تجمع الرياض الصحي يوضّح أعراض الإصابة بـسرطان المثانة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
يعد سرطان المثانة من أكثر أنواع السرطانات شيوعًا، يُصيب الرجال والنساء فوق سن الخمسين ويزداد الخطر مع تقدم الشخص في السن، ويمكن أن يسبب العديد من الأعراض منها آلام العظام وكثرة التبول.
أعراض الإصابة بسرطان المثانةوأوضّح تجمع الرياض الصحي الأول في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة أكس أعراض الإصابة بسرطان المثانة والتي تتمثل في:
- خروج دم مع البول، ولا يصاحبه ألم غالباً وقد لا يكون الدم واضحاً.
- كثرة التبول.
- ألم أثناء التبول.
- ألم في الجزء السفلي من منطقة البطن.
- ألم في الظهر.
- الإلحاح المفاجئ في الرغبة بالتبول.
الأعراض المتقدمة لسرطان المثانة
- عدم القدرة على التبول.
- فقدان الشهية والوزن.
- الشعور بالتعب.
- تورم القدمين.
- ألم في العظام.
مضاعفات سرطان المثانة- فقر دم.
- تورم الحالب.
- تضيق الإحليل.
- سلس البول.
- ضعف الانتصاب عند الرجال.
- العجز الجنسي عند النساء.
عوامل خطورة الإصابة سرطان المثانة
1- التاريخ العائلي.
2- تهيج الجهاز البولي بشكل متكرر ومزمن.
3- بعض أنواع العدوى الطفيلية.
علاج سرطان المثانة
من أكثر العلاجات المتداولة في علاج سرطان المثانة هي:
1- العلاج الإشعاعي
2- العلاج الكيميائي
3- الجراحة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سرطان المثانة تجمع الرياض الصحي سرطان المثانة
إقرأ أيضاً:
"علاج ثوري" يمنح مرضى سرطان الثدي أملا جديدا
كشفت نتائج بحثية، السبت، عن أن علاجا تجريبيا لشركتي فايزر وأرفيناس نجح في تأخير تطور سرطان الثدي بأكثر من 3 أشهر مقارنة بعقار فاسلوديكس الذي تنتجه أسترازينيكا بين مريضات عانين من طفرة جينية محددة.
قُدمت النتائج في اجتماع الجمعية الأميركية لعلم الأورام السريري في شيكاغو، ونُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية.
ووجدت التجربة أن عقار فيبديجيسترانت التجريبي زاد من فترة البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بين مريضات عانين من طفرات (إي.إس.آر1) بواقع 5 أشهر، مقارنة بحوالي شهرين لعقار فاسلوديكس.
جاءت البيانات الأحدث بعد النتائج الأولية للدراسة في مارس. وقد أظهرت تلك النتائج فائدة فيبديجيسترانت لدى المريضات اللائي يعانين من الطفرات لكن لم يكن لها فائدة بالنسبة لمجموعة أكبر من المريضات، مما أدى إلى انخفاض أسهم أرفيناس إلى مستوى قياسي.
وأظهرت البيانات الجديدة الأكثر تفصيلا، السبت، أن فيبديجيسترانت زاد من البقاء على قيد الحياة في المجموعة الأكبر من المريضات بمقدار 3.8 شهر، مقابل 3.6 شهر لعقار فاسلوديكس.
شملت الدراسة التي أجريت في مرحلة متأخرة 624 مريضة سبق علاجهن من نوع من سرطان الثدي يمثل ما يقرب من 70 بالمئة من جميع أنواع السرطانات المماثلة.
وقالت إريكا هاميلتون التي شاركت في إعداد البحث "من الواضح أنه (فاسلوديكس) يواجه بعض التحديات الآن"، مضيفة أنه يتم حقنه في العضلات، مقابل جرعات فيبديجيسترانت الأكثر ملاءمة عن طريق الفم.
وينتمي فيبديجيسترانت إلى فئة جديدة من العقاقير تُسمى (بروتاك إي.آر) التي تم تصميمها لاستهداف البروتينات التي تحفز نمو الورم والحد منها.
ووفقا لبيانات جمعية السرطان الأميركية، يمثل سرطان الثدي حوالي ثلث جميع أنواع السرطانات النسائية الجديدة كل عام في الولايات المتحدة.