فن سبب غريب وراء انفصال شادية عن صلاح ذو الفقار- تعرف عليه
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
فن، سبب غريب وراء انفصال شادية عن صلاح ذو الفقار تعرف عليه،تسبب صوت صلاح ذو الفقار في انفصاله عن الفنانة شادية، بعدما شعرت لفترة معه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سبب غريب وراء انفصال شادية عن صلاح ذو الفقار- تعرف عليه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تسبب صوت صلاح ذو الفقار في انفصاله عن الفنانة شادية، بعدما شعرت لفترة معه بالاستقرار، وأن السماء دفعتها للقائه، ليكون هو الرجل الذي سيحقق لها الأمومة التى تبحث عنها.
شادية: صلاح تولى مهمة تنظيم حياتى الضرائبيةهكذا تحدثت الفنانة شادية في مذكراتها المنشورة بعنوان "شادية" للكاتبة إيريس نظمي، وقالت: «كان النظام من أهم مميزات "صلاح"، لقد تعود النظام الدقيق فى عمله السابق كضابط بوليس، وبدأ ينظم لى حياتى المرتبكة، فمثلًا كانت الضرائب من أكبر المشاكل، وكل يوم كانوا يرسلون لى إنذارًا بالحجز، وتولى "صلاح" مهمة تنظيم حياتى الضرائبية فأزال من نفسى شعور القلق الدائم بسبب إخطارات الضرائب التي تهددنى، ونظم لي أمورًا أخرى كثيرة في حياتى، لكن الصوت العالي كان من أبرز عيوبه أو هو عيبه الأول، وأنا لا أحب الصوت المرتفع».
شادية: كنت أستيقظ من نومي فزعة بسبب صوته الغاضبوتابعت: «كثيرًا ما كنت أستيقظ من نومي العميق فزعة مضطربة بسبب صوته الغاضب وشجاره وصراخه مع الطباخ، وطبعًا يصعب علي أن أنام مرة أخرى، كيف أنام بعد ذلك التوتر المفاجئ الذي أصابني.. وكيف يكون شعور الإنسان إذا كان الصراخ هو أول صوت يسمعه فى بداية يوم جديد؟».
وبادرت الفنانة الراحلة في معالجة هذه العيوب في زوجها الفنان صلاح ذوالفقار، لكن بعد انتهاء حلمها في الإنجاب رغمًا عنهما فقدا أعصابهما، وعاد"ذوالفقار" لصوته العالي من جديد، وبدأ كل منهم ينشغل بأدواره الخاصة في السينما، ويعودان في آخر اليوم مرهقين للغاية وكلهما ينتظر من الآخر كلمة رقيقة.
وعن الطريقة التي انفصل بها، قالت «شادية»: «بدأ يرفع صوته لأتفه الأسباب، وكنت قد وصلت لدرجة من الملل كان من المستحيل السكوت عليها، وأصبح عدم التوافق بيننا واضح جدًا، وبدأت أفكر فى الانفصال، قلت له يجب أن ننفصل بهدوء وبالتدريج ووافقنى هو على ذلك».
شائعات في حياة شادية وصلاح ذو الفقاروكانت حياة أشهر أزواج الوسط الفني؛ شادية وصلاح ذو الفقار محاطة بالعديد من الشائعات ومنها ما تردد كثيرا حول انفصالهما، ففي عام 1969 وبعد 5 سنوات من زواجهما، نشبت أزمة بينهما لكن سرعان ما عادت المياه إلى مجاريها وارتمى كل منها فى أحضان الآخر، بعدما أدرك كل منهما أنه لا يستطيع الحياة بدون نصفه الآخر.
تم الصلح بين شادية وصلاح ذو الفقار، كانت الحياة الزوجية بينهما قد مرت بأزمة عنيفة، انتهت بأن حمل صلاح حقائبه وخرج من البيت وأقام عند شقيقه محمود ذو الفقار، كانت كل الظواهر تدل على أن عش الزوجية الذى قلم منذ خمس سنوات تقريبا بعد قصة حب عنيفة بين الفنانين الكبيرين فى طريقه إلى الانهيار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سبب غريب وراء انفصال شادية عن صلاح ذو الفقار- تعرف عليه وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تعرف علیه
إقرأ أيضاً:
ما وراء العقوبات الأوروبية الجديدة ضد روسيا؟
موسكو- لم تمضِ سوى أيام قليلة على انتهاء المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، حتى بدا أن مفاعيلها قد تلاشت سريعًا، لتعود الأزمة إلى مربعها الأول، حيث صعّد الطرفان من وتيرة الهجمات المتبادلة، بالتزامن مع انطلاق المرحلة الثالثة من عملية تبادل الأسرى، التي تُعد الكبرى منذ اندلاع الحرب.
عودة إلى نقطة البدايةوتزامن هذا التصعيد مع دخول الاتحاد الأوروبي مجددًا على خط المواجهة الاقتصادية مع موسكو، من خلال فرض حزمة جديدة من العقوبات طالت بشكل أساسي نحو 200 سفينة ممّا يُعرف بـ"أسطول الظل" الروسي المخصص لنقل النفط. كما شملت العقوبات شركات نفط روسية إضافية، في إطار مسعى أوروبي لتضييق الخناق على عائدات موسكو، بحسب ما يؤكده مسؤولون غربيون.
