صحيفة اليوم:
2024-06-20@12:40:48 GMT

18 فرصة وظيفية للصم وضعاف السمع بالشرقية

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

18 فرصة وظيفية للصم وضعاف السمع بالشرقية

أنهت جمعية الصم وضعاف السمع وذويهم بالمنطقة الشرقية، استقبال المتقدمين والمتقدمات من الأشخاص الصم الرجال والنساء للفرص الوظيفية التي أعلنت عنها الجمعية بالتعاون مع إحدى الشركات الرائدة في مجال تشغيل وإدارة العلامات التجارية العالمية، والتي تعمل فروعها بالمنطقة الشرقية، مساء أمس الأول.
وأوضح المتحدث الإعلامي مدير إدارة الإعلام والاتصال بجمعية الصم وضعاف السمع وذويهم سعيد الباحص، أن الجمعية طرحت قرابة 18 وظيفة متنوعة تتناسب مع طبيعة واحتياجات الصم وضعاف السمع سواء في مجال التشغيل والمحاسبة والإدارة في مختلف القطاعات التي تعمل في نطاق الأغذية والتموين، وغيرها من القطاعات.


أخبار متعلقة 3000 ساعة تطوعية بجمعية الصم وضعاف السمعالشرقية.. جمعية الصم وضعاف السمع تعلن عن فرص وظيفيةالشرقية.. تعليق الدراسة الحضورية وتحويلها عن بُعد الأربعاءوذلك بهدف إيجاد فرص وظيفية للأشخاص الصم وضعاف السمع، وتقديم كافة التسهيلات المناسبة التي تساعدهم على تحقيق رغباتهم وطموحاتهم.المتحدث الإعلامي مدير إدارة الإعلام والاتصال بجمعية الصم وضعاف السمع وذويهم سعيد الباحصبرنامج توظيفوألمح الباحص إلى أن برنامج التوظيف بالجمعية يأتي كأحد الخدمات الرئيسة التي تقدمها الجمعية لمستفيدها، حيث تم إبرام 14 اتفاقية مع مختلف الجهات بهدف تقديم الخدمات المتنوعة للصم وضعاف السمع وذويهم.
كما يتوافق هذا البرنامج مع الاحتفاء بأسبوع الأصم العربي 49، الذي يحمل شعار توفير فرص عمل مناسبة للصم ويهدف إلى إبراز وسائل رعاية الصم وتعليمهم وتوجيه الرأي العام للاهتمام بهم، وتعزيز جوانب المشاركة مع المجتمع بالتعاون مع كافة الجهات الحكومية والخاصة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 18 فرصة وظيفية للصم وضعاف السمع بالشرقية
وأشار الباحص إلى أن الجمعية تعمل على أنماط توعوية وتعليمية تتناسب مع احتياجات الصم، إلى جانب تزويدهم بالمعينات السمعية وتقديم خدمات اجتماعية ونفسية وخدمات مساندة وخدمات صحية.
وأوضح أن من أهداف الجمعية الاستراتيجية، الوصول بالصم وضعاف السمع إلى مرحلة الاندماج المجتمعي، انطلاقا من رؤية الجمعية بأن تكون نبراسا مضيئًا لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وجعلهم أفرادا فاعلين في مجتمعهم والعمل على دعم تطلعاتهم وتحقيق طموحاتهم.
وذلك انطلاقا من حرص القيادة الرشيدة حفظها الله على دعم الأشخاص الصم وتسليط الضوء عليهم وتعزيز دورهم في المجتمع ومشاركتهم الفاعلة في التنمية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الدمام وظائف الصم وضعاف السمع الشرقية الصم وضعاف السمع

إقرأ أيضاً:

حقوقيون يطالبون بإعادة بناء ما دمره زلزال الحوز من مؤسسات عمومية وبنيات تحتية

أخبارنا المغربية - محمد اسليم 

أكد فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بآيت أورير، إقليم الحوز، توصله بشكايات معززة بوثائق من ساكنة بعض الدوواير المتضررة باقليم الحوز حول سير عملية إعادة إعمار المناطق المنكوبة وتدابير إعادة إسكان قاطنيها وما قد يكون شابها من تجاوزات تمس بالحقوق الأساسية للمواطنين، سواء من حيث عمليات الإحصاء وتحديد المتضررين وحجم الضرر، من قبيل ما وصفته الجمعية باقصاء مجموعة من الفئات من الدعم وخصوصا الأرامل (سواء بأبناء أو بدون)  دون مراعاة هشاشة وضعية هذه الفئة من الساكنة، وعدم  مراعاة وضعية العائلات الممتدة والكبيرة (أب وأم  وأبناء أرباب أسر بدورهم)، غموض مسطرة تحديد منزل رئيسي أو ثانوي، حيث سجلت الجمعية وجود أباء يشتغلون خارج المنطقة وأبناؤهم مقيمون بها بل هناك من فقد الزوجة والأبناء إثر الفاجعة وتم إقصاؤه (حسب الجمعية)، إقصاء قاصرين فقدوا جميع أفراد أسرتهم ومنزل العائلة كذلك، إقصاء أشخاص في وضعية إعاقة، عدم تبليغ المعنيين بالأمر بمحاضر المعاينة والقرارات المجسدة لوضعية سكنهم (انهيار كلي، انهيار جزئي، هدم، ترميم...). 

