن يقع. فالعقل السياسي الإيراني لا يفاضل بين بقاء النظام والحرب مع إسرائيل. الأفضلية طبعا لبقاء واستمرار نظام ولاية الفقيه. وهو ما لا تعارضه إسرائيل ولا الولايات المتحدة لكن بشروط يجب على إيران أن تستجيب لها.  وبغض النظر عن الخسائر على الجانبين فإن إيران ستحرص على ألا تخرج من الحرب مهزومة بشكل كلي. ليس ذلك مهما بالنسبة إلى الطرف الآخر إذا ما تأكد أنها وصلت إلى مرحلة الإفلاس النووي. حينها لن تكون هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد.

مقالات مشابهة

  • آدم البنّا يطرح أغنية جديدة بعنوان "بتاع الصبر" بالتعاون مع الملحن أحمد زعيم
  • لؤي ومصطفي شوقي على مسرح البالون باحتفالات ذكري 30 يونيو
  • الجمعة.. نجل حسن الأسمر وصناع Fountain Of Youth ضيوف منى الشاذلي
  • يسرا تتصدر التريند بعد ظهور مؤثر مع زوجها خالد سليم في برنامج ABtalks
  • إشادة واسعة بمؤتمر قانون الموضة الأول
  • ليست هناك حاجة إلى اتفاق نووي جديد
  • شاهد بالفيديو.. رد ضاحكاً على مزاح الجمهور: (الحوت ما بتلحق وأسطورة لن تتكرر وكنت بغنيها من زمان).. الفنان مأمون سوار الدهب يغني إحدى أغنيات الأسطورة محمود عبد العزيز ويهديها لإبنته بعد زواجه منها
  • نشر الأغنية بحسن نية.. أقوال بهاء سلطان في واقعة أغنية دون ترخيص
  • إخلاء سبيل المطرب بهاء سلطان بعد التحقيق معه في واقعة نشر أغنية دون ترخيص
  • حارس أوكلاند سيتي: أعمل في مستودع ومقابلة نوير كانت حلماً