“حماد” يبحث مع عميد ورؤساء القطاعات الخدمية بأجدابيا احتياجات ونواقص المدينة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
الوطن| رصد
بحث رئيس الحكومة الليبية أسامة حمّاد، مع عميد وأعضاء بلدية أجدابيا، ورؤساء الأجهزة والهيئات الخدمية المختلفة، منها مصلحة التخطيط العمراني، والسجل العقاري بالمدينة، الاحتياجات والنواقص التي تعاني منها المدينة.
واطلع حماد على كافة الأوضاع الخدمية، وعلى نسب الإنجاز في عدد من المشاريع الخدمية التي انطلقت بالمدينة، وعلى نسب العمل بمخرجات الاجتماع الذي عُقد بأجدابيا خلال الأيام السابقة.
هذا وحضر اللقاء وزير الحكم المحلي بالحكومة الليبية سامي الضاوي.
الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية ليبيا مدينة أجدابياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية ليبيا مدينة أجدابيا
إقرأ أيضاً:
أخنوش بأكادير: المغاربة يعلمون جيدا من يعمل بجدية ومن يبحث فقط عن “البوز” السياسي
زنقة20ا الرباط
قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، اليوم السبت بمدينة أكادير، إن الحكومة التي يقودها والمدعومة بأغلبية منسجمة ومتماسكة، حريصة على مواكبة المسيرة التنموية الحقيقية التي يقودها جلالة الملك.
وأبرز أخنوش خلال في كلمته بمناسبة انعقاد الجولة الرابعة من “مسار الإنجازات”، أمام نحو 5 آلاف من مناضلي “الأحرار” وساكنة جهة سوس ماسة، على أن المغاربة يعلمون جيدا الوفي وغير الوفي، ومن يعمل بجدية ومن يبحث فقط عن “البوز” السياسي.
وأضاف في هذا النشاط الحزبي المندرج في إطار تعزيز “الأحرار” لحوار القرب مع المواطنين، أن “ما تسمعون أو ترون حاليا في المغرب من مشاريع في مجالات التعليم أو الصحة أو الفلاحة أو غيرها، يعود الفضل فيه للرؤية المتبصرة لجلالة الملك، حفظه الله. هذه الدينامية تدفعنا كحكومة إلى الحرص على تنزيل هذه المشاريع الملكية في الميدان بالشكل الأمثل”.
على صعيد آخر، استحضر أخنوش بداياته الأولى في العمل السياسي، كاشفا أنه تعلم السياسة في سوس، حيث كانت بدايته من جماعة تافراوت، ثم المجلس الإقليمي لتزنيت، وبعد ذلك تولى رئاسة جهة سوس ماسة إلى أن أصبح وزيرا، وبعدها رئيسا للحكومة.
وسجل أن جهة سوس ماسة لطالما شكلت محطة سياسية مهمة لدى حزب التجمع الوطني للأحرار، احتضت “مسار الثقة” و”مسار التنمية” والآن “مسار الإنجازات”، الذي جاء ليربط الماضي بالحاضر على الصعيد التنموي، مشير إلى أن “مسار الإنجازات” انطلق من الأقاليم الجنوبية للمملكة، حيث تم الوقوف على الحجم الكبير للاستثمارات التي تم رصدها لتحديث البنيات التحتية، وتعزيز التنمية بالصحراء المغربية على كافة الأصعدة.