الجمعية وفي رسالة مفتوحة موجهة لعدد من المسؤولين الحكوميين توصلت "أخبارنا" بنسخة منها، سجلت أنه وبعد ما يقارب العشرة أشهر من الفاجعة لا تزال وضعية الساكنة على حالها في الغالب الأعم مع ما يستتبع ذلك من صعوبة العيش داخل الخيام التي تضررت بفعل أحوال الطقس، ناهيك عن غياب أبسط شروط النظافة، كما سجلت أن هناك من توصل بمبلغ التسبيق لبداية الأشغال ولم يتم التوصل بالتصاميم إضافة الى وعورة المسالك مما يفاقم من غلاء المواد الأولية للبناء المرتفعة أصلا وغير ذلك من العراقيل التي تساهم في تفاقم معاناة المتضررين. 

كما سجلت وباستغراب إقدام أعوان السلطة على الاتصال بممثلي جمعيات الساكنة -حسب تصريحات ممثليها-، لحثهم على دفع الساكنة للتوقيع على  وثائق تارة تحمل إسم التزام وتارة إشهاد وتارة أخرى تصريح بالشرف، حيث يستفاد من مضمونها تحميل الساكنة المتضررة مسؤولية اتخاذ القرار "بمحض إرادتها" سواء بالهدم الكلي للمنزل بقرار شخصي وإعادة بناءه في حدود مبلغ  80000 درهم، أو التصريح بأن مبلغ 20000 درهم (الذي هو مبلغ التسبيق) كاف لإجراء إصلاحات بمنزل المعني بالأمر وبالتالي الإكتفاء به كتعويض نهائي أو إشهاد بالإنهاء من الاصلاح والتصريح بالعودة للإقامة به.

وثائق تستغرب الجمعية الحقوقية من الطبيعة القانونية لها والغرض منها، إذ أنها لا تحمل أية علامة تدل على الجهة المصدرة لها، والغرض من دفع المتضررين لتوقيعها والإشهاد على أنفسهم بتحمل مسؤولية تقييم الأضرار والخبرة التقنية... هذا إلى جانب غياب الخدمات الاجتماعية كالتعليم الابتدائي الذي يزاول في خيام تؤكد الرسالة أنها غير لائقة، إضافة إلى انطلاقه بشكل متأخر خلال شهر دجنبر 2023، وعدم التمكن من مواكبة تلقيح الأطفال المؤهلين لذلك، حيث يخصص يوم واحد في الأسبوع لأربع جماعات قروية مع ما يتطلب ذلك من تنقل، عدم الاهتمام بموارد العيش حيث لم يتم إصلاح السواقي المخصصة للفلاحة وعدم تزويد الساكنة بالماشية التي فقدتها، وتوزيع الشعير المدعم المخصص للعلف بكميات محدودة.

رسالة الجمعية طالبت بفتح تحقيق في هذه الوقائع وترتيب الأثار القانونية بما يحفظ حقوق المواطنين المتضررين  لجبر الضرر، من خلال تحديد مصادر الإشهادات والالتزامات التي توزع على المتضررين، مع اتخاذ إجراءات استعجالية لإنصاف كل الضحايا، عبر إعادة إحصاء السكان وليس المباني فقط، مع إعتماد الأعراف المحددة لمفهوم الأسرة "الكانون"، و استحضار مقاربة النوع الإجتماعي في عملية الإحصاء والتعويض والدعم، باعتبار المرأة سواء الأرملة أو الحاضنة مسؤولة عن تدبير أسرة، مع تسليم الأسر قرارات واضحة تبين حجم الضرر والدعم المخصص لإعادة البناء، والالتزام الصريح بما قررته الدولة، إعادة بناء ما دمره الزلزال من مؤسسات عمومية كالمدارس والمستوصفات والطرق والمسالك الطرقية، الإهتمام بجدية في توفير موارد العيش للساكنة وخاصة في قطاع الفلاحة  وتربية الماشية والحرف والمهن التي كانت تشكل مجالات للشغل والكسب واخيرا تفعيل المراسيم المتعلقة بالمناطق المنكوبة ومكفولي الأمة.

مقالات مشابهة

  • حقوقيون يطالبون بإعادة بناء ما دمره زلزال الحوز من مؤسسات عمومية وبنيات تحتية
  • 31 مليون درهم من «الشارقة الخيرية» للاجئين منذ عام 2012
  • 27.600 مستفيد من مبادرة خيرية الفجيرة لتوزيع لحوم الأضاحي
  • وزير الصحة من أوستراليا: نثمّن جهود المغتربين في دعم لبنان
  • مجلس الأمن الدولي: جلسة للإحاطة حول الوضع في السودان
  • 16560 أضحية وزعتها «الشارقة الخيرية» داخل الدولة وخارجها
  • فئات وكوادر وظيفية لا يتم التحقيق معها من قبل النيابة الإدارية.. اعرفها
  • إسماعيل فرغلي: إصابتي بالسرطان أصعب لحظات حياتي
  • جمعية صيادي أم القيوين تعزز المخزون السمكي في الإمارة
  • «جمعية صيادي أم القيوين» تعزز المخزون السمكي واستدامة المهنة