عودة أنشطة حديقة الفنون بمناسبة بدء الإجازة الصيفية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ المركز القومى لثقافة الطفل، اليوم، في استقبال أطفال المدارس بحديقة الفنون بمقر المركز بالهرم لتقديم أنشطته الثقافية والفنية يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوع بمناسبة بدء الإجازة الصيفية، وذلك اليوم الاثنين ١٣ مايو.
تأتى الفعاليات تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة والدكتور هشام عزمى أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، على ان تقدم جميع الأنشطة بشكل مجانى.
حيث يقدم مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والورش الفنية منها:“نادي الأدب” مع الباحث حسن الحلوجي، و“مسرح عرائس” مع الفنانة إيمان صبري، والفنانة أميرة صبري، و“الأراجوز” مع الطفل إسلام أحمد، وورشة “رسم وتلوين” مع الفنانة آيات حسني.
كما تتضمن الانشطة ورشة “طباعة” مع أ.سمية حسن، و“ألعاب تفاعلية” لتنمية القدرات العقلية، مع أ.إنجي مدثر، ورشة “أشكال بورق الكانسون” مع أ.بسمة مصطفى، ورشة “إعادة تدوير” مع أ.خضرة محمد، “تربية رياضية” مع كابتن محمد حنفي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي لثقافة الطفل حديقة الفنون الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
تصريح صحفي صادر عن “بيت العمال”بمناسبة اليوم العالمي للشباب
#سواليف
تصريح صحفي صادر عن المركز الأردني لحقوق العمل ” #بيت_العمال “
بمناسبة #اليوم_العالمي_للشباب الذي يصادف اليوم
تشير أحدث البيانات إلى أن معدل البطالة بين الشباب الأردني (15–24 سنة) بلغ حوالي 46% في عام 2024، أي ما يقارب ضعف المعدل العام للبطالة البالغ 21.4%. ويقدر عدد الداخلين الجدد إلى سوق العمل بحوالي 130 ألف شاب وشابة سنويا معظمهم من حديثي التخرج في ظل محدودية فرص العمل المنتجة والمستدامة.
مقالات ذات صلةكما أن البطالة طويلة الأمد (التي تزيد على 12 شهرا) تشكل ما يقارب نصف إجمالي المتعطلين وهي في معظمها بين فئة الشباب، فيما يمثل من لم يسبق لهم العمل نهائيا النسبة الأكبر من المتعطلين.
وتكشف تقارير “بيت العمال” أن جزءا كبيرا من هذه الأزمة يعود إلى غياب برامج وطنية فاعلة للإرشاد والتوجيه المهني، وضعف برامج الانتقال من مقاعد الدراسة إلى سوق العمل، إضافة إلى فجوة المهارات التي يفتقدها كثير من الشباب حيث لا تكفي الشهادة الجامعية وحدها للاندماج في سوق العمل في ظل غياب التدريب العملي واكتساب المهارات التقنية واللغوية والرقمية المطلوبة.
كما أن أكثر من نصف الشباب العاملين ينخرطون في القطاع غير المنظم دون حماية اجتماعية أو ضمانات للعمل اللائق ما يفاقم من هشاشة أوضاعهم ويزيد من مخاطر البطالة المقنعة، ويؤدي ثبات الحد الأدنى للأجور عند 290 دينارا لمدة ثلاث سنوات قادمة وعدم مواكبته لارتفاع تكاليف المعيشة إلى تضييق فرص الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للشباب.
ويؤكد المركز الأردني لحقوق العمل “بيت العمال” على ضرورة تبني خطة وطنية شاملة لتشغيل الشباب تقوم على مواءمة التعليم والتدريب مع احتياجات سوق العمل وربط مخرجاتهما بفرص عمل حقيقية، وإنشاء برامج فعالة للانتقال من التعليم إلى العمل مع توفير الإرشاد والتوجيه المهني منذ المراحل الدراسية المبكرة، وتطوير برامج تدريبية عملية لتنمية المهارات المطلوبة في القطاعات الواعدة مع تحفيز النمو الاقتصادي المنتج، وإدماج العمالة الشابة في سوق العمل المنظم وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.