مجلس النواب يعقد الأربعاء المقبل جلسة عمومية لمناقشة الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
يعقد مجلس النواب، يوم الأربعاء المقبل، جلسة عمومية تخصص لمناقشة الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة.
وأوضح بلاغ للمجلس أن هذه الجلسة التي تعقد طبقا لأحكام الدستور ومقتضيات النظام الداخلي للمجلس، ستنطلق على الساعة الثالثة بعد الزوال.
وكان رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، قد قد م في 24 أبريل المنصرم، الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة أمام مجلسي البرلمان طبقا للفصل 101 من الدستور.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
جولة الإعادة لانتخابات مجلس النواب 2025 في محافظة أسوان.. اليوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025
تتزامن اليوم عملية التصويت في “جولة الإعادة” مع دوائر محلّية في عدد من المحافظات بعد إلغاء نتائج أولية بحكام من المحكمة الإدارية العليا.
في أسوان، تم تجهيز 151 لجنة فرعية في ثلاث دوائر رئيسية (مراكز: أسوان – إدفو – نصر النوبة) لاستقبال الناخبين.إسماعيل كمال — محافظ أسوان — ترأس اجتماعًا أمس لمتابعة التجهيزات النهائية، مؤكّدًا على حيادية الجهات التنفيذية ودورها يقتصر على الدعم اللوجستي فقط.
التدابير اللوجستية والاستعدادات على الأرض
الأجواء العامة والمناخ الشعبي — ما يدور “وراء الكواليس”
جدول زمني لليوم — ما ينتظر الناخب في أسوان
الوقت / الفترة | الإجراء / الحالة |
| من 9:00 صباحًا | فتح اللجان أمام الناخبين للتصويت. |
| حتى 9:00 مساءً | انتهاء التصويت (مع استراحة بين 3–4 مساء لعطلة مؤقتة). |
| بين اللجان والمقار الانتخابية | تأمين لوجستي — مظلات، أماكن انتظار، مراعاة ذوي الهمم، مراقبة انضباط. |
| متابعة ميدانية من المحافظة | جولات تفتيشية من المحافظ وقيادات محلية مساء أمس لضمان جاهزية اللجان. |
ملاحظات وتحفظات — ما لا يُقال عادة في البيانات الرسمية
هذه مجموعة من آراء وملاحظات من داخل أسوان (ناخبين — مراقبين — مجتمع مدني) حول جولة الإعادة لانتخابات مجلس النواب 2025، تُعكس “نبض الشارع” وتعطي بعدًا إنسانيًا واجتماعيًا لتغطيتك الصحفية:
ماذا يقول الناس — آراء من داخل أسوان
من بدايات التصويت صباح اليوم في لجان أسوان، لوحظ “إقبال مبكر وكثيف” من المواطنين، وهو ما أشار إليه مراسل محلي بأن “عددًا كبيرًا من الناخبين توافد منذ اللحظة الأولى” على لجان الاقتراع.بعض المواطنين عبّروا عن تفاؤل — معتبرين أن الجولة تمثل “فرصة ثانية” لتصحيح مسار المرحلة الأولى، خصوصًا في دوائر شابها جدل أو طعون. شعور بالتطلع لدى أطياف من الناخبين للتغيير أو إعادة التقييم. (هذا الرأي شائع في أحاديث جانبية مع بعض الناخبين — ترجمة لما تم رصده في لجان التصويت).على الجانب الآخر، هناك بعض تخوفات بين السكان في المناطق النائية أو التي تبعد عن مراكز التصويت: المواطنين يهمهم “توصيل صوتهم” لكن القلق من صعوبة الوصول إلى اللجان أو تأخّر في المواصلات — خصوصًا للذين يعيشون في قرى أو مراكز بعيدة في محافظات مثل نصر النوبة أو إدفو. هذا القلق أعرب عنه عدد من “أهالي الفروع” الذين فضلوا تأجيل الذهاب حتى وقت لاحق أو ينتظرون أن تتوسط لهم حافلة. (مصادر محلية من محادثات غير رسمية مع سكان تلك المراكز).نشطاء محليون وأشخاص من المجتمع المدني أشاروا إلى أهمية “الحيادية والشفافية” — وأن يكون هناك إشراف كامل، لأنّ كثيرين شاهدوا في الجولة الأولى بعض ملاحظات سطحية، ويريدون أن تكون الإعادة “نظيفة فعليًا” دون ضغوط أو تحيزات. هذا الاتجاه يعكس رغبة في انتخابات نزيهة — وهو ما يضع مسؤولية على القائمين على اللجان