أسواق صيف ساخن لبنوك الاستثمار.. سيتي غروب تتوقع طفرة في الاكتتاب العامة بالمنطقة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صيف ساخن لبنوك الاستثمار سيتي غروب تتوقع طفرة في الاكتتاب العامة بالمنطقة، الطروحات العامة الأولية المقرر عقدها في الربع الرابع، والصفقات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صيف ساخن لبنوك الاستثمار.. سيتي غروب تتوقع طفرة في الاكتتاب العامة بالمنطقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الطروحات العامة الأولية المقرر عقدها في الربع الرابع، والصفقات التي يتم العمل عليها بالفعل لعام 2024، وفقاً لتوقعات شركة "سيتي غروب".
وأضاف: "نتوقع إطلاق عدد من الاكتتابات العامة في دبي والمملكة العربية السعودية بعد الصيف، دون إعطاء عدد من الصفقات. "الصفقات تحت التنفيذ كثيرة، موسم واعد لما بعد الصيف وبداية 2024".
كان عام 2022 فقط أكثر انشغالاً، حيث تم جمع 14.7 مليار دولار حتى هذا الوقت من العام الماضي.
ونقلت "بلومبرغ" عن مصادر، ان شركة "Advanced Inhalation Rituals"، مالكة العلامة التجارية للشيشة "الفاخر"، تعمل أيضاً على طرح عام أولي للاكتتاب العام في المنطقة، بالإضافة إلى شركة تكنولوجيا التعليم ألف التعليمية ومقرها أبوظبي.
وقال سعدي: "يمكنني أن أخبرك من خلال المناقشات التي نجريها مع العائلات الخاصة أن هذه هي الموجة التالية من الاكتتابات الأولية". "نحتاج فقط إلى اكتتاب أو اكتتابين أوليين بشكل خاص في دبي أو أبو ظبي لفتح هذا السوق ونأمل أن يتبعه الباقي".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صيف ساخن لبنوك الاستثمار.. سيتي غروب تتوقع طفرة في الاكتتاب العامة بالمنطقة وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للحاج مغادرة عرفات قبل غروب الشمس؟.. الإفتاء تفند خلاف الفقهاء
قالت دار الإفتاء المصرية إن جمهور العلماء أجمعوا على أن من وقف بعرفة بعد الزوال – أي بعد دخول وقت الظهر – ولو للحظة واحدة، ثم غادر في أي وقت قبل غروب الشمس، فإن وقوفه يُعتبر صحيحًا ويُجزئ عن ركن الوقوف بعرفة، ويكون حجه بذلك صحيحًا.
وأوضحت: إلا أن هناك خلافًا بين الفقهاء حول ما إذا كان عليه دم أم لا، وذلك بناءً على مسألة الجمع بين الليل والنهار في هذا الركن.
وقد ذهب الحنفية والحنابلة إلى أن الجمع بين الليل والنهار في الوقوف بعرفة واجبٌ، ولذلك فإن من دفع من عرفة قبل غروب الشمس فعليه دم.
بينما ذهب الشافعية، والظاهرية، وبعض الروايات عن الإمام أحمد إلى أن هذا الجمع مستحبٌّ وليس واجبًا، وبالتالي لا يلزم من يغادر قبل الغروب أي فدية، وهذا الرأي هو الأصح في مذهب الشافعية.
وفي المقابل، خالف الإمام مالك هذا الرأي، حيث اعتبر أن الوقوف بعرفة لا يُجزئ إلا بإدراك جزء من الليل، وأن إدراك النهار وحده لا يكفي.
واستدل جمهور العلماء بخلافه، بحديث الصحابي عروة بن مضرس- رضي الله عنه- الذي يفيد بأن من وقف بعرفة ليلًا أو نهارًا قبل طلوع الفجر فقد أدرك الحج.
ونقلت دار الإفتاء قول الإمام ابن قدامة الحنبلي في كتابه "المغني" (3/432، ط. الكتاب العربي) حيث قال: "فإن دفع من عرفة قبل الغروب فحجه صحيح عند جماعة من الفقهاء، باستثناء الإمام مالك الذي قال: لا حج له.
وعلّق ابن عبد البر على هذا قائلاً: لا نعلم أحدًا من فقهاء الأمصار قال بقول مالك".
كما ورد في كتاب "هداية السالك إلى المذاهب الأربعة في المناسك" للإمام ابن جماعة (3/1165، بتحقيق د. صالح الخزيم): أن أبا طالب قال: "سألت أحمد عن رجل وقف بعرفة مع الإمام من الظهر إلى العصر ثم تذكّر أنه نسي نفقته بمنى؟ فقال: إن كان قد وقف بعرفة، فأحبّ إليّ أن يستأذن الإمام ليبلغه بنسيان نفقته، فإذا أذن له ذهب ولا يرجع، لأنه قد وقف.
أما إذا لم يكن قد وقف بعرفة فعليه أن يرجع ويأخذ نفقته. ومن وقف بعرفة ليلًا أو نهارًا قبل طلوع الفجر، فقد تم حجه".
وأكدت دار الإفتاء في ختام فتواها أن العلماء قد أجمعوا على أن وقت الوقوف بعرفة يبدأ بعد الزوال – أي بعد دخول وقت الظهر – ويستمر إلى طلوع فجر يوم النحر، وهو يوم عيد الأضحى.
وأشارت إلى أن من جمع في وقوفه بعرفة بين النهار والليل بعد الزوال، فقد أتى بالوقوف تامًّا ولا يلزمه شيء، كما أن من وقف بعرفة ليلة النحر فقط، فحجه صحيح أيضًا.