تفاصيل تحريك دعوى جنائية ضد 7 من سماسرة الدواجن
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور محمود ممتاز، رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية، أن الفترة الماضية تم تحرير عدد من القضايا لـ7 من أباطرة الدواجن (حيتان الفراخ) بسوق السمسرة، لافتا إلى أنهم يتفقون على التداول فيما بينهم على سعر سوق الفراخ، من خلال تسعير سعر الفراخ من المزرعة للتاجر.
وأضاف الدكتور محمود ممتاز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن حلقة الوصل بين هؤلاء الـ7 تجار هي السمسرة في تسعير الدواجن، مشددا على أن الأمر تم تحويله إلى النيابة العامة من خلال تحريك دعوى جنائية.
وقال الدكتور محمود ممتاز إن أرقام التسعير للدواجن من قبل أباطرة الدواجن كانت أعلى من المعدل الطبيعي، والأمر المطلوب هو ترك السوق وفقا للعرض والطلب في السوق، منوها أن المنافسة الاحتكارية كان هدفها منع دخول أحد المستثمرين الجدد للسوق.
وتابع قائلا: الفترة المقبلة سيكون هدفنا هو مراقبة الأجهزة الكهربائية، وسيكون هناك أنباء جديدة الفترة المقبلة تسر المواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمود ممتاز رئيس جهاز حماية المنافسة سوق الفراخ
إقرأ أيضاً:
الدكتور لبوزة: سنتحرك لطرد الغزاة بالمحافظات المحتلة في الوقت المناسب
ودعا لبوزة جميع الأحرار في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة للتحرك لطرد المستعمرين الجدد، مؤكداً أن التحرك لهذا المطلب واجبٌ وطني، وأن التاريخ سيحاكمنا إذا تقاعسنا، لافتاً إلى أن التحرك سيكون في الوقت المناسب.
وذكر أن الخطوات عديدة، وأهمها أن يكون لدينا مشروع متكامل واضح المعالم، محدد فيه كل شيء، مثلما بدأت الجبهة القومية بميثاق الجبهة، وأن نتحرك كدولة، وأن يشعر المواطن هناك بأن الجمهورية اليمنية لن تقبل أو تسمح أو تتنازل عن شبرٍ من وطننا.
وأشار إلى أن أبناء المحافظات المحتلة إذا لم يتحركوا فسوف نتحرك، ولا مانع أن ينضم إلينا من ينضم، وأنا متأكد أنهم سينضمون كلهم، لكن بشرط أن يكون برنامجنا واضحاً، ولا نكرر أخطاء 94م، ونقول: "الوحدة والموت"، بل نبحث عن أساليب ونكون صادقين مع أنفسنا.
وفيما يتعلق بخيانة البعض ضد اليمن، قال لبوزة: "من باع وتآمر مرة، سيبيع ألف مرة، وهؤلاء أقول لهم شيئاً واحداً: عودوا وشاهدوا الفيديوهات عندما خرجت بريطانيا من اليمن، وانظروا إلى وجوه من وقفوا معها، والخزي والعار الذي لحق بهم كان كافياً، وهؤلاء الآن يفعلون الشيء نفسه".
وأضاف: "نحن كيمنيين نختلف، نتجادل، ربما نتقاتل، لكن أن نبيع أنفسنا ونضع أيدينا بيد الصهاينة؟ هذا عار، وهذا لا يقبله يمني، وسيُحاسبون، وسيلقون الخزي نفسه، بل هؤلاء حتى "تاير" طائرة لا يحصلون عليه ليهربوا كما حصل في أفغانستان عندما تمسكوا بعجلات الطائرات وهربوا، هؤلاء لن يجدوا حتى عجلة يهربون بها".
ولفت إلى أنه ومن خلال التواصل اليومي ومنذ طوفان الأقصى إلى الآن، تغيّرت أمور كثيرة. فالشعب في المحافظات الجنوبية — وأقول بنسبة كبيرة جداً 98% — هو مع غزة. صحيح أن هناك صعوبة في الخروج والتظاهر والتعبير، لكن الناس، من خلال المواقع، ومن خلال الخطباء والناشطين، حتى وإن تعرضوا لمضايقات، إلا أن الشعب مع فلسطين. نختلف نحن اليمنيين، نعم، لكن هذه قضية مركزية.
المسيرة
بعد رواج فيديو.. شرطة بشار توقف ثلاثة أشخاص نشروا أخبار كاذبة