الاحتلال يعلن مقتل جندي إضافي في معارك شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال عن مقتل جندي إضافي في معارك شمالي قطاع غزة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وفي سياق متصل، أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن قنبلة تزن نصف طن تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي سقطت بالخطأ، على مستوطنة "ياتيد" بغلاف غزة دون أن تنفجر.
ارتفاع حصيلة القتلى في غزة الى 35303 منذ اندلاع الحرب:
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الجمعة، أن حصيلة الحرب بين إسرائيل والحركة في قطاع غزة ارتفعت إلى 35303 قتلى منذ السابع من اكتوبر.
وقالت وزارة الصحة في تقريرها اليومي إن الجيش الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر راح ضحيتها 31 قتيلًا و56 جريحًا، على الأقل، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأضافت الوزارة أن عدد الجرحى الإجمالي بلغ 79261 منذ بدء المعارك قبل أكثر من سبعة أشهر.
ولفتت إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، مشيرة إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.
وكان الدفاع المدني في غزة قال في وقت سابق إن طواقمه تمكنوا من انتشال جثامين 3 قتلى وعدد من الإصابات نتيجة استهداف طائرات الاحتلال لمنزل عائلة "التلباني" بمعسكر الشاطئ غرب مدينة غزة فجر اليوم الجمعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الاحتلال قطاع غزة غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"الحكومي بغزة": 83 شاحنة مساعدات فقط دخلت الجمعة إلى القطاع
غزة - صفا
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنه دخل إلى قطاع غزة، أمس الجمعة، 83 شاحنة مساعدات، مؤكدة أن معظمها تعرّض للنهب والسطو في ظل فوضى الأمنية المتعمدة التي يصنعها الاحتلال الإسرائيلي ضمن سياسة "هندسة التجويع والفوضى".
وأوضح المكتب في بيان له، السبت، أنه بلغ إجمالي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة على مدار (13 يوماً) 1,115 شاحنة مساعدات فقط من أصل 7,800 شاحنة مفترضة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية، حيث يمنع الاحتلال إدخال شاحنات المساعدات بكميات كافية، ويواصل إغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية.
وأشار إلى أن قطاع غزة يحتاج يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة.
وحمّل المكتب الاحتلال وحلفاءه كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية، داعية الأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات، وخاصة الغذاء، حليب الأطفال، والأدوية المنقذة للحياة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه ضد المدنيين.