وتُعد هذه الحزمة الأوسع منذ بدء الحرب في أوكرانيا أواخر فبراير/شباط 2022، حيث تضمنت قيودًا إضافية على أكثر من 45 شركة وفردًا ممن يدعمون الجيش الروسي، بالإضافة إلى إدراج 31 كيانًا جديدًا ضمن قائمة حظر تصدير السلع ذات الاستخدام المزدوج.
وفي الوقت ذاته، تتصاعد حالة من الغموض إزاء مستقبل الحل السياسي بين روسيا وأوكرانيا، وسط مؤشرات على تبدل محتمل في الموقف الأميركي، من داعم متشدد لأوكرانيا إلى وسيط بين الطرفين، رغم أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم تُقدم على رفع أو تخفيف العقوبات المفروضة على روسيا منذ عهد الرئيس السابق جو بايدن.
ومن المتوقع أن تطالب أوكرانيا الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات جديدة صارمة على روسيا. فبعد إعلان الرئيس ترامب يوم الاثنين عدم فرض قيود جديدة على موسكو خشية التأثير السلبي على جهود وقف إطلاق النار، بدا أن كييف ترى في أوروبا الملاذ الوحيد لمواصلة الضغط الاقتصادي على الكرملين. إلا أن هذه الآمال، بحسب مراقبين روس، قد لا تُكتب لها الاستجابة المرجوّة.
عقوبات وارتداداتويرى الباحث في المعهد الأعلى للاقتصاد، فلاديمير أوليتشينكو، أن مطالب أوكرانيا تتجاوز بكثير ما يمكن لأوروبا أن تتحمله أو تقبله فعليًا. ويضيف، في تصريح للجزيرة نت، أن التقرير المُزمع تقديمه للاتحاد الأوروبي -والذي تطالب فيه كييف باتخاذ تدابير صارمة، تشمل فرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الروسي- من المرجح أن يمتد ليشمل الهند والصين، إلا أن أوروبا لن تقدم على هذه الخطوة لما قد يترتب عليها من تداعيات دبلوماسية واقتصادية مع هذه القوى الناشئة.
إعلانوبحسب أوليتشينكو، فإن العقوبات الجديدة التي تبناها كل من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، قد تُحدث بعض الأثر في الاقتصاد الروسي، إلا أنه لن يكون بالحجم الذي تطمح إليه أوكرانيا. ويؤكد أن موسكو ستسعى إلى إيجاد طرق للالتفاف على هذه العقوبات، لكن الضربة ستكون "حساسة" في بعض القطاعات، إذا لم تتخذ روسيا تدابير مضادة فعالة.
ويعرض المتحدث سيناريوهين محتملين لمسار هذه العقوبات: الأول إيجابي، يتمثل في رفض محدود لبعض السلع التي يمكن لروسيا تعويضها ببدائل، والثاني سلبي، عندما لا تتمكن موسكو من إيجاد نظائر محلية، مما قد يُلحق ضررًا كبيرًا ببعض الصناعات، مثل صناعة الطيران.
ويُشير إلى أن "أسطول الظل"، الذي يُعد أداة رئيسية في ظل العقوبات للحفاظ على استمرار الصادرات والواردات الروسية، لن يتعرض لضربة قاصمة كما تأمل أوروبا، ولكنه أيضًا لن يظل بمنأى عن التأثيرات السلبية.
فك الارتباط الأميركيمن جهته، يرى محلل الشؤون الاقتصادية، أندريه زايتسيف، أن العقوبات الأوروبية الجديدة -وما قد يتبعها لاحقًا- تهدف إلى تعزيز الضغوط على روسيا، وإجبارها على وقف هجماتها ضد أوكرانيا من خلال استهداف قطاعات حيوية في اقتصادها.
ويؤكد، في حديثه للجزيرة نت، أن هذه العقوبات لن تُرفع حتى لو نجحت المفاوضات في إسطنبول بين الوفدين الروسي والأوكراني في إنهاء الأزمة. ويضيف أن التفاؤل الذي رافق المفاوضات منذ البداية يجب التعامل معه بحذر، لأن التجارب السابقة تُثبت أن التوصل إلى اتفاقات سياسية لا يؤدي بالضرورة إلى رفع العقوبات.
ويُوضح أن هناك قاعدة ثابتة في هذا السياق: في حال حدوث تقدم سياسي، قد تبدأ عملية تخفيف العقوبات عبر منح استثناءات أو تراخيص عامة، إلا أن هذه العملية عادة ما تستغرق وقتًا طويلًا. ويُقدم أمثلة على ذلك، منها حالة الصين، التي لم تُرفع عنها العقوبات إلا بعد أكثر من 30 عامًا من بدء التطبيع السياسي، وكذلك إيران التي أُعيد فرض العقوبات عليها رغم الاتفاق النووي، بل وازدادت شدّة.
إعلانوانطلاقًا من هذا، يرى زايتسيف أن المفاوضات ستطول، وأن الوصول إلى حل سياسي للصراع الأوكراني سيكون معقدًا للغاية، وهو ما يتماشى مع التصور الروسي لتصعيد تدريجي بدأ منذ نهاية العام الماضي.
ويختم بأن امتناع الولايات المتحدة عن فرض عقوبات جديدة منذ مغادرة الرئيس السابق جو بايدن للبيت الأبيض، يُضعف من فاعلية الحزمة الأوروبية الجديدة، ويجعلها "ضربة غير مؤلمة" من منظور استقرار الاقتصاد الكلي في روسيا.