#سواليف
قالت حركة أنصار الله اليمنية إن لديها #مليون_مقاتل مستعدون لخوض #المعركة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، وقالت إن عملياتِها العسكرية الجوية والبرية لن تتوقف إلا بتوقف #الحرب على #غزة.
جاء ذلك، تزامناً مع تحركات أمريكية لتحريك أدوات التحالف السعودي الإماراتي ضد صنعاء .
وقال الشامي في لقاء مع قناة الميادين، إن لديهم تقريباً مليون مقاتل، مستعدون لخوض المعركة ضد أي عدوان.
وبخصوص توسيع #اليمن نطاق الحصار على الملاحة الإسرائيلية إلى البحر المتوسط، أكد الشامي أن “أي جهة في العالم لها ارتباط مع #الكيان_الصهيوني ستتأثر تجارتها وستكون هدفاً لقواتنا المسلحة”.
وأوضح أنه “لا يوجد لدينا أي مطالب خاصة في ما يتعلق بإسناد إخوتنا في فلسطين”، مشيراً إلى أنه “طُرحت كل المغريات للشعب والقيادة في اليمن، مقابل وقف الإسناد لفلسطين لكننا لا نرى أي قيمة لهذه المغريات”.
وأضاف أنه “لا يمكن أن نتنازل عن موقفنا وعملياتنا بشأن فلسطين حتى تحقيق النصر”.
كما أكد وزير الإعلام في حكومة صنعاء، أنه “إذا تم استبعاد قادة حماس بالخارج من أي دولة، فنحن نرحب بهم ونفتح أبوابنا لكل المجاهدين في صنعاء”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مليون مقاتل المعركة الحرب غزة اليمن الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
رسمياً: فتح طريق الضالع صنعاء بعد إغلاق دام سنوات
شمسان بوست / خاص:
أعادت السلطات المحلية في محافظة الضالع، صباح الثلاثاء، فتح الطريق الاستراتيجي الرابط بين محافظتي الضالع وصنعاء عبر منطقة دمت، بعد إغلاق دام أكثر من 8 سنوات نتيجة الحرب المستمرة في البلاد.
وجاءت هذه الخطوة بعد تنفيذ عمليات واسعة لإزالة السواتر الترابية والحواجز الأمنية، بتنسيق من الجهات المختصة، لتأمين عبور آمن للمسافرين وسائقي المركبات بين الشطرين، في أجواء سادها الترحيب والارتياح من قبل المواطنين الذين طالما انتظروا عودة هذا الطريق الحيوي إلى الخدمة.
ويُعد الطريق من أهم الشرايين البرية التي تربط جنوب اليمن بشماله، حيث تسبب إغلاقه منذ اندلاع الحرب في مضاعفة معاناة السكان، واضطرارهم لسلوك طرق بديلة وعرة وباهظة التكلفة تستغرق ساعات طويلة للوصول إلى وجهاتهم.
وتندرج عملية إعادة فتح الطريق ضمن جهود محلية متواصلة لإحياء الحياة المدنية وتخفيف الأعباء الإنسانية عن المواطنين، في ظل غياب أي موقف رسمي من جماعة الحوثي بشأن فتح الطريق من جهته الشمالية الواقعة تحت سيطرتهم.
ودعت السلطات المحلية في الضالع جميع الأطراف إلى تحييد الطرقات والممرات من الصراع العسكري، والعمل على فتح المزيد من الطرق المغلقة، بما يعزز من فرص التهدئة والاستقرار، ويسهم في تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